[قصة حقيقية طريفة جدا حدثت في بلدتي اتحداك ان لم تضحك]
ـ[محمود الشرقاوي]ــــــــ[14 - 12 - 07, 12:18 م]ـ
عندنا بالقرب من بيتي مقهى مصري وصاحبه يضرب به المثل في ترك الصلاة وفي احد الأيام تحرك الإيمان في قلبه فعزم على الصلاة فاخذ بعض أصحابه من المقهى ثم ذهبوا إلى الصلاة وكانت صلاة العصر او الظهر لا أتذكر وطبعا كان هو الإمام وفجأة جهر بالقراءة – وهذه أول مخالفة – وإذ به وهو يقرا الفاتحة وعند قوله تعالى (غير المغضوب عليهم ولا الضالين) يقول (غير المغضوب عليهم ولا الضالووون) فقال الجميع وراءه (آمووون).
طريفة مش كدة.
ـ[علي الغامدي]ــــــــ[14 - 12 - 07, 02:33 م]ـ
لع مش كده
ـ[يحيى صالح]ــــــــ[14 - 12 - 07, 05:06 م]ـ
تصدق!
دخلتُ وفي نفسي كمية من التحدي كبيرة، و أعتقد أن لا شيء يضحكني في وقتي الحاضر لنازلة نزلت بي.
بمجرد اكتمال فتح الصفحة - و قبل القراءة - رأيت المكتوب بالأحمر فلم أتمالك نفسي (ههههههههههه)
أضحك الله سنك
و أرجو أن يصلح الله حالي و حالك و حالك الأخ المشار إليه بالمشاركة، فإن فيه خيرا إن شاء الله تعالى.
ـ[عبد الحميد الفيومي]ــــــــ[14 - 12 - 07, 05:25 م]ـ
الأخ الكريم/ يحيى صالح
كشف الله عنك ما تجد، وأبدلك خيراً إن شاء الله
والقصة طريفة جداً.
عندنا رجل في مسجد قريب من مكان العمل نصلي فيه الظهر
وفي أحد الأيام وقف رجل كبير إماماً ـ لأنه هو الذي بنى المسجد فيما يظهر ـ وبدأ يجهر بالقراءة
فقال له بعض المأمومين سبحان الله!
فسكت
ثم بدأ يقرأ مرة أخرى! فقالوا: سبحان الله!
فسكت
ثم بدأ يقرأ للمرة الثالثة. فقالوا: سبحان الله!
فخرج من الصلاة والتفت إليهم قائلاً: (هو فيه إيه يا جماعة).
ثم ترك الصلاة لغيره فأحسن بفعله الأخير.
ـ[يحيى صالح]ــــــــ[14 - 12 - 07, 05:40 م]ـ
جزاك الله خيرا عن دعائك لي.
و أما قصتك الجديدة فأيضا عجيبة جدا، و أنا أرى - وقد حدث عندنا ما قد يفوق ما كتبتماه و لكن - العتب علينا نحن فيما يحدث بمثل الأمور السالفة.
فعلا، فلو أننا قمنا بواجبنا نحو الناس - حق القيام - من تعليمهم الدين و أصول الإمامة لما كان هناك اليوم من نقوم بالضحك من مواقفه (الطريفة).
أليس كما أقول؟
وفق اللهُ الجميع، و ... سامحوني، فالواقع مر
ـ[محمود الشرقاوي]ــــــــ[14 - 12 - 07, 06:56 م]ـ
على فكرة شكل الاخوة كلهم مصريين فهذه المواقف تحدث في مصر كثيرا للاسف.
الاخ يحيى فك الله كربك وكرب المسلمين آمين _ وليس امووون -.
الاخ عبد الحميد طريف والله الموقف الذي ذكرته فالمصريين اصلحهم الله لهم عادات غريبة وبالاخص الكلام في الصلاة ولعلي اذكر موقف مشابه:
اخطا الامام في القراءة فرده اخ - وهو صاحب الموقف - فلم يستجب الامام فرده ثانية فلم يستجب فثالثة والامام مصر ايضا واذا بمصلي يصلي بجوار هذ الاخ يقول له بالحرف (سيبك منه سيبو يجغنف)
والمعني لغير المصريين طبعا.
سيبو: اي اتركه
يجغنف: بفتح الجيم ثم تسكين الغين ثم فتح النون ثم تسكين الفاء: مصطلح مصري يدل على جملة من المعاني منها (التخليط والتخبيط والتخريف والعجن ... ) ولا ادي هل المصطلح موجود في قاموس الروشنة ام لا.
تصدقوا بحثت عن المصطلح في جوجل فلم يجد لها شبيه، شكل المصطلح خاص ببلدتي فقط والله اعلم.
ـ[محمود الشرقاوي]ــــــــ[14 - 12 - 07, 06:59 م]ـ
لع مش كده
شكل الاخ علي صعيدي ولا ايه
ـ[محمد البيلى]ــــــــ[14 - 12 - 07, 07:15 م]ـ
واضح من اسمه أنه غامدى يا أخينا الشرقاوى. أكيد من المملكة.
ـ[بنت الأزهر]ــــــــ[14 - 12 - 07, 07:28 م]ـ
دى مأساة يا شرقاوى مش حاجه تضحك
وما خفى كان أعظم
ـ[عبد الحميد الفيومي]ــــــــ[14 - 12 - 07, 07:29 م]ـ
و لكن - العتب علينا نحن فيما يحدث بمثل الأمور السالفة.
فعلا، فلو أننا قمنا بواجبنا نحو الناس - حق القيام - من تعليمهم الدين و أصول الإمامة لما كان هناك اليوم من نقوم بالضحك من مواقفه (الطريفة).
أليس كما أقول؟
بلى و الله أخي الفاضل، و أنا أول المقصرين
نطلب من الله تعالى أن يوفقنا أن نتعلم ثم نعلم الناس
خيركم من تعلم القرآن وعلمه
الاخ عبد الحميد طريف والله الموقف الذي ذكرته فالمصريين اصلحهم الله لهم عادات غريبة وبالاخص الكلام في الصلاة ولعلي اذكر موقف مشابه:
ادع للمصريين بارك الله فيك
أما (يجغنف) فلم أعرفها قبل ذلك رغم أنني مصري
و مع ذلك فهمت المقصود منها من سياق الكلام قبل أن تشرح معناها ...... ابتسامة.
ـ[أسامة عباس]ــــــــ[14 - 12 - 07, 09:20 م]ـ
ومن الطرائف، صليت خلف أحد الأزاهرة، صلاة الظهر، فلمّا كبر جهر بالفاتحة، فسبّحتُ له، فلم يفهم، وأكمل القراءة، فسبّحت مرة أخرى لعله يفهمني، فلم يفهم، فلما وصل إلى (إياك نعبد وإياك نستعين) سبحت له مرة أخرى، فقال: (طيّب خلاص، الله أكبر)، وركع! وترك الفاتحة والقراءة بالكلية:)
فخرجت من الصلاة ونهرته:)، بالعامية طبعًا:)
¥