تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد عمارة]ــــــــ[15 - 12 - 07, 05:26 م]ـ

و من طريف ما سمعتُ في مسجد قريب مني

كان الناس يصلون و كان المنبرُ يقطع الصف فدخل رجلٌ في النصفِ الآخر من الصفِ (أي الذي لا يرى الإمامَ) فكبر الرجل بصوت مرتفع فركع النصفُ الذي فيه الرجل و الإمام لا يزال واقفا و ظلوا هكذا متقدمين عن الإمام

و من هذه القصص الكثير

أصلحنا الله و إياكم و ففقنا لطاعته و حسن عبادته

ـ[ابن عبد السلام الجزائري]ــــــــ[16 - 12 - 07, 12:18 ص]ـ

لا بأس بالمزاح الذي لا يخالطه اثم وليس ناشئ عن كذب ففيه تسلية للنفس ,على أن بعض العلماء من أهل الورع, نهى عن المزاح الذي وقع سهوا أو خطأ في آيات القرآن الكريم من بعض العوام أو الأعراب ,وذلك لأن الأصل تعظيم كتاب الله عن اللغو والهزل , (((ولأنه عادة ترتبط هذه النكتة أو الحكاية في الذهن فكلما مرت بك الأية هذه تذكرت بداخلك تلك النكتة وهذا مذهب للخشوع إن لم يكن جالبا للضحك لاسيما في الصلاة؟؟؟))

ولابأس به في غير القرآن الكريم.

وهذه نصيحة وليس اعتراض ,وفقنا الله للخير.

ـ[أبو الفضل المصرى]ــــــــ[16 - 12 - 07, 03:11 ص]ـ

الأخ الفاضل / يحيى صالح

لو سمعت بقصة الإمام الذي كان يخطب الجمعة وحكى قصة سيدنا فرعون!!!! لتغيرت وجهة نظرك

ـ[مصطفى جعفر]ــــــــ[17 - 12 - 07, 05:30 ص]ـ

كنت أسافر لحضور دروس علم في بعض المحافظات، وذلك أيام الشباب، فجلست في القطار وبجواري جندي مجند في الجيش المصري وكنت أتحدث مع الموجودين في الأمور الدينية فقال لي ذلك العسكري المججند

هو الرسول صلى اللله عليه وسلم هو الذي هدى أبا بكر

أم أن أبا بكر هو الذي هدى الرسول

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[21 - 12 - 07, 06:48 م]ـ

أحد الإخوة عمله في الحدود: عسكري، حدثني يوما أنه انطلق إلى عمله، والمسافة بعيدة، فغربت عليه الشمس، وهو في طريق بري صحراوي منقطع ليس فيه أحد، فأوقف سيارته على جانب الطريق، ونزل ليصلي المغرب، فكبر، ولما قرأ الفاتحة وقال: ولا الضالين، فوجئ بصوت جماعي قوي يقول: آمين، فجفل، وأكمل صلاته وفي نفسه الظنون: من هؤلاء: جن، ملائكة؟!!، ولما سلم، التفت، وإذا بثلاثة من الزنج السود الضخام يصلون خلفه، فارتعب وقال: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم! بسم الله الرحمن الرحيم!، فضحكوا، وتبين أنهم مسافرون حضرتهم الصلاة في هذا المكان:)

ـ[أسامة عباس]ــــــــ[21 - 12 - 07, 07:26 م]ـ

أحد الإخوة عمله في الحدود: عسكري، حدثني يوما أنه انطلق إلى عمله، والمسافة بعيدة، فغربت عليه الشمس، وهو في طريق بري صحراوي منقطع ليس فيه أحد، فأوقف سيارته على جانب الطريق، ونزل ليصلي المغرب، فكبر، ولما قرأ الفاتحة وقال: ولا الضالين، فوجئ بصوت جماعي قوي يقول: آمين، فجفل، وأكمل صلاته وفي نفسه الظنون: من هؤلاء: جن، ملائكة؟!!، ولما سلم، التفت، وإذا بثلاثة من الزنج السود الضخام يصلون خلفه، فارتعب وقال: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم! بسم الله الرحمن الرحيم!، فضحكوا، وتبين أنهم مسافرون حضرتهم الصلاة في هذا المكان:)

أضحك الله سنك:)

وللفائدة: حكم ذكر المواقف المضحكة عمن لا يعرفون بأعيانهم ( http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=79004&Option=FatwaId)

لعل الإخوة يُخرجون ما عندهم:)

ـ[محمود الشرقاوي]ــــــــ[21 - 12 - 07, 10:57 م]ـ

< TABLE style="FONT-SIZE: 10pt; FONT-FAMILY: tahoma; BORDER-COLLAPSE: collapse" borderColor=#111111 cellSpacing=0 cellPadding=1 width="98%" border=0> السؤال

هل ذكر القصص عن بعض المواقف الغريبة المضحكة عن بعض الناس يعد من الغيبة؟؟

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير