ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[02 - 03 - 08, 02:15 ص]ـ
ملاحظة:
من العنوان ظننت المقصود للوهلة الأولى (((((أبي الفرج الجوزي)))))) رحمه الله
الحمد لله مازال بالناس خير كثير،،
ـ[محمد العفاسى]ــــــــ[02 - 03 - 08, 12:09 م]ـ
يقول الشيخ جزاه الله خير: امشئ مئات الكيلومترات .. تتعطل سيارتي .. تتقطع نعالي .. لكي أصل الي قريه من القري ... وأجد في نفس الوقت النصراني المبشر يأتي الي هذه القريه بالطائره!!!!
سبحان الله , شيئ محزن
ـ[أبو ريّان الأثري]ــــــــ[18 - 03 - 08, 01:51 م]ـ
يرفع لرفع الهمم.
ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[01 - 06 - 08, 12:26 م]ـ
للفائدة
افادنا الله واياكم
ـ[قيس بن سعد]ــــــــ[02 - 06 - 08, 01:28 م]ـ
اللهم استعملنا ولا تستبدلنا
اسف لأن مثلى يعلق على هذا الموضوع
ـ[رشدي صلاح عبد الحسيب]ــــــــ[02 - 06 - 08, 04:28 م]ـ
والله يا أخي العزيز أفرحتني ثم أحزنتني ثم فرحت ثانية
فرحت بما فعله شيخنا الجليل
حزنت لمن مات على غير دين الإسلام بل ساعد على مناهضته
ثم فرحت أكثر لأن هناك مثلك ومثل إخواننا الذين يبحثون عن حقوق المسلم الضائعة على أيدينا وأيدي أغنياء أمتنا
ـ[أم جمال الدين]ــــــــ[02 - 06 - 08, 06:17 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله ما شاء الله .. الله استعملنا ولا تستبدلنا .. الله ارزقنا أن نكون مثله ولا تحرمه أجر فعله ..
ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[16 - 07 - 08, 02:11 م]ـ
للفائدة
ـ[أبو ريان الزعبي]ــــــــ[20 - 07 - 08, 10:23 م]ـ
ما شاء الله , تبارك الله.
حقيقة: شيء يجعلك تفرح وتحزن في واقت واحد
أسأل الله ان يثيبه , وان يستعملنا بما يرضيه
ـ[وكيع الكويتي]ــــــــ[01 - 08 - 09, 02:02 ص]ـ
< TABLE width="98%" border=0> خمسة ملايين .. إنجاز يتكلم كثيرا ما نتكلم عن الدعوة وفنونها، وللأسف .. هناك من يحصر الدعوة في مواطن الخلاف بين المناهج والطوائف، ويتناسى أن الأمة تنتهك كل يوم من أطرافها، ولعل ما يحدث في الصين هو أحد النماذج التي انشغل عنها المسلمون بصيحاتهم ومنازعاتهم.
ومن بين هؤلاء الدعاة - أو من تشكلوا بمصطلح الدعاة - ظهر شخص أفاقت على يديه أفريقيا السوداء، ووجدت عنه ذكرا رائعا ومعلومات عظيمة في مواقع الانترنت، فقد أسلم على يديه أكثر من 5 ملايين شخص من أربعين دولة افريقية خلال ثلاثين عاما قضاها في الدعوة!! وهؤلاء الخمسة ملايين سيزدادون مع مرور السنين، وستنشأ أجيال من المسلمين كانت ستنشأ على الكفر لولا الله ثم هذه الدعوة المباركة.
ومن إنجازاته الكبيرة التي تحققت على أرض الواقع لا على الأوراق والتصورات طوال السنين الماضية: كفالة 3288 داعية، وبناء أكثر من 1200 مسجد، وكفالة أكثر من 10000 يتيم، وحفر أكثر من 2750 بئر ارتوازية، وآلاف الآبار السطحية، و160 ألف طن من الأغذية والأدوية والملابس، و51 مليون نسخة من المصحف، و102 مركز اسلامي متكامل، وعقد أكثر من 1450 دورة للمعلمين وأئمة المساجد، وأنجز بناء وتشغيل أكثر من 200 مركز لتدريب النساء، ودفع رسوم الدراسة عن أكثر من 95 ألف طالب وطالبة مسلمين فقراء وأيتام .. أصبح منهم الوزراء والسفراء والأطباء وأساتذة الجامعة!
هل عرفتموه؟ انه د. عبدالرحمن حمود السميط، الطبيب والداعية الكويتي المعروف والمحبوب، ومؤسس لجنة مسلمي أفريقيا، ثم جمعية العون المباشر.
لقد عشق د. السميط أفريقيا، وكرس حياته للدعوة فيها، وقد أثمر هذا الكفاح الطويل نتائج عظيمة، فهناك آلاف الدعاة الذين يعملون في جمعية العون المباشر، هم ممن أسلم على يديه وأصبحوا دعاة للاسلام، ومنهم قساوسة ورجال دين نصارى اعتنقوا الاسلام. وكان يقول: خلال سنوات عملي لأكثر من ربع قرن في افريقيا، كان أكثر ما يدخل السرور في قلبي ان أرى شخصاً يرفع السبابة الى أعلى ويعلن شهادة التوحيد.
وأمام هذا الجهد المضني أصيب بثلاث جلطات في القلب، وهو مصاب بداء السكري، ويعانيه منذ فترة طويلة، وكل ذلك لم يثنه عن السفر والترحال والبذل والاخلاص .. انها الهمة العالية.
¥