تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[المسيطير]ــــــــ[28 - 12 - 07, 05:02 م]ـ

الإخوة الأكارم جميعا /

أشكركم شكرا جزيلا على تفضلكم بالمرور والتعليق والإضافة .... فجزاكم الله خيرا.

لذلك أرى أن نستخدم قاعدة مناسبة في مثل هذه المناسبات؛ وهي:

قاعدة: (الآن)

وهذه القاعدة تنص على أداء الواجب مباشرة.

المتأمل في هذه القاعدة يجد فيها الخير الكثير بإذن الله.

نستطيع تطبيقها في:

- المبادرة إلى الطاعات .... فإذا أذن المؤذن فقل: (الآن) .... ثم قم إلى الصلاة.

- صلة أرحامك الذين قصرت معهم .... فإذا تأملت في حالك معهم ... فقل: (الآن) أقوم بزيارتهم أو الاتصال عليهم.

- قراءة كتاب معين ترغب في قراءته، فقل: (الآن) .... ثم خذ الكتاب .... واقرأه ..... فإن كلّت نفسك وملّت ... فقل لنفسك: لا ... (الآن) أنتهي منه.

- قد تتراكم بعض الأعمال المنزلية عليك، كترتيب المكتبة أو تنظيم المنزل أو نقل بعض الأثاث والتصدق به .... فقل لنفسك: (الآن) ثم قم مباشرة بأداء العمل الذي ترغب في أداءه.

- أيضا في سيارتك ... قد تتركها ... وتكثر أعطالها ... وأعطابها ... فقل: (الآن) ثم أنجز جميع مايتعلق بها في ذلك اليوم.

وغيرها كثير.

أسأل الله أن يصلح الحال.

----

الأخ الحبيب / محمد التميمي

جزاك الله خير الجزاء وأجزله وأوفاه.

أسأل الله أن يديم علينا جميعا ستره وكرمه وعفوه.

ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[28 - 12 - 07, 05:09 م]ـ

أخي المسيطير ..

جزاك الله خيرَ الجزاء، وأجزله، وأوفاه ...

ـ[مشتاق حجازي]ــــــــ[28 - 12 - 07, 05:34 م]ـ

جزاك الله خيرا وبرا

ـ[المسيطير]ــــــــ[05 - 01 - 08, 09:29 م]ـ

الأخوين الكريمين /

خليل الفائدي

مشتاق حجازي

جزاكما الله خير الجزاء، وأجزله، وأوفاه.

وحريٌ بي أن أطبق قاعدة (الآن) معكما .... فأبادر للرد عليكما ..... لكن العذر عند أهل الفضل مأمول.

ـ[أسامة بن الزهراء]ــــــــ[10 - 01 - 08, 03:02 ص]ـ

شيخنا سامي المسيطير وفقه الله

دمت موفقا مسددا، فإن نصيحتك لغالية

وقد نفعتني كثيراً

جزاك المولى خيراً

محبك

ـ[الجعفري]ــــــــ[10 - 01 - 08, 07:27 ص]ـ

جزاك الله خيراً على هذا الموضوع الرائع.

وسوف أستفيد منه وأفيد - إن شاء الله -

ـ[أبو محمد]ــــــــ[10 - 01 - 08, 07:27 ص]ـ

عملا بهذه القاعدة ..

الآن أكتب لك وأقول: جزاك الله خيرا على هذا الموضوع القيم .. والتنبيه على هذه (الآنية) التي نحتاجها في حياتنا ..

وما أروع ما قال ابن القيم رحمه الله في هذا المعنى حين عدد فوائد قصة الثلاثة الذين خلفوا:

(ومنها: أن الرجل إذا حضرت له فرصة القربة والطاعة فالحزم كل الحزم في انتهازها والمبادرة إليها والعجز في تأخيرها والتسويف بها ولا سيما إذا لم يثق بقدرته وتمكنه من أسباب تحصيلها فإن العزائم والهمم سريعة الانتقاض قلما ثبتت والله سبحانه يعاقب من فتح له بابا من الخير فلم ينتهزه بأن يحول بين قلبه وإرادته فلا يمكنه بعد من إرادته عقوبة له فمن لم يستجب لله ورسوله إذا دعاه حال بينه وبين قلبه وإرادته فلا يمكنه الاستجابة بعد ذلك قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه} (الأنفال: 24) وقد صرح الله سبحانه بهذا في قوله: {ونقلب أفئدتهم وأبصارهم كما لم يؤمنوا به أول مرة} (الأنعام: 110) وقال تعالى: {فلما زاغوا أزاغ الله قلوبهم} (الصف: 5) وقال: {وما كان الله ليضل قوما بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون} (التوبة: 115) وهو كثير في القرآن). زاد المعاد 3/ 574 ط: الرسالة.

ويقول في طريق الهجرتين: (فليس للعبد أنفع من قصر الأمل ولا أضر من التسويف وطول الأمل) 413

ويقول في مدارج السالكين: ( ... السين وسوف وعسى ولعل فهى أضر شىء على العبد وهي شجرة ثمرها الخسران والندامات) 1/ 470

-----

والآن أقول أيضا: لا تحرمنا من هذه الفوائد الفرائد أخي الحبيب ..

ـ[أبو أحمد السكندرى]ــــــــ[12 - 01 - 08, 02:34 م]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[المسيطير]ــــــــ[24 - 01 - 08, 09:01 م]ـ

المشايخ الفضلاء /

أسامة بن الزهراء

الجعفري

أبامحمد

أباأحمد السكندري

أشكركم شكرا جزيلا كثيرا وفيرا على تفضلكم بالمرور والتعليق والإضافة والدعاء .... فجزاكم الله خيرا.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير