تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو محمد المقبل]ــــــــ[07 - 08 - 08, 08:54 ص]ـ

[ quote= المسيطير;863230] لا يلزم أن تقول (الآن) بحروفها، فيجوز:) أن تقول: (ألحين، دحين، ذا الحينه، دلؤتي، هلّا، قدام، هالدقيقة ... وغيرها مما يدل على " الآن ").

---

أضحك الله سِنَّكَ

جزاك الله خيرا على إفادتك أخي الكريم

عندي مشكلة وهي أني أتذكر مثلاً أحد الأقارب وأريد أن أصله فيكون الوقت غير مناسباً

مثلاً بعد منتصف الليل .. !!

فلا أستطيع أن أقول .... ألحين، دحين، ذا الحينه، دلؤتي، هلّا، قدام، هالدقيقة ...

ـ[المسيطير]ــــــــ[09 - 08 - 08, 08:29 م]ـ

عندي مشكلة وهي أني أتذكر مثلاً أحد الأقارب وأريد أن أصله فيكون الوقت غير مناسباً

مثلاً بعد منتصف الليل .. !!

فلا أستطيع أن أقول .... ألحين، دحين، ذا الحينه، دلؤتي، هلّا، قدام، هالدقيقة ...

بارك الله فيك أخي الكريم ..

الأمر يسير .... الجوال ريّح الناس .... ولله الحمد ...

إذا تذكرتهم في وقت غير مناسب ... فأمامك - فيما أرى - طريقان:

- إرسال رسالة جوال تسلم عليهم بها، وتسأل عن أحوالهم. (وأظنها صعبة عند البعض، وقد تفجعهم بها؛ فتسبب إشكالا أكبر).

- أن تجعل في خانة التقويم .... تذكيرا لك بصلتهم ... في ساعة معينة تحددها أنت ... فتذكّرك من الغد ... ثم تتصل عليهم ... وتصلهم بها.

-

ـ[أبو محمد المقبل]ــــــــ[12 - 08 - 08, 07:29 م]ـ

أحسنت .. !

خانة التقويم في الجوال تعينك على تذكر المواعيد وبعض الأعمال

جزيت خيرا أخي الكريم المسيطير وجعله الله في موازين أعمالك

ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[12 - 08 - 08, 10:16 م]ـ

اللهم وفق اخونا المسيطرعلى الموضوع الجميل والمفيد

نفع الله بك وسدد الله خطاك وجعلك نافعاً أين ماتكون

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[29 - 08 - 08, 01:44 ص]ـ

روعة الانتصار سرها (الآن)

حين تمضي مجتهدًا في طريق الدعوة إلى الله عز وجل لا تحسبن أنك تسير في طريق تحفه الرياحينُ والورودُ أو أنك ستطير بروحانيتك المرتفعة التي تتلذذ بها في أثناء تعبدك لتحلق بها دومًا فوق رؤوس العباد ليرحبوا بدعوتك وكأنك حمامة من حمائم الحرم ينبغي لكل من رآها أن يسالمها .... يحبها فلا يؤذيها ولا يذبها!!!

فإن ظننت ذلك فأنت صدقًا على غير الجادة، وإن لم تنتظر الابتلاء وظننت كأنما أنت نجم الدعوة فاعلم أنك على خطر؛ فالطريق شاق تحفه أشواك ملونة بألوان الطيف تقتضي منك دومًا أن تكون على أهبة الاستعداد لمواجهة ما لم تتوقع أن تستعد له من قبل ...

لكن في أثناء سيرك وحين تبتلى بأي محنة فتجد نفسك تمتطي صهوة الصعاب متعرضًا لإيذاء أو ابتلاء،،، حينها فقط تكشف الفتن معادن القلوب، ولربما تتضح لك في كوامن نفسك دلالات جديدة في اكتشافها, قديمة في وجودها تحتاج منك للتقويم والتعديل.

وتعاريج ربما لا يكون لك رغبة في وجودها بداخلك تقتضي منك التنظيف والتثقيف؛ خذ من ذلك مثالا حين يحترق قلبك على من سبك أو هجاك أو رماك فتعكف ساجدا متضرعا وقد تنصرف عن الدعوة لتنشغل بهمك في الدعاء والقنوت بعزيمة فريدة وقوة منحتها لنفسك ربما لم تستطع يوما أن تدرك أنها بداخلك إلا في هذا الموقف العصيب!!

وفي لحظة استفاقة وحياد كما يقال ...

أو هي لحظة صدق مع النفس تباغتك ويفرضها عليك ما بداخلك من الخير،، قد تكشف نفسك أمام عينيك فأنت لم تكن تحترق بالقدر نفسه في يوم على من سب صاحب الدعوة الأولى، ولربما كان اجتهادك في الصلاة والدعاء أن يكشف عنك الضر أوقع صدى في حرقتك وتبتلك داعيًا على من رمى صاحب المقام المحمود صلى الله عليه وسلم.

حينها فقط ..

قد تكتشف أن روعة الانتصار الحقيقي سرّها في كلمة ..

(الآن)

حين قالها عمر رضي الله عنه للنبي صلى الله عليه وسلم: الآن يا رسول الله لأنت أحب إليّ من نفسي.

إلهي، متى نقولها بصدق فنأخذها بحقها؟؟؟

الآن يا رسول الله لأنت أحب إليّ من نفسي.

لتحترق قلوبنا شوقًا لنصرته صلى الله عليه وسلم والذب عن عرضه أكثر مما يلهينا ابتلاؤنا عن ولائنا.

الآن يا رسول الله ... ليكون القدوة الحسنة التي تعيننا حقا على تلقي صدمات الدعوة العاتية كريح خفيفة تمر ... فلا تضر بإذن الله.

اللهم ارزقنا حبك وحب نبيك كما ينبغي على النحو الذي يرضيك عنا.

وصلي الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

رحاب بنت محمد حسان

تاريخ الإضافة: 25/ 08/2008 ميلادي - 24/ 8/1429 هجري

http://www.alukah.net/articles/1/3382.aspx

ـ[المسيطير]ــــــــ[19 - 09 - 08, 08:17 م]ـ

الأخوين الكريمين /

المغربي أبو عمر

أبا زارع المدني

جزاكما الله خير الجزاء، وأجزله، وأكمله، وأوفاه ... وأشكركما على تفضلكم بالمرور والتعليق والإفادة.

ـ[المسيطير]ــــــــ[19 - 09 - 08, 08:22 م]ـ

من أولى المواسم بتطبيق هذه القاعدة فيه ... موسم الطاعات، والفضائل ...

موسم شهر رمضان المبارك ... وأخص منه العشر الأواخر ...

فأوصي نفسي وإخواني بالمبادرة والمسارعة والمنافسة والمسابقة في الطاعات ...

وإن أتانا من يثبط عزائمنا، ويُثنينا عن الطاعات ... فلنستعذ بالله منه .... ولنقل ... (الآن) ... ثم نبادر ...

وإن استطعت أن لا يسبقك إلى الله أحد ... فافعل.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير