ـ[الشوربجي السلفي]ــــــــ[09 - 12 - 08, 05:18 م]ـ
بارك الله فيك شيخنا على هذه القاعدة النورانية التي لها أصل من الكتاب والسنة والتي سبق أن أشار إليها الإخوة الأفاضل
قال وفقه الله:
- قصة طريفة:-
ذكر ابن الجوزي - رحمه الله-:-
" ماتت جارية لرجل فلما دفنها، قال: لقد كنت تقومين بحقوقي، فلأكافئنك، اشهدوا على أنها حرة "!!!!
بعد ايه ياعم الحاج؟!! لسه فاكر
أضحك الله سنك
لم أتمالك نفسي بعد قرائتها
جزاك الله كل خير شيخنا
وأسأل الله أن يجعلك وكل إخواننا في المنتدى من المدافعين عن سنة خير النبيين (صلى الله عليه وسلم)
ـ[ابو البراء عامر]ــــــــ[11 - 12 - 08, 06:33 م]ـ
لمسات سحرية في أختيار المواضيع
بارك الله فيك على الفائدة الطيبة
ـ[المسيطير]ــــــــ[30 - 01 - 09, 02:09 م]ـ
الأخ الحبيب / الشوربجي السلفي
الأخ الحبيب / أبا البراء عامر
جزاكما الله خير الجزاء، واجزله، وأوكمله، وأوفره، وأوفاه.
وأسأل الله أن ينفع بما يُكتب ... الكاتبَ قبل القارئ.
ـ[المسيطير]ــــــــ[30 - 01 - 09, 02:17 م]ـ
يقول الدكتور / سليمان الجمعة وفقه الله: (كثيرا ما يتحدث الناس عن مشاريع سوف يقومون بها، ولكن هذه الخطط والأحلام يتم إهمالها أو تأجيلها، حتى تأتي الظروف المناسبة، ومن خلال التجربة ثبت أن اللحظة المناسبة لن تأتي لا في هذا الأسبوع ولا في شهر، لهذا لا تؤجل عملك ولكن ابدأ به الآن، فإنه بعد مدة ستجد أنك قد قربت من تحقيق هدفك).
ـ[أبو حاتم المهاجر]ــــــــ[31 - 01 - 09, 10:16 ص]ـ
ومنكم نستفيد .. يا أبا محمد
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[08 - 03 - 09, 09:16 ص]ـ
(بل أستطيع!!) مقال قيم للشيخ ناصر العمر .. ( http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?t=15162)
ـ[المسيطير]ــــــــ[21 - 06 - 09, 01:50 ص]ـ
قال الشيخ / عبدالرحمن السعدي رحمه الله تعالى في الوسائل المفيدة:
(ومن الأمور النافعة:
حسم الأعمال في الحال، والتفرغ في المستقبل؛ لأن الأعمال إذا لم تحسم اجتمع عليك بقية الأعمال السابقة، وانضافت إليها الأعمال اللاحقة، فتشتد وطأتها، فإذا حسمتَ كل شيء بوقته أتيت الأمور المستقبلة بقوة تفكير وقوة عمل).
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[20 - 07 - 09, 12:22 م]ـ
الشيخ الكريم / أبا محمد
بارك الله فيك، لفتات جليلة، وفوائد جميلة.
ولعل أنسب مكان يستفيد و يستخدم فيه طالب العلم هذه القاعدة،
عند وقوع عينه، على فائدة أثناء قراءته للكتب، فيقول حال حصوله عليها (الآن أقيدها)
فكثير من طلاب العلم يتحسر على فوائد فاتته، دون أن يقيدها، وعند لزومها يعسر الرجوع إليها!
إما لبعد عهده بها، أو لإتكاله على حافظته فخانته.
فيتأسف ندماً لعدم تقييدها.
فحقه أن يقول يا ليتني استخدمت قاعدة (الآن أقيدها)!
وهذا أثر أنقله، يناسب الموضوع.
قال الإمام النووي رحمه الله -وهو يرشد الطالب إلى تعليق النفائس والغرائب مما يراه في المطالعة أو يسمعه من شيخه-: ((ولا يحتقرن فائدة يراها أو يسمعها في أيِّ فنٍّ كانت، بل يُبادِر إلى كتابتها، ثم يواظب على مطالعة ما كتبه ... )) اهـ.
وقال -أيضًا-: ((ولا يؤخِّر تحصيل فائدة -وإن قَلَّت- إذا تمكَّن منها، وإنْ أمِنَ حصولها بعد ساعة، لأن للتأخيرِ آفاتٌ، ولأنه في الزمن الثاني يُحَصِّل غيرَها))
الأثر من كتاب المشوق للقراءة وطلب العلم
ـ[أبوالعباس الأثري]ــــــــ[21 - 09 - 09, 06:51 م]ـ
بارك الله فيك شيخنا الجليل سامي المسيطير
اسم لامع في ملتقى أهل الحديث
مواضيعه وقواعده مفيدة جدا
بارك الله فيكم ونفع بكم وجمعني بكم في جناته
ـ[جويرية]ــــــــ[24 - 09 - 09, 06:12 ص]ـ
الله ييسر لنا التطبيق، جزيتم خيرا
ـ[المسيطير]ــــــــ[27 - 09 - 09, 01:34 ص]ـ
قال صاحب كتاب (إرشادات الحياة):
" اكتب رسالة تعبّر فيها عن شكرك لمن أسداك صنيعا ... بصورة فورية ".
الإخوة الأكارم /
جهاد حِلِّسْ
أبوالعباس الأثري
جويرية
جزاكم الله خير الجزا، وأجزله، وأوفاه.
ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[27 - 09 - 09, 02:00 ص]ـ
بارك الله فيك شيخنا المسيطير:
وهذه مشاركه وجدتها بالملتقى لعلها تفيد:
التسويف كما يقول بعض السلف: (من جنود إبليس)، والتسويف والأماني وصفها ابن القيم رحمه الله بقوله: (إنَّ المنى رأس أموال المفاليس).
والتسويف: أن يأمل العبد أن يقضي ذلك الأمر بعد حينٍ من عمره.
ولم يعرف ذلك المسكين أنَّ الأجل قد يباغته، ولذلك ما أجمل ما قال الشاعر:
ولا ترجِ عمل اليوم إلى غدٍ لعل غداً يأتي وأنت فقيد
عن أبي إسحاق قال: قيل لرجل من عبد القيس: أوصنا، قال: (احذروا سوف)
وعن الحسن: (إياك والتسويف؛ فإنك بيومك ولست بغدك، فإن يكن غداً لك فكن في غدٍ كما كنت في اليوم، وإن لم يكن لك غد لم تندم على ما فرَّطت في اليوم).
وقال يوسف بن أسباط: (كتب إليَّ محمد بن سمرة السائح بهذه الرسالة: أي أخي، إياك وتأمير التسويف على نفسك، وإمكانه من قلبك، فإنه محل الكلال وموئل التلف، وبه تُقطع وفيه تنقطع الآجال، فإنك إن فعلت ذلك أدلته من عزمك وهواك عليه فعلاً، واسترجعا من بدنك من السآمة ما قد ولّى عنك، فعند مراجعته إيّاك لا تنتفع نفسك من بدنك بنافعة، وبادر يا أخي فإنك مُبادَر بك، وأسرع فإنك مسروع بك، وجدَّ فإن الأمر جدٌّ. وتيقظ من رقدتك وانتبه من غفلتك، وتذكر ما أسلفت وقصّرت وفرّطت وجنيت وعملت، فإنه مثبَت محصى، فكأنَّك بالأمر قد بغتك فاغتبطتَ بما قدمت، أو ندمت على ما فرّطت) وهذه وصية عظيمة نافعة.
¥