تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[حاول أن تبدع حينما تريد أن تكتب ((بعض النقاط المهمة في كتابة الردود والمشاركات))]

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[02 - 01 - 08, 05:00 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين , الرحمن الرحيم , مالك يوم الدين

اللهم صلّ وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين

اخواني واخواتي احببت ان اطرح هذا الموضوع اتمنى من الجميع قرآئته

لتعم الفائده

ˆ°هناك موطنان للإبداع°ˆ

* مشاركات الأعضاء المستقلة في صفحاتهم.

* ردودهم في صفحات الآخرين.

فالردود فنٌ قائمٌ بحد ذاته ... يختلف أسلوباً وفكراً ولغةً وحنكة بين عضو وآخر ...

تلك هي الإختلافات التي نفاضلُ فيها بين ردً ورد ...

لا نفاضل بين الردود في الطول والقَصر .. ولا في التطبيل والتزمير .. ولا في التنسيق والتلوين ...

وإن كنا في الوقت نفسه لا نرى غضاضة في وجود كل ما سبق كإكسسوارات تُزيّنُ الرد ..

أحبُ أن أقرر حقيقة أخرى هاهنا وهي أن هناك الكثير من المبدعين في صفحاتهم من ذوي الأقلام العملاقة من دون ان نحددهم فهم معروفون ...

لا يتقنون فن الرد ... فتجد في ردوهم من الهشاشة والتكرار والبساطة ما يجعلك تستغرب ردهم ذلك ...

:

:

*•~-.¸¸,.-~* من هو المبدع بالرد *•~-.¸¸,.-~*

المبدعون بالردود كُثر ... إن دخلوا صفحتك يوماً زادوها ألقاً وأسعدوك ...

وإن إفتقدتهم في إحدى مشاركاتك ظللت تأمل بمجيئهم ...

المبدع بالرد هو ذلك القادر على أن يأتي بردٍ متناسقٍ مع الموضوع ... يشعرك على الأقل بأنه قرأه ...

المبدع هو ذلك القادر أن يبكيك هنا ويُضحكك هناك ...

يبكيك لأنه إستوعب بوحك .. ووصل إلى عمق جرحك وأشعرك بأنه شاركك همك و فرحك ..

ويضحكك بدعابة او بلمسة ذكية لموطن السعادة في نفسك .. أو بإضافة ..

(تُكمَّلُ نقص القادرين على التمام) ..

المبدع بالرد هو ذلك الذي يفتح رده أبواب النقاش والحوار بينه وبين كاتب الموضوع ..

وبين باقي زائري الصفحة ...

هؤلاء كُثرٌ ولكنهم بالقياس إلى عدد أعضائه قلة ...

والمحزنُ أننا جميعنا قادرون على أن نكون كذلك ...

فما الذي يمنعنا أن نكون ... الوقت ... ؟ أم الإنشغال بنا عن غيرنا ... ؟

:

:

تعالوا معي أعطيكم خلاااااصة للموضوع بكل مباشرة وبساطة ..

قد تصل إلى حدود السطحية ...

لكنها قد تفيد ... وإن لم تُفِد فلن تضر: ..

1) - لا تحكم على من لا يدخل صفحتك بأنه من المعسكر المعادي ...

لعلها بعض إختلافات في وجهات النظر ..

فلا تنتظر دخوله إلى صفحتك ليكون سبباً في دخولك لصفحته ...

بل سارع إليه واكتب رأيك الذي يترجم إعجابك ... كن السباق ... وسيحفظها لك.

2) - عندما تدخل أدعوك أولاً لتبحث في قائمة المواضيع ـ وبالذات في الصفحة الثانية والثالثة ـ

عن تلك المواضيع التي لم يتجاوز عدد الردود عليها ثلاثة ... وأحياناُ صفر ...

أدخلها واقرأ فلعلك واجدٌ الكثير ... فتكون سبباً في بعثها بعد أن شارفت على الزوال وكأنها لم تكن ...

إن فعلت ذلك أسعدت صاحبها وأعطيتنا الفرصة لنتدارك الأمر ونقوم بالواجب.

3) - سارع بالدخول إلى المواضيع الجديدة ... فليس أحب إلى نفس الكاتب من هذا ... لا تكن مثلي ...

تؤجل عمل الآن إلى ما بعد ... فقد تنسى كما نسيت أنا.

4) - إن قلت أنك عائدٌ فعد ... أو فاكتفِ بدخولك الأول دون وعدٍ بالعودة ... فكم إنتظرتُ عودة من وعد ...

وهذه اراها انتشرت ولكن لايهم المهم ان تعود فعلااا

فكم إنتظر عودتي من وعدت ... عدم العودة يترك في النفس شيئا .... ؟

5) - أسرع بالرد على من يرد عليك في إحدى مشاركاتك ...

عليك أن تعلم بأنه ينتظر رأيك فيما كتب بفارغ الصبر.

6) - ليكن ردنا كلمة حقٍ تُقال حتى وإن أغضبت ... وإن لم نستطع ان نجعلها كذلك فالصمتُ أولى ..

7) - في العادة أنت تدخل إلى موضوع أحد الزملاء ... تعلِّق ثم تذهب وتنسى ... أرى أن عليك أن تعود لتقرأ ما كتبه رداً عليك ... إذ قد يقتضي رده أن ترد عليه مرة أخرى ...

سيحزنه إن لم تفعل ...

أكتفي بما سبق ... فما هي إلا أصول ما أكثر تفرعاتها .. وكلها تصب في ذات المصب الواحد وهى الفائده ...

وتسعى إلى نفس الهدف ...

اخوانى واخواتى ماالبارق الا منكم وفيكم يخطئ ويصيب ان اخطأت فأشعرونى بخطئي وان اصاب فأعينوه على الصواب

والمعامله بالمثل قانون ثابت نسير عليه

همسه

(لاتجعل عدم رد احد عليك او القله فى ردود القراء ان فى مقالك نقص

لو لم يكفك الا اطلاع القراء عليه لكفاك وقبله اطلاعك انت على موضوع واختيارك له فكن واثقاً من نفسك)

دمتم بصحه وعافيه وخير

منقول من الأخ سليمان

ـ[أبو عاصم المغربي]ــــــــ[02 - 01 - 08, 05:07 ص]ـ

موضوع جميل ...

وهذه الإشكالية قائمة إن لم يبادر كل منا في تطبيقها ..

شكرا لك أخانا الفاضل أبو زارع المدني ...

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[02 - 01 - 08, 05:08 ص]ـ

بارك الله فيك اخي الفاضل

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير