أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5

فلا تزكّوا أنفسكم

ـ[أنس بن محمد عمرو بن عبداللطيف]ــــــــ[13 - 02 - 08, 02:59 ص]ـ

بسم الله والحمد لله والصّلاة والسّلام على رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -

وبعد:

أوصيكم ونفسي بتقوى الله جلّ وعلا

هذه فائدة نستفيدها من حبيبنا (الشّيخ محمد عمرو بن عبد اللطيف)

_رحمة الله عليه_

وجدت وريقات فيها سؤالات حديثيّة من أحد طلبة العلم الى الشيخ محمد عمرو بن عبد اللطيف _رحمة الله عليه_

وكتب في أوّل ورقة: قدّمه أبو زرعة الأثري ....

فماذا كان تعليق الشّيخ رحمه الله تعالى QuestionQuestionQuestion

كتب الشيخ في ذات الصّفحة:

أعرض عن هذا فانّه يضرّ ولا ينفع

فهذا اللقب لا هو يقرّبك الى الله ولا يزيدك هدىً أو علماً

أمّا التّكنّي فهو من السّنّة ولكن ان أردت ألا تنادى الاّ بالكنية فهذا لا ينبغي

لأنّ الكنية اتّخذت منذ الجاهليّة للتعظيم والتّوقير والرّفعة

ولذلك قالوا: (كان أحمد لا يخاطب ابن معين الاّ بكنيته)

وبوّبوا في "المصنّفات" (هل يخاطب الجاهل بالكنية أم لا Question )

ففارقَ بين: (أحبّ الكنية): لأنّ مبغض السّنّة ليس بمسلم

وبين: (أحبّ أن أًنادى بالكنية)

لأنّ فيه نوعً من التّعالي والتّرفّع-نعوذ بالله من الخذلان-

انتهى كلامه رحمه الله

نسأل الولى جلّ و علا أن ينعّمه في قبره وأن يعلي ذكره وأن ينشر علمه

ـ[ابن عبد الغنى]ــــــــ[13 - 02 - 08, 03:07 ص]ـ

رحم الله شيخنا الفاضل وورثنا علمه وخلقه

ـ[أنس بن محمد عمرو بن عبداللطيف]ــــــــ[13 - 02 - 08, 03:22 ص]ـ

نسأل المولى جلّ و علا أن ينعّمه في قبره وأن يعلي ذكره وأن ينشر علمه

وأبشروا يا طلبة العلم

ـ[عبد المتين]ــــــــ[13 - 02 - 08, 03:25 ص]ـ

رحم الله حبيبنا الشّيخ محمد عمرو بن عبد اللطيف ....

ـ[احمد صفوت سلام]ــــــــ[18 - 04 - 09, 12:25 ص]ـ

رحم الله حبيبنا الشّيخ محمد عمرو بن عبد اللطيف

ويسر حال المسلمين اجمعين

ـ[محمود إبراهيم الأثري]ــــــــ[21 - 04 - 09, 03:00 م]ـ

نسأل المولى جلّ و علا أن ينعّمه في قبره وأن يعلي ذكره وأن ينشر علمه

وأبشروا يا طلبة العلم

بشرك الله بالخير أخي الكريم وابن شيخنا الكريم

ولكن ما هي البشرى؟

ـ[عبد الرحمن العاصمي]ــــــــ[21 - 04 - 09, 03:40 م]ـ

جزاكم الله خيراً

ـ[أبو جعفر الشامي]ــــــــ[23 - 04 - 09, 03:10 ص]ـ

رحمه الله ..

وأعلى درجته ..

وجمعنا به في الفردوس مع النبيين و الصديقين و الشهداء