سَنَذْكُرُ ما حَوَتْ (فَلْتَذْكُرونِي) (11) *****وَ نُبْقِي عَهْدَنا لكَ دائِمِيَّا
و نظمهُ، أسامة بن ساعو / السَّطَفِي .. ×
الأحدْ، 20/ 01/2008
/ .. الهَوامِشْ .. /
[1]- الموضوعُ الذي جاءَ فيهِ نبأُ موتِ الأستاذْ (عليهِ رحمةُ الله) .. [رحيلُ الأستاذِ: زكرِيَّا الرَّحالْ]
[2]- صديقُ المرثِيِّ، الذي أعلمنا بوفاتِهِ. و لقد أخذتُ كاملَ المعلوماتِ عنِ الأستاذِ منهُ بطريقةٍ غيرِ مُباشرة، فجزاهُ اللهُ خيراً ..
[3]- المدينةُ التي وقعَ للأستاذِ فيها الحادثُ الذي كانَ السببَ الرَّئيسي في وفاتهِ بعدَ ذلكْ ..
[4]- مسقطُ رأسِ الأستاذْ ..
[5]- قصيدتهُ الجليلةُ: (علاماتُ الحُبْ)، و التي نشرها فِي رُواءَ قبلَ موتِهِ .. [علاماتُ الحبْ]
[6]- قصيدتهُ الجميلةُ: (حيَّرتني " حارَ فِكري ")، و التي كتبها عندما أعجِبَ بقصيدةِ الدكتورْ: عبد المعطي الدالاتي .. [حيَّرتني]
[7]- قصيدتهُ البهِيَّةُ: (أمٌّ على لِسانِ أطفالِها)، و هي منشورةٌ مع سابِقتها في موقعْ: صيدِ الفوائِدْ .. [أمٌ على لسان أطفالها]
[8]- هِيَ: المدينةُ المنوَّرةُ، فقد تمنَّى زيارتها حُبَّا في النَبِيِّ مُحَمَّد (صلَّى اللهُ عليهِ و آلهِ و سلَّم). و لكنَّ الله أرادَ لهُ الدَّفْنَ في أرجائِها، و الوفاةُ هنا كِنايةٌ عن شِدَّةِ تعلُّقُهِ بمحبَّةِ الرَّسولِ (عليهِ الصَّلاةُ و السَّلامْ) قلباً و إلاَّ فإنَّهُ لم يتمنَّى ذلكَ قولاً ..
[9]- نسبةً للمنتدى الذي عرفتهُ فيهْ ..
[10]- كِنايتهُ ..
[11]- مطلعُ آخرِ أبياتٍ كتبها الأستاذْ:
فلْتذكروني إذا وارى الثرى جسدي*وصرتُ منقطعاً عن كل أعمالي
بدعوةٍ من حنايا القلب صادقةٍ*فعلّها بدّدت في القبر أهوالي
ولا يغرنَّكم ما كنتُ أظهره*بين الورى حسناً من طيب أقوالي
فالحمدُ والشكر للستار أظهرني*بالحسنِ دهرًا وأخفى سوء أحوالي
ياليته بعد ستر الذنب يغفرُهُ*بالعفو يسعد والإحسانِ أمثالي
http://www.alfaseeh.com/vb/showpost.php?p=207265&postcount=1