[هيئة كبار العزاب:: للباحثين عن الزوجات (تفضل)!]
ـ[محمود أبو عبد الله]ــــــــ[12 - 03 - 08, 09:01 م]ـ
عن أبي هريرة قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: " تنكح المرأة لأربع لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك " أهـ[متفق عليه].
......................
هذا هو منطلق الموضوع
وإليك التفصيل
الموضوع منقول من على الساحات
ـ[محمود أبو عبد الله]ــــــــ[12 - 03 - 08, 09:02 م]ـ
عن أنس - رضي الله عنه - (مرفوعا) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم الأمم يم القيامة "
..............................
تحقيق: الولود
موقوف على أمرين إثنين، إذا أردت أن تعرف أن هذه الأخت ولود أم غير ذلك ماذا تفعل؟
نقول لك الآتي: أنظر في خالة وعمة هذه الأخت، فنادر جدًا أن تكون خالة وعمة الأخت ينجبن أطفال، وهي تصبح عقيم.
ـ[محمود أبو عبد الله]ــــــــ[12 - 03 - 08, 09:03 م]ـ
كانت هناك ثمة نصيحة للإمام أبي الفرج ابن الجوزي قد سطرها في كتابهِ صيد الخاطر، محور هذه النصيحة الآتي:
إذا أردت أن تتزوج (فخذ من مستوى أقل منك، مع أصل طيب)!
أقول: هذا أدعى للقوامة، والرضى بالقليل.
ـ[محمود أبو عبد الله]ــــــــ[12 - 03 - 08, 09:04 م]ـ
قديمًا قولنا: (عليك بالودود الولود)
!!!
لماذا؟
إنَّ هناك ارتباطًا قويًا جدًا بين الود وبين ولادة المرأة , إن الرجل قد يحب المرأة لأجل أولادها ويحب الأولاد لأجل أمهم , والعلاقة بين الرجل والمرأة إذا أنجب منها الولد أقوى وأمتن من العلاقة بين الرجل وامرأة لا ينجب منها ولذلك جمعهما معا الودود الولود.
الودود كثيرة الود , عروب , محبة لزوجها لا تنغصهُ ولا تكدره، وإنه ليطول عجبى أن تدفع المرأة زوجها دفعًا إلى العمل فترة وفترتين وثلاث ويأتى الرجل فى آخر اليوم يشتكى مفاصله ويشتكى ظهره ويشتكى صداعًا فى رأسهِ، ومع ذلك لا ترضى المرأة. أى ود هذا!! وأى وفاء!!
كيف تسعد المرأة بحياتها وهى ترى إلفها يعانى هذه المعاناة؟! ولا تعيش معه على ذات يده!
ـ[محمود أبو عبد الله]ــــــــ[12 - 03 - 08, 09:06 م]ـ
لا تتزوج ممن تعتقد في عمل المرأة!
أعلم أُسر كثيرة تهدمت بسبب: أن المرأة تريد أن تأخذ حقها في الحياة العملية.
أخي الحبيب
أحرص على سماع هذا الشريط جيدًا
أقسم بالله وما أنا بقاسم ... إنه لكنز
من هنا ( http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=51937)
ـ[محمود أبو عبد الله]ــــــــ[12 - 03 - 08, 09:08 م]ـ
الفترة الذهبية
الفترة الذهبية هي الفترة ما بين العقد (كتب الكتاب) والدخلة.
هذه الفترة يتم برمجة مخ - دماغ - المرأة، على طباعك، عادتك ..... إلخ، وكل مقابلة تجريها مع هذه الزوجة صفحة مضيئة من صفحات حياتها!
فحافظ على صورتك التي تتعلق أمام المرأة طوال سنون الحياة.
حافظ على أناقتك، ونضرة صحتك، ورشاقة حركاتك، وحلاوة حديثك، وتحدث بصوت أجش، ولا تردد ألفاظا سوقية هابطة.
وإيَّك والفعلة
الفعلة: إياك أخي الحبيب أن تأخذك النشوة والشهوة .... نعم نعم، أنا أعلم أنك عاقد عليها!
لكن إياك أن تنسى أنك لم تشهر العقد!
وكما قلتُ لك آنفًا ... حافظ على القوامة من البداية، ولا تظهر لها أنك منكب عليها، دعها تفعل كما تشاء.
وليكن مبدئك: لا حديث لمن تنادي.
ـ[محمود أبو عبد الله]ــــــــ[12 - 03 - 08, 09:09 م]ـ
أي الأسر تُناسب
أقول لك كما تعرف أن المرأة ودود تعرف أنها ولود .. من أين علمت أنها ولود؟؟ بالنظر إلى أختها وأمها وعمتها , فيندر أن تكون الأم ولودًا والأخت والعمة والخالة وتكون هى عقيما.
قد تقع هذه الحالة لكن نادر ومعروف أن الشاز النادر لا يقاس عليه، إنما يقاس على الأغلب.
فكذلك إذا رأيت أمها تحب أباها وتكرمه وترفعه فاعلم أن ابنتها تكون مثلها.
وهذه مسألة هامة جدًا، إذا أحبت الأم زوجها تكون البنت أيضا محبة لزوجها ... لماذا؟
:: دفء الأسرة:: تعيش فيه البنت بخلاف الأسر ذات المشاكل، الرجل يسب المرأة والمرأة تسب الرجل، فالأم حين تحب أن تشتكى فلمن تفعل؟؟
لابنتها، فالبنت أقرب الأولاد إلى الأم، فإذا كان الزوج رجلاً لا يعرفُ معروفًا ولا ينكرُ منكرًا سيء العشرة فسوف تشتكيه الأم لابنتها؛ بمجرد أن تعى وتسب الرجل وتجور عليه وتقول: لولاكِ وأخواتك لتركته.
فينطبع فى زهن البنت الخوف من الرجال وتظن أن كل الرجال كأبيها فتنمو عندها شهوة الإنتقام أو بغض الرجل أو استحقاره أو عدم الوفاء له، كل هذا بسبب الأم، لكن إذا كان الرجل يتقى الله عزَّ وجلَّ والمرأة كذلك يندر أن يخرج من هذا الجو الأسرى الجميل بنت ناشز ..
وهذا يؤكد عليك وأنت تبحث عن المرأة أن تبحث عن البيت الذى يظلله الدين. أهـ.
ـ[محمود أبو عبد الله]ــــــــ[12 - 03 - 08, 09:11 م]ـ
هل الزواج قدر أم هو فرصة؟
كل شيء في هذا الكون هو بقدر الله عز وجل علمه وكتبه وخلقه بمشيئته عز وجل، وقد قدر الله عليك كل شيء في اللوح المحفوظ ثم يوم نفخت فيك الروح.
وأما فرصة وصدفة وفجأة ونحوها فهذه ألفاظ بالنسبة للعبد لكونه لا يعلم ما قدره الله له.
¥