ـ[أبو عبد الرحمن العامري]ــــــــ[13 - 03 - 08, 11:05 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[خالد عبد الجواد]ــــــــ[13 - 03 - 08, 04:46 م]ـ
السلام عليكم
شوقتنا اخى للزواج بالثانيه
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[13 - 03 - 08, 05:06 م]ـ
جيد بارك الله فيك وبارك في موضوعك
ـ[سليمان إبراهيم الأسعدي]ــــــــ[13 - 03 - 08, 07:19 م]ـ
بارك الله فيك اخي الكريم
ـ[زوجة وأم]ــــــــ[14 - 03 - 08, 11:34 ص]ـ
جزاك الله خيرا
مثل هذه المواضيع يصلح أن يكتبها شخص متزوج وعنده خبرة
ـ[أبو عبدالكريم الملاح]ــــــــ[15 - 03 - 08, 09:57 م]ـ
السلام عليكم
شوقتنا اخى للزواج بالثانيه
نفس الشعور بالضبط
لكن منين يا حسرة
ـ[ابو صلاح السلفي]ــــــــ[15 - 03 - 08, 10:03 م]ـ
نفس الشعور بالضبط
لكن منين يا حسرة
صدقت من اين؟؟؟
هناك من عنده المال لكن لا يجد امرأة يخطبها و على الطرف الأخر هناك من يجد المرأة لكن لا مال عنده.
الله المستعان
ـ[أبو عبدالكريم الملاح]ــــــــ[15 - 03 - 08, 10:10 م]ـ
صدقت من اين؟؟؟
هناك من عنده المال لكن لا يجد امرأة يخطبها و على الطرف الأخر هناك من يجد المرأة لكن لا مال عنده.
الله المستعان
أما أنا
على الطرف الثالث
لا من عنده المال ولا من يجد المرأة يخطبها
ـ[خالد عبد الجواد]ــــــــ[15 - 03 - 08, 10:39 م]ـ
السلام عليكم
لا حول ولا قوه الا بالله
فريق لا مال عنده للزواج بالثانيه
وفريق عنده المال لكن لا يجد المستقيمه طالبه العلم
وفريق ثالث لا مال ولا زوجه
من الاخر الكل خائف من الزوجه الاولى , والاعتراف بالحق اولى
تذكرونى عندما تزوج شيخى (محمد حسين يعقوب) بالزوجه الثانيه , وذلك منذ سنوات طوال وكنت انا طالب بالجامعه
فقامت الدنيا كلها على الرجل كانه ارتكب اثم عظيم
لو تزوجنا الثانيه لله فان الله سبحانه وتعالى سيسهل لنا الامور
وانا اولكم
و يخفى عليكم حال بنات المسلمين فقد وصل السن الى ما فوق الاربعين دون زواج
كما ان الزواج باب من ابواب الرزق
وللموضوع بقيه
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[15 - 03 - 08, 10:44 م]ـ
اضحك الله سنك يابن عبدالجواد
ـ[أبو شهيد]ــــــــ[15 - 03 - 08, 10:53 م]ـ
العرق دساس حديث ضعيف!
ـ[مصطفى جعفر]ــــــــ[16 - 03 - 08, 05:46 ص]ـ
كان با ما كان يا عزاب الزمان
كان يا ما كان
قصة خيالية
كان الشبل أحمد يحب جده وينام في أحضان جده، وكان الجد ذا بصر وبصيرة يرى حال ما آلت إليه الناس، وكان ذلك الشبل الصغير ينام على حدوتة ما قبل النوم، فمرة عن الشاطر حسن ومرة عن المتصدق الكريم ....
قال أحمد: ها يا جدو ما ستحكي لي الليلة؟
شرد الجد البصير، يقول في نفسه: آم قرأت منذ فترة التقرير الفلاني عن زيادة العنوسية، ومرة عن حطام الشباب النفسي إذ الوحدة قاتلة، وغلاء المهور، وقلة الدين.
آه وقرأت عن ذلك الشاب الذي يعول والديه أنى له الزواج، وذلك الذي يهوي إلى الأربعين خريفًا، آه آه، كل ذلك فيك يا بلد.
فيغلبه التأوه، لا إنه ليس في بلدي ألا ترى أن هذا التقرير قرأ مثله في المجلة الدولية، آه، وألم ير مثل ذلك في الموقع العربي الفلاني، ياه، فهذه ليست مشكلة بلد، بل هذه كارثة عامة، يآه .... ، ويآه
أحمد: جدو جدو أنت فين.
الجد: آه يا بني اليوم سأحكى لك عن حكاية غريبة.
أحمد: اسمها إيه.
أحمد: سأحكى وأنت سمها كما تشاء.
هيا هيا
كان: يا بني هناك شاب لبيب أريب يعيش في أوطاننا، كان يحز في نفسه ما آلت عليه أوضاع الأمة، ولكنه ركز يومًا بنظارته المكبرة لمشكلة واحدة تفاقمت، وهي مشكلة العزوبية، وجد تقارير كثيرة بأن هذه المشكلة من سنوات، فنظرف في الأفق، هذه لم تحل من سنوات الغنى فكيف بسنوات الجدب المقبلة، كم ستستمر وإلى متى، وكيف الحل؟
في يوم من الأيام سار هذا الشاب ذاهبًا إلى العمل في الصباح فهذه المدرسة في طريقة إنهم الأطفال وهذا مدرس التربية الرياضة ومعه الكرة، فسور المدرسة مكسور وتظهر الأطفال.
قال المدرس: يا أولاد ستلعبون اليوم كرة القدم فقالوا: يا أستاذ اليوم نفسنا في لعب الكرة الطائرة فقال: لا دعكم منها اليوم ستلعبون كرة القدم. فما أن قال: إلا ووجد الوجوه عبوسة، واحمرار الوجوه حرارته تذيب الحديد، فضحك الشاب اللبيب وكاد أن يمضي لكن
¥