[من ينصح مشاري راشد؟]
ـ[أبو صفوت]ــــــــ[15 - 03 - 08, 11:23 ص]ـ
ترددت كثيرا في الكتابة، خاصة وأن أكره ما أكره أن أتعرض لثلب أحد أو انتقاصه ولكن الأمر أفزعني وأخشى أن يفتح بسببه باب شر عريض باسم الدين
ولن أتكلم ولكن أرجو منكم أن تدخلو على هذا الرابط وتسمعوا باب صفات الحروف العارضة، وباب التحذير والتحسين وسأترك الحكم لكم
http://www.alafasy.com/newsite/index2.php?page=audio&cat=motoon&tapeId=53
وأرجو أن لا يشغب مشغب بجواز ذلك فما مثل هذا وإن كان جائزا يليق بحملة كتاب الله
ووالله لو كنت أعرف طريقا لنصحه أو سبيلا للوصول إليه لفعلت فأرجو المعذرة
ـ[سيدي محمد اندي]ــــــــ[15 - 03 - 08, 11:35 ص]ـ
استمعت اليه ووالله اني استغربت جدا من اراد الاستماع عليه ان ينظر الى باب صفات الحروف العارضة ثم يضغ على mb3
وسيسمع ما يستحيي ان يقول لاخوانه انه سمعه
ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[15 - 03 - 08, 12:45 م]ـ
القرآن وهذه الأغاني -المسماة زورا أناشيد- لا يجتمعان، والله المستعان.
ـ[توفيق الصائغ]ــــــــ[15 - 03 - 08, 01:07 م]ـ
هلا كاتبتم المعني بالنصح (حتى لا يخرج الأمر عن النصح إلى الفضح) وأرجو ألا يشغب مشاغب بأن الأمر عام ومسجل لأنه يمكن سحب الأشرطة وبيان الأمر من نفس الشخص وبه يحصل المقصود .. شكرا جدا لغيرتكم والشكر أكبر لو توخينا الحكمة.
ـ[محمّد محمّد الزّواوي]ــــــــ[15 - 03 - 08, 01:53 م]ـ
السنَّةُ المتروكة في هذا الباب
قال الإمام البخاريّ -رحمه اللهُ تعالى-
حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ قال حَدَّثَنَا زَكَرِيَّاءُ قَالَ سَمِعْتُ عَامِرًا يَقُولُ سَمِعْتُ النُّعْمَانَ بْنَ بَشِيرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا
عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: مَثَلُ الْقَائِمِ عَلَى حُدُودِ اللَّهِ وَالْوَاقِعِ فِيهَا كَمَثَلِ قَوْمٍ اسْتَهَمُوا عَلَى سَفِينَةٍ فَأَصَابَ بَعْضُهُمْ أَعْلَاهَا وَبَعْضُهُمْ أَسْفَلَهَا فَكَانَ الَّذِينَ فِي أَسْفَلِهَا إِذَا اسْتَقَوْا مِنْ الْمَاءِ مَرُّوا عَلَى مَنْ فَوْقَهُمْ فَقَالُوا لَوْ أَنَّا خَرَقْنَا فِي نَصِيبِنَا خَرْقًا وَلَمْ نُؤْذِ مَنْ فَوْقَنَا فَإِنْ يَتْرُكُوهُمْ وَمَا أَرَادُوا هَلَكُوا جَمِيعًا وَإِنْ أَخَذُوا عَلَى أَيْدِيهِمْ نَجَوْا وَنَجَوْا جَمِيعًا.
غَرَائِبُهُ قَدِيْمَةٌ قِدَمَهُ فِي السَّاحَةِ وَ لَكِنَّ ظَاهِرَةَ تَمْيِيْعِ الدِّيْنِ لَمْ تُصِبْ البَعِيْدِيْنَ عَنِ الإِسْتِقَامَةِ فَحَسْبُ!!
وَ اللهُ المُسْتَعَانُ.