ـ[أبي عبدالله المكي]ــــــــ[06 - 04 - 08, 01:03 ص]ـ
جزاك الله خير وبارك الله فيك
ـ[توبة]ــــــــ[06 - 04 - 08, 01:47 ص]ـ
لا إله إلا الله ... جزاكما الله خيرا ..
ألا ذكِّراني قبل أن يأتيَ الموتُ ... و يبني لجثماني بدار البِلى بيتْ
و عرَّفَني ربِي طريقَ سلامتي ... و بصرَّني لكنني قد تعاميتْ
و قالوا مشيبُ الرأس يحدو إلى البِلى**فقلتُ أراني قد قربتُ فأدنيتْ ..
ـ[محبة المساكين]ــــــــ[06 - 04 - 08, 06:30 ص]ـ
لاحول ولا قوة إلا بالله ................. جزاكم الله كل خير / ألا من يتكرم بوضع قصيده مطلعها:
سَتُباشِرُ الأَجداثَ وَحدَك
وَسَيَضحَكُ الباكونَ بَعدَك
ولا أذكر لمن هي؟؟ وسمعتها من زمااان بصوت الدكتور الحمين!!!
ـ[طويلبة علم]ــــــــ[06 - 04 - 08, 08:16 ص]ـ
ألا من يتكرم بوضع قصيده مطلعها:
سَتُباشِرُ الأَجداثَ وَحدَك
وَسَيَضحَكُ الباكونَ بَعدَك
ولا أذكر لمن هي؟؟ وسمعتها من زمااان بصوت الدكتور الحمين!!!
هي من القصائد المنسوبة الى أبو العتاهية
ستباشر الأجداث وحدك ... وسيضحك الباكون بعدك
وستستجد بك البِلى ... وستُخلِق الأيام عهدك
وسيشتهي المتقرّبونَ ... إليك بعد البعد بُعدَكْ
لله درّك ما أجدَّكَ في ... الملاعبِ ما أجَدَّك
الموت ما لا بدَّ منه ... على احترازكَ منه جَهدَك
فليُسرِعَنَّ بكَ البِلى ... وليقصِدَنَّ الحَيْنُ قصدك
ولَيُفنِيَنَّكَ بالذي ... أفنى أباك به وجَدَّك
لو قد ظعنت عن البيوت **** ودوحِها وسكنت لَحدَك
لم تنتفع إلا بفِعلٍ ... صالحٍ إن كانَ عندك
وإذا الأكفّ من الترابِ ... نُفِضنَ عنكَ تركت وحدَك
وكأنّ جمعك قد غدا ... ما بينهم حِصصًا وكدّك
يتلذّذون بما جمعت ... لهم ولا يجدون فقدك
ـ[كاتب]ــــــــ[06 - 04 - 08, 09:49 ص]ـ
السلام عليكم ...
نعم قصيدة " سَتُباشِرُ الأَجداثَ وَحدَك " لأبي العتاهية، ومتداولة بصوت الدكتور عبد الرحمن الحمين حفظه الله ... أرفقها هنا لمن طلبها منسقة على الوورد، مع تعريف يسير بالشاعر، وبصوت حزين للدكتور الحمين أيضاً، والله المستعان وحده.
ـ[العوضي]ــــــــ[06 - 04 - 08, 08:14 م]ـ
نأسف علي سوء الترتيب والتنظيم فهي المشاركة الاولي
لا تحزن أخي الكريم فمن كانت بدايته محرقة تكون نهايته مشرقة , (ابتسامة محب)
و ستتعلم عاجلاً أم آجلاً جميع فنون التنسيق والكتابة في المنتديات
حياك الله أخي الفاضل في المنتدى وبين أخوتك
ـ[كاتب]ــــــــ[25 - 08 - 08, 11:35 م]ـ
لعل الموضوع يستحق الرفع
ـ[ابوعبدالهادي]ــــــــ[25 - 08 - 08, 11:38 م]ـ
ماشاء الله تبارك الله
في غاية الروعة
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[26 - 08 - 08, 02:49 ص]ـ
وهذه هي مشكوله ... بارك الله في الأخ كاتب
مالك بن الريب يرثي نفسه
مالك بن الريب بن حوط بن قرط المازني التميمي. المتوفى سنة 60 هـ، شاعر، من الظرفاء الأدباء، فتاك، اشتهر في أوائل العصر الأموي. ورويت عنه أخبار في قطع الطريق مدة. ورآه سعيد بن عثمان بن عفان بالبادية في طريقه بين المدينة والبصرة، وهو ذاهب إلى خراسان وقد ولاه عليها معاوية (سنة 56هـ) فأنَّبه سعيد على ما يقال عنه من العيث وقطع الطريق واستصلحه وصحبه إلى خراسان، فشهد فتح سمرقند وتنسّك. ومرض في مرو وأحس بالموت فقال قصيدته المشهورة وهي من غرر الشعر:
أَلا لَيتَ شِعري هَل أَبيتَنَّ لَيلَةً
بِجَنبِ الغَضا أُزجي القَلاصَ النَواجِيا
فَلَيتَ الغَضا لَم يَقطَعِ الرَكبُ عرضه
وَلَيتَ الغَضا ماشى الرِّكابَ لَيالِيا
وَلَيتَ الغَضا يَومَ اِرتَحلنا تَقاصَرَت
بِطولِ الغَضا حَتّى أَرى مَن وَرائِيا
لَقَد كانَ في أَهلِ الغَضا لَو دَنا الغَضا
مَزارٌ وَلَكِنَّ الغَضا لَيسَ دانِيا
أَلَم تَرَني بِعتُ الضَلالَةَ بِالهُدى
وَأَصبَحتُ في جَيشِ اِبنِ عَفّانَ غازِيا
وَأَصبَحتُ في أَرضِ الأَعاديِّ بَعدَما
أرانِيَ عَن أَرضِ الأَعادِيِّ نائِيا
دَعاني الهَوى مِن أَهلِ أَودَ وَصُحبَتي
بِذي الطَّبَسَينِ فَالتَفَتُّ وَرائِيا
أَجَبتُ الهَوى لَمّا دَعاني بِزَفرَةٍ
تَقَنَّعتُ مِنها أَن أُلامَ رِدائِيا
أَقولُ وَقَد حالَت قُرى الكُردِ بَينَنا
جَزى اللَّهُ عَمراً خَيرَ ما كانَ جازِيا
إِن اللَّهَ يُرجِعني مِنَ الغَزوِ لا أَكُن
وَإِن قَلَّ مالي طالِباً ما وَرائِيا
¥