تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[صخر]ــــــــ[25 - 06 - 08, 06:06 ص]ـ

قد يكون من هؤلاء الذين لاتعرف من هو شر ممن تعرف ومن رحمة الله بنا أننا ماعرفناهم ...

وهل هؤلاء الذين نشتكي منهم .. هل فعلا العيب فيهم أم فينا ..

هل ياترى سيرددون نفس الأبيات عني وعنكم؟؟

مالأفصل للإنسان أن يعرف أناسا جدد يستفيد منهم ويفيدهم .. أم يبقى وحيدا فريدا غريبا ..

أولم يقل الله عزوحل.

"إنا جعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا"

ـ[أبو مهند المصري]ــــــــ[25 - 06 - 08, 03:19 م]ـ

على هونكم إخواني الكرام

ألسنا بعضا من هؤلاء الذين نشكو منهم؟

بالتأكيد ليسوا جميعا سواء

ولسنا بالغين نحن ولا هم درجة الكمال

ومن ذا الذي ترضي سجاياه كلها ... كفى المرء نبلا أن تعد معايبه

إذا كنت في كل الأمور معاتبا **** صديقك لم تلق الذي لا تعاتبه

قد يكون من هؤلاء الذين لاتعرف من هو شر ممن تعرف ومن رحمة الله بنا أننا ماعرفناهم ...

وهل هؤلاء الذين نشتكي منهم .. هل فعلا العيب فيهم أم فينا ..

هل ياترى سيرددون نفس الأبيات عني وعنكم؟؟

مالأفصل للإنسان أن يعرف أناسا جدد يستفيد منهم ويفيدهم .. أم يبقى وحيدا فريدا غريبا ..

أولم يقل الله عزوحل.

"إنا جعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا"

كان البيت من قبيل التنفيس عمن ذاق مرارة إساءة المقربين لا غير، فتدبرا ـ بارك الله فيكما ـ.

ـ[أبو عمر الفاروقي]ــــــــ[26 - 06 - 08, 09:28 ص]ـ

قطعا يمكن تنزيل البيت على مواقف حياتية لكل منا, وإذا حدث سألوم نفسي لأني اخترت! "يداك أوكتا وفوك نفخ" والإحسان يستأسر الإنسان, لكن فلينظر أحدكم من يخالل, وهل الصداقة لمدارسة ومعاونةالشرع أم لمؤانسة أومسارقة الطبع?!

ـ[أبو مهند المصري]ــــــــ[26 - 06 - 08, 09:32 ص]ـ

قطعا يمكن تنزيل البيت على مواقف حياتية لكل منا, وإذا حدث سألوم نفسي لأني اخترت! "يداك أوكتا وفوك نفخ" والإحسان يستأسر الإنسان, لكن فلينظر أحدكم من يخالل, وهل الصداقة لمدارسة ومعاونةالشرع أم لمؤانسة أومسارقة الطبع?!

أحسنت القول أبا عمر.

ـ[أنس بن محمد عمرو بن عبداللطيف]ــــــــ[26 - 06 - 08, 02:57 م]ـ

ليس هناك رزقٌ أوسع من أن ترزق زوجةً صالحةً

وأبناء بارّين

وصديق وفيّ

رعى الله الأحبّة حيث حلّوا ... لهم في القلب مرتحلٌ و حلٌ

خيول الشوق مسرجة إليهم ... تبارت حيثما صاروا و حلّوا

نعم أحبابي .. ما أجمل أن يكون لك صديق كالبلسم

لكن .. كلٌّ منّا جرّب على الأقلّ صديقا يقال فيه

وما ساءني إلا الذين عرفتُهم ... جزى الله خيرا كل من لستُ أعرف

فالله المستعان

ـ[أنس بن محمد عمرو بن عبداللطيف]ــــــــ[26 - 06 - 08, 03:10 م]ـ

من باب النّصح .... أفتوني في أمري:

لي (صديق) أحبّه و يحبّني

أشتاق إليه ويشتاق إليَّ

كم تعاونّا على طاعة الله

وكم جلسنا في مجالسَ يُذكر فيها الله ...

لكنّه في الآونة الأخيرة ... ظهر من أمره الشيء الغريب

إذا حدث سوء تفاهم بينه و بين صديق له (حتّى أنا .. صديقه القديم)

إذا به يتبدّل حاله ... ويعتزل صديقه

ولا يسلّم عليه ... ولا يتّصل عليه

وإذا اتّصل صديقه عليه لا يبالي به ولا يردّ عليه

و إذا حدث لصديقه شيء طارىء (مرض أو ... ) لا يسأل عليه و لايطمئنّ عليه

المشكلة الأعظم أنّه:

لا يقبل اعتذار صديقه إذا اعتذر

ولا يعفو عنه

ولا يتذكر محاسنه

ولا يحاول أصلاً أن يتقرّب إليه ولا أن يتودّد إليه

.......... فهل هذا صديق؟؟؟

وهل يصلح لأن يخالل

و هل أكون ظالماً له إن وسمته بيني و بين نفسي (وإذا خاصمَ فجر)

أجيبوني ... فوالله ما أدري ماذا أفعل

فإنّ فراقه يصعب عليَّ

وقد اعتذرت إليه .. و ذهبت إليه

ونصحته

وأخبرته بما أجد في نفسي من وصف له بالفجر في الخصومة

... و والله الّذي لا إله غيره ... كانت المخاصمات تحدث بينه وبين أصدقائه

وأرى ذلك كلّه منه يحدث

وماتوقعت أن يصنع هذا معي (صديقه الوفيّ)

أفتوني في أمري

ـ[أبو مهند المصري]ــــــــ[26 - 06 - 08, 05:10 م]ـ

الدكتور أنس؛ مرحبا بك، وبمرورك، وبكلماتك الطيبة.

من باب النّصح .... أفتوني في أمري:

لي (صديق) أحبّه و يحبّني

أشتاق إليه ويشتاق إليَّ

كم تعاونّا على طاعة الله

وكم جلسنا في مجالسَ يُذكر فيها الله ...

لكنّه في الآونة الأخيرة ... ظهر من أمره الشيء الغريب

إذا حدث سوء تفاهم بينه و بين صديق له (حتّى أنا .. صديقه القديم)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير