تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

لا سيما أن ما فعله المنتج المسلم لا يعدو أن يكون تجميعاً لمواد مرئية أنتجها الغرب نفسه لتأجيج العداوة على اهل الاسلام.

و ماهو وجه الانتقاد .. تحديداً؟؟؟؟

بارك الله فيك ...

ـ[أبو وئام]ــــــــ[17 - 04 - 08, 11:26 م]ـ

الاخ ابووئام

يبدو ان موقع منتدى الرابطة فيه عطل!

فهو لا يفتح معي.

الموقع يعمل بسهولة وقد تصفحته بالأنترنت إكسبلورر

ـ[د. هشام عزمي]ــــــــ[18 - 04 - 08, 04:58 ص]ـ

بل هي طريقة فاشلة .. !

فالغربيون غالبيتهم ملاحدة ولادينيون، ولا يعنيهم أن نطعن في الكتاب المقدس للنصارى ..

ومن يظهر التدين يبطن الإلحاد، ويعلم أن دينه - إن لم يكن كله باطلاً - ففيه الكثير من الباطل ..

إنما يصبر على النصرانية لأنه لا يعرف غيرها ..

وما يبلغه عن الإسلام لا يشجع عاقلاً على اعتناقه ..

فما بالك بمن شغله الشاغل هو هذه الدنيا ..

إن لم تكن ملذاتها تشغله عن البحث عن دين الحق، فهمومها تشغله!

إنما الطريقة السليمة هي أن نستغل الفرصة لعرض قضيتنا بوضوح دون مواربة ..

نعرض أولاً أعمال الغربيين في العراق وأفغانستان ومذابحهم واعتداءاتهم واستفزازاتهم ..

كما نعرض أقوالهم وعباراتهم المليئة بالكراهية العفنة والعنصرية البغيضة ..

مع شهادات المسلمين الذين يعانون من كراهية وعنصرية هؤلاء القوم في العراق وأفغانستان ..

ثم بعدها نقول إن من هذا شأنهم وجب عليهم القتال والجهاد لدفع المعتدي ..

وأنه لا دين يقبل أن يُعذب المستضعفين ولا يوجد من ينصرهم ويدفع عنهم ..

الدين لا يقبل ..

والدم لا يقبل ..

والعقل لا يقبل ..

والإنسانية لا تقبل ..

والرحمة لا تقبل ..

والمروءة لا تقبل ..

والشهامة لا تقبل ..

والنجدة لا تقبل ..

والكرامة لا تقبل ..

ولا أحد يقبل .. !

ولا يفوتنا أن نستغل الفرصة لدعوة سريعة خاطفة إلى الإسلام دون تطويل أو إملال ..

بأن ندعو الناس للقراءة عن الإسلام والتعرف إليه من أهله لا من الحاقدين المتعصبين.

وأظن أن عمل مثل هذا الفيديو ليس صعبًا على الإطلاق ..

والمواد الفيلمية اللازمة له متوفرة بالفعل.

والله الموفق.

ـ[أم خباب]ــــــــ[18 - 04 - 08, 11:11 ص]ـ

صَحِيْحٌ أَنَّهُمُ لا يَهْتَمُوْنَ كَثِيْراً لِدِيْنِهْمْ وَكِتَابِهِمْ ..

لَكِنْ رُبَّمَا أَرَادَ ذَالِكَ الشَّابَ أَنْ يُوْصِلَ لَهُمُ أَنَّنَا نَسْتَطِيْعُ تَأْوِيْلَ أَيُّ كَلَامٍ عَلَىْ حَسَبِ مَا يُوَافِقُ رَغَبَاتِنَا وَشَهَوَاتِنَا

وَبِهَذَا تَخُفُّ الحِدَّةُ عَلَىْ الإِسْلَامِ مِنْ وَصْمِهِ مَرْتَعاً لِلإِرْهَابِ وَأَنَّ فِيْ القُرْآنِ الكَرِيْمِ مَايَدُلُّ عَلَىْ أَنَّهُمُ إِرْهَابِيُّوْنَ _ وَالعِيَاذُ بِاللِه _

((أَرَىْ أَنًّ الطَّرِيقَةَ فَرِيْدَةٌ مِنْ نَوْعِهَا، لَكِنْ لا أَسْتَطِيْعُ إِخْفَاءَ عَدَمَ إِرْتِيَاحِيَ لَهَا اِرْتِيَاحاً تَامَّاً))

ـ[أسامة عباس]ــــــــ[18 - 04 - 08, 11:20 ص]ـ

و ماهو وجه الانتقاد .. تحديداً؟؟؟؟

بارك الله فيك ...

[/ size]

وجه الانتقاد الآخر -إضافة لما ذكره د. هشام- هو أن الفيلم (كما بلغني) فيه معازف، وفيه نسوة متبرجات!

والله المستعان والهادي

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير