تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد الحريص]ــــــــ[23 - 04 - 08, 10:21 م]ـ

شيخنا أبا زارعٍ المدنيوااه وااه وااه

صريح جدا اخانا محمد

- ابتسامه-

تذكرني بمثل شعبي يقولوه العامة - اكلح تفلح -

وَوَضْعُ النّدى في موْضعِ السّيفِ بالعلى - - مضرٌّ كوضْع السيفِ في موضع النّدى

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[24 - 04 - 08, 04:37 ص]ـ

شيخنا أبا زارعٍ المدني

وَوَضْعُ النّدى في موْضعِ السّيفِ بالعلى - - مضرٌّ كوضْع السيفِ في موضع النّدى

احسنتم الظن جدا جزاكم الله خيرا

ـ[ابو كريم]ــــــــ[24 - 04 - 08, 07:40 ص]ـ

فإذا طعمتم فانتشروا ولامستئنسين لحديث 000 الآية

قال بعض السلف معقبا

كفى بالثقلاء أن الشرع لم يحتملهم

ـ[محمد الفردي]ــــــــ[27 - 04 - 08, 03:01 م]ـ

بارك الله في الإخوة والمشايخ الكرام الذين استجابوا لأخيهم و نثروا فوائدهم

والجدير بالذكر أني قد أعدت قراءة الموضوع فوجدت فيه أكثر من خطأ نحوي و إملائي .....

وقد كان صدري ضيقا من هذا الثقيل , ووجدت في الملتقي متنفسا فهرعت إليه

وألقيت فيه بهذا الموضوع , دون ترتيب أو حسن صياغة .....

راجيا أن يذهب هذا عني بعض ما كان , وأستأنس بتعليقات الإخوان ....

فبارك الله فيكم , ونفع بكم .....

ـ[حمد القحيصان]ــــــــ[27 - 04 - 08, 03:52 م]ـ

سُبحانَ الله!

وكأنّ الموضوع يُحاكي واقِعي المَرير إثر صاحبٍ ثقيلٍ أثقَلُ مِن جَبَليّ تُهامةٍ وعسير ..

والحُمدُللهِ حمداً كثيراً على أن المسألة مُجردُ ذكرى , أما الآن فللهِ الفضلُ والمنة أنا حُرٌ طليق .. :)

سأسوقُ عليكُم ماعانَيتُه من أحد الثقلاءِ (تربيع)!!

كانَ الرجُلُ يتَصِلُ عليَّ في أوقاتٍ أكون فيها أقربُ إلى النومِ وكُنتُ أجِلّهُ ولم أبخصهُ إلى الآن , وكانت المكالمة تأخذ الساعة والنصف أحياناً , والطامة الكُبرى أن جُل مايقولُه هو كلامٌ مُكرَّر!

كيف الحال ياحمد؟

إيه .. وبعد شخبارك؟

عساكم بخير؟

ومن الجُمَلِ المُشابهة ..

ضِقتُ ذرعاً وأصبحتُ بينَ مِطرقةِ احترامِي لَه , وسندان ثقُلِهِ المَرير!

وكانت نفسي محطَّ شفقةٍ مني , قلت علّي أقومُ بحركةٍ توحي لَه بأني مُنزعٍجٌ منه دونما تركُ أثرٍ في نفسه!

فقمتُ بتغيير رقمَ هاتِفي النقال ..

وكان يتَصِلُ على الرقم القديم , وقد صادَفَ (الثقيلُ) والدِي - حَفِظَهُ الله - في إحدى المُناسبات وبادَرَهُ بالسؤالِ قائلاً؛ إني أتصِلُ على حمدٍ ومامِن مُجيب؟

وكانَ أبي على علمٍ بأنهُ ثقيلُ دمٍ - كما أخبرتُهُ مُسبقاً - فما كانَ من الوالد إلا أن قالَ يبدو أنه مشغولاً في أمرٍ ما أو في دراسةٍ .. (تصريفة)

لكِن لثُقلِ دمِ هذا الرجُل وبلادتِه .. ذهَب إلى مَنزِلي ودقَّ الجرس ونادى أخي الذي يصغُرُني بسنتين , وتحايلَ عليهِ بحجةِ أنهُ يحتاجُ إليَّ لأمرٍ هام فأعطاهُ أخي - سامحهُ الله - الرقم الجديد!

إذ بي أفاجَأُ بِهِ يتصِلُ عليَّ , وضاقَت بي الأرضُ بما رحُبت وتحليتُ بالشجاعة وقُلت في نفسي إن الذي لا يقرأ مشاعِرَ الآخرين حَريَّ بهِ أن يُنهَر!! وأن أقولُها صراحةً في وجهِهِ ..

ثُمَّ تراجعتُ قلت علََّ وعسى أن يُترجِمَ مشاعِري ونبرةَ صوتي!

إذ بِهِ يتصِل مِراراً وتِكراراً حتى طفَحَ الكيلُ وكان اليومُ حاراً جِداً وكنت في ازدحامِ الشوارِعِ والجوعُ قد فَتَكَ بي فتكاً ..

حمد: نعم يا أخي؟ أما تستحي؟ أما بَقِيَ في وجهِكَ ماءٌ لتحفظه؟

كُلما اشتريتُ رقماً جديداً هِمتَ تبحَثُ عني؟

ماذا تُريد؟

لا أخفيكُم سِراً أن ردَّهُ جعلَني أستَمِرُّ في حِدّتني معه!

قالَ بالمَثَل الكُويتي (مِن حبِّك لاشاك)!!

قُلت , أحبَكَ الله ولكنك ثقيلُ دمٍ كريهَ الجلسةِ وأنا ولتعاسةِ حظَّكَ لا أجامِلُ على حِسابِ نفسي ..

واللهِ مُنذُ ذلِكَ اليوم , أصبحت اتصالاته نادرة جداً وإن اتصلَ لم يُطِل الحديث!!

فاللهُمَ لكَ الحمدُ على ذلك , وذلِكَ فضلُ اللهِ يؤتيهِ من يشاء

وأعتقِدُ أني أوتيتُ ذلِكَ الفضل (ابتسامة)

فالسبيل الأمثل للخلاص من الثقيل - فناهُ الله - أن يُصبِح السلوكُ ثقيلاً كثُقلِهِم.

أستغفِرُكَ اللهُم وأتوبُ إليك ..

ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[28 - 04 - 08, 04:43 ص]ـ

سُبحانَ الله!

وكأنّ الموضوع يُحاكي واقِعي المَرير إثر صاحبٍ ثقيلٍ أثقَلُ مِن جَبَليّ تُهامةٍ وعسير ..

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير