[الحمد لله الذي فرج عن أخينا سامي الحاج .. ونسأله سبحانه أن يفرج عن أخينا نضال دويكات]
ـ[أبو البراء الجعلي]ــــــــ[02 - 05 - 08, 10:37 ص]ـ
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ..
وبعد ..
فبعد سبع سنوات من القهر والإذلال امتن الله على أخينا سامي الحاج وعلى مجموعة من إخوانه وأخرجهم من سجون عباد الصليب ..
السعادة تغمر الكل هنا في السودان والفرحة لا تكاد تسعنا بعودة هؤلاء الإخوة ..
نسأل الله أن يجعل فكاك أسرهم غيظاً لأعدائه الكافرين ..
لكنها فرحة ناقصة حينما نتذكر أخوات وإخوة لنا في سجون اليهود وعباد الصليب .. ومنهم أخينا الكاتب في هذا الملتقى نضال دويكات ..
فنسأل الله كما امتن على هؤلاء الإخوة أن يمتن على أخينا نضال دويكات الأسير في سجون إخوان القردة والخنازير البهود المغضوب عليهم ..
وأن يرحم ضعفنا وأن يجبر كسرنا ..
آمين آمين آمين
ـ[أبو عبدالرحمن مصطفي]ــــــــ[02 - 05 - 08, 11:06 ص]ـ
جزاك الله خيراً الأخ / أبو البراء الجعلي .. ونسأل الله سبحانه وتعالي أن يفك أسر جميع المسلمين
ـ[عمر عبدالتواب]ــــــــ[02 - 05 - 08, 11:59 ص]ـ
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ..
وبعد ..
فبعد سبع سنوات من القهر والإذلال امتن الله على أخينا سامي الحاج وعلى مجموعة من إخوانه وأخرجهم من سجون عباد الصليب ..
السعادة تغمر الكل هنا في السودان والفرحة لا تكاد تسعنا بعودة هؤلاء الإخوة ..
نسأل الله أن يجعل فكاك أسرهم غيظاً لأعدائه الكافرين ..
لكنها فرحة ناقصة حينما نتذكر أخوات وإخوة لنا في سجون اليهود وعباد الصليب .. ومنهم أخينا الكاتب في هذا الملتقى نضال دويكات ..
فنسأل الله كما امتن على هؤلاء الإخوة أن يمتن على أخينا نضال دويكات الأسير في سجون إخوان القردة والخنازير البهود المغضوب عليهم ..
وأن يرحم ضعفنا وأن يجبر كسرنا ..
آمين آمين آمين
آمين آمين آمين
و بشرك الله بالخير
ـ[أبو ثابت الشمالي]ــــــــ[02 - 05 - 08, 12:07 م]ـ
الحمد لله على خروج أخينا سامي الحاج
ونسأل الله له الأعانة والتوفيق
ـ[أبو محمد السوري]ــــــــ[02 - 05 - 08, 01:17 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين00والصلاة والسلام00على من لا نبي بعده00
أمَّا بعد:
نشكر للأخ الفاضل أبو البراء على هذه البشرة السارة التي أدخلت الفرحة إلى قلوبنا جمعياً0فما أن قرأت الخبر هنا حتى طرتُ إلى قناة الجزيزة لأسمع التفاصيل، ومن جميل الصدف ما أن شغلتُ التلفاز حتى كانت قناة الجزيرة تعيد بث الخبر السار والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات0
والحمد لله على سلامة أخينا سامي الحاج - وإن كنتُ لا أعرفه مباشرة ولكن أخوة الإسلام أكبر في نظري من أخوة النسب إذا لم يكن النسب مسلماً مؤمناً موحداً00
ويشهد الله أنَّ عيني قد أدمعت فرحاً على هذا الخبر السار00والله أسأل أن يفرج عن جميع أسرى المسلمين في جميع سجون الظلمة والكافرين00اللهم آمين
ـ[حمد القحيصان]ــــــــ[02 - 05 - 08, 04:45 م]ـ
اللهُمَ لكَ الحمدُ حتى ترضى
ولَكَ الحمدُ إذا رَضيت
ولَكَ الحمدُ بعد الرِّضى
بشَّرَكَ اللهُ بالجَنَةَ أخي الحبيب
ونسأله سبحانهُ أن يُفرَجَ عن جميع أسرى المُسلمين
وأذكِّر الحُكومات بقول المُصطفى - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - " فُكَّوا العاني "
جميع الدُول تتباكى على أسراها , إلاَّ أسرانا لا بَواكِيَ لَهُم!
اللهُمَ عليكَ بالكَفَرةِ المُلحِدين وكُل من عادى لَكَ وَلِياً ..
جمَعَنا اللهُ وإياكُم على سُرُرٍ مُتقابِلين
ـ[أبو إسحاق الأسيف]ــــــــ[02 - 05 - 08, 04:53 م]ـ
الحمد لله رب العالمين فلقد خرج أخونا الفاضل سامى الحاج من سجن عباد الصليب غوانتاناموا كالأسد و من سمع الرجل فى المكالمة الهاتفية التى أجريت معه على قناة الجزيرة ستنتابه فرحة و لابد حين يسمعه و هو يتكلم بعزة الإسلام و وفاؤه لإخوانه الأسرى
فبعد حمد الله تعالى بدأ الأخ سامى بالتحدث عن حال إخوانه الأسرى هناك و أنه حزين جدا لفراقهم-و حق له ذلك فهم حماة الدين- و أنهم فى حالة صعبة جدا و أن بعض الإخوة قد فقد عقله مما يعانيه هناك و البعض الاخر يجلس بلا ملابس ناهيك عن منعهم المتواصل للصلاة و إهانتهم للقرآن الكريم
و لاحول و لا قوة إلا بالله العلى العظيم
و بعد ذلك تجد من لا قلب له و لا غيرة على الإسلام يشتم هؤلاء الإخوة الأسارى و يصفهم بأشنع التهم فإلى الله تعالى المشتكى.
ـ[حمد القحيصان]ــــــــ[02 - 05 - 08, 05:00 م]ـ
و بعد ذلك تجد من لا قلب له و لا غيرة على الإسلام يشتم هؤلاء الإخوة الأسارى و يصفهم بأشنع التهم فإلى الله تعالى المشتكى.
صدَقتَ والله!
لقد أصبتَ المَحزَّ وأصبتَ قُلوبَنا
نسأل الله المغفرة على تقصيرِنا تِجاهَهُم
ننعَمُ بالتَرَفِ ونموتُ تُخمةً وإخوانُنا لا ينامُ لهُم طرف ولا يجِدون ما يستُرونَ بِهِ عوراتُهُم
ثُمَّ بعدَ ذلِكَ لا ننصُرُهم حتى بِدُعائنا , وفي الجانِبِ الآخر , ماكَفَفنا ألسِنتنا عنهُم!!
أصبَحَ من يشتِمُ الدينَ ويُحارِبُ أهله هو المُشرَّفُ والمُكرَّم , ومن ضحى في سبيلِ هذا الدين وباعَ الثمينَ والنفسَ والنَّفيسَ والأهلَ هو المخذول المُهان الغريب الذي حادَ عن الصّوابِ - زَعِموا -!
اللهُ المُستعان
¥