تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو هجير البيضاوي]ــــــــ[09 - 05 - 08, 05:48 م]ـ

يا أخي والله غريب، ما إن سلمت حتى ......................

هناك تكمن أهمية مطالعة كتب المقاصد،بل وحتى كتب الأدب والشعر،فأن يصير الانسان مرهف الحس يدرك أين يجمل به الكلام وأين يحسن به السكوت لأمر جليل، وهو فضل الله يوتيه من يشاء ....

ـ[محمد عمارة]ــــــــ[09 - 05 - 08, 07:16 م]ـ

أخي الفاضل: إبراهيم

مع تقديري لغيرة صاحب الموضوع الأصليِّ إلا أنّه لمْ يُوَفّق - في نظري - في عرضه لهذه القصة وألفاظها , وبعض كلامه يشبه كلام الصحفيين والإعلاميين وللأسف, فالشيخ في وضعه الصحي الحرج في المستشفى لا ينبغي أن نثقل روحه بهذه المخالفات كما أثقل المرضُ بدنه.

ولو كان الأمر مكاتبةً تُسلّم لأحد طلبته أو بنيه لحين تماثله للشفاء لكان ذلك أولى.

أيها الفاضل: رسولنا - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - قال {إذا سمعت الرجل يقول هلك الناس فهو أهلكهم} وأعيذك بالله من ذلك.!

فكيف حكمت بأن (الكثير من العلماء وطلاب العلم يدخل ويخرج ولم يحدث نكيراً؛ لا أمراً ولا نهياً، وهم يعلّمون في الدروس والمنابر قولَ النبي صلى الله عليه وسلم: (من رأى منكم منكراً فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان))

ألا يسعك حفظك الله أن تقول: (بعض طلبة العلم أو بعض العلماء أو بعضنا) بدل أن تحكم بهذا الحكم الأغلبي على الناس.؟

ولم تكتفِ باتهام طلبة العلم حتى جاوزتهم إلى الكثير من العلماء ,ففيمن الخير إذاً إذا كان أكثر العلماء وطلبة العلم لا يأبه بالمنكرات.؟

هل لا بدّ أن نصور من خرج من هذه المستشفيات تفيض عيناه من الدمع حزنا على حال المسلمين ليطمئنّ قلبُك بوجود من ينكِر ولو بقلبه.؟

وحديث رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - الذي سقته دليل عليك لا على الكثير الذين رميتهم بموات القلب , فماذا بوسعك أن تفعله مع استشارية أو ممرضة غربية - تبرز أثداءها - غير غض البصر وسؤال الله الهداية لها , نظراً لعدم أمنك على نفسك بالافتتان وإشراب القلب حب مطالعة مثيلاتها , ونظرا كذلك لاختلاف اللسان الذي به يكون التفاهم والخطاب , والنّاس تختلف قدراتها وإمكانياته في الإنكار , ولذلك ذكر أهل العلم تعيّن إنكار المنكر على القادر ولم يدخلوا معه العاجز لأن الله لا يكلف نفسا إلا وسعها.

فليس لنا هنا إلا إنكار القلب بارك الله فيك , وكم كنت أتمنى أن يسوق الكاتب تجربته الشخصية في الإنكار غير مكالمته للشيخ, فربما سبقه المئات لذلك , ولكن ماذا عمل في وقت دخوله وخروجه.

لا فض الله فاك

ـ[إبراهيم توفيق]ــــــــ[09 - 05 - 08, 11:55 م]ـ

أخي أبو زيد الشنقيطي

هذا رأيك ولا نناقشك فيه

لكن

.

.

.

.

الشيخ الهبدان صاحب تجربة معروفة في هذا الباب وهو يتكلم عن تجربة

وأنا أؤيد الشيخ في قصور طلبة العلم في هذا الباب

ثم أن نظام البلد المستمد من الكتاب والسنة يلزم المرأة غير المسلمة بزي محدد ساتر تغطي به رأسها

ونحن نطالب بتطبيق النظام

رفع الله قدرك

ـ[أبو أسامه المهاجر]ــــــــ[10 - 05 - 08, 04:03 ص]ـ

بارك الله بك ياأخي

وبارك الله بالشيخ الهبدان

وعجباً لمن ينكر على الشيخ الهبدان!!

وشفى الله الغديان

ـ[فارس بن مجزع العمار]ــــــــ[10 - 05 - 08, 04:46 ص]ـ

أخي الفاضل أبا زيد الشنقيطي رفع الله درجتك وسدد قلمك وكبت عدوك أحسنت فيما قلت وكتبت فأنا قد قرأت الموضوع ليلة البارحة وسائني تعميم عدم الإنكار من طلبة العلم والعلماء وقلت مايدري الشيخ الهبدان أن هؤلاء العلماء لاينكرون هل شق عن قلوبهم ورصد ألفاظهم سبحان الله كل بلية ومصيبة ومعصية يلصقونها بالعلماء ولا حول ولا قوة إلا بالله.

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[10 - 05 - 08, 11:36 ص]ـ

أخي أبو زيد الشنقيطي

هذا رأيك ولا نناقشك فيه

لكن

.

.

.

.

الشيخ الهبدان صاحب تجربة معروفة في هذا الباب وهو يتكلم عن تجربة

وأنا أؤيد الشيخ في قصور طلبة العلم في هذا الباب

ثم أن نظام البلد المستمد من الكتاب والسنة يلزم المرأة غير المسلمة بزي محدد ساتر تغطي به رأسها

ونحن نطالب بتطبيق النظام

رفع الله قدرك

أيها الفاضل:

ليس أخوك ممن يعير الألقاب والمسميات والتجارب أي اهتمام يحمله على جعل أصحابها مصادر تشريع.

وأنا حين كتبت ما كتبتُ لا أعرف أن صاحب الرسالة الهبدان أو غيره , وكائنا من كان فهو في نظري مخطئ في أسلوبه وتعميمه.

ولي سؤال:

ما دخل نظام البلد المستمد من الكتاب والسنة في موضوعنا.؟ أتُراني أناقش فيه أو أدعو لخلافه وإقرار المتبرجات على المنكر.؟

ولا تنافي بين المطالبة بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ورفع تلك المساوئ للعلماء وبين الإنصاف وإنزال الناس منازلهم وإحسان الظن بهم.

كل ما في الأمر أنّ تعميم الأحكام ظلمٌ وشططٌ لا يليق بي ولا بك ولا بالهبدان , والله يتولى الجميع بعنايته ورحمته.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير