ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[28 - 05 - 08, 10:45 م]ـ
أجمل مافي حرية ... الإنترنت ... أنها في غيبة الرقيب.
[سوى الله جل في علاه]
تعطيك الفرصه لتعرف حصتك من النبل و نصيبك من الطهارة ..
ـ[أبو الأشبال عبدالجبار]ــــــــ[28 - 05 - 08, 11:26 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله تعالى، والصلاة والسلام على نبينا محمد.
أما بعد:
أنا أتعجب يا أخوة من أمور، ..... أليس لخلق الله عقول .......
.... ما أدراكم أن سييييييييييييييييين من الناس يملك المال أوهو فقير ....
ما أدراكم أنه رجل أو امرأة ............... سبحان الله ....
أنت يا أيتها الفتاة التي تعرضين نفسك لموقف حرج ..... ما أدرى غيرك أنك لا تقصدين إلا الخير ...
أنت يا من يظن أن شكر الناس لك يقصد به أمر ما أدراك ....
أنت يامن تلقين بنفسك أمام من يسوى ومن لا يسوى .... ما بك!
ولكل إنسان مقام ... ولكل إنسان مكافء يرزقه الله تعالى إياه، وليس من هب ودب ....
ولن يأتي من طريق الرسائل الخاصة ....
تبا ثم تبا للخذلان ...
الرزق بيد الله تعالى، والخير بيد الله تعالى ....
فلماذا .............. كل هذا ................ في منتدى شرعي ................... لا حول ولا قوة إلا بالله.
ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[29 - 05 - 08, 12:39 ص]ـ
أخيتي الغالية أخشى والله أن تكوني وقعتي في محظور فقد عرفت أختنا من الموقف الذي ذكرتيه وربما الأخوة أيضا فما ذكرتي ظاهر لا يخفى علينا وصدقيني يا أخية ما علمت من الأخت إلا أنها تحب العلم وأهله ويعلم الله إني والأخوة نستفيد منها .. فالله المستعان .. ما هكذا تكون النصيحة .. أمام الملأ .. والأخ أيضا عرفناه وكفى بالموضوع أنك قد وضعتيه توقيعا لك وحصلت الفائدة فلا داعي للخوض فيه مرة أخرى ربما الأخ تاب وأقلع مما كتبتي يا حفظك الله.
تنبيه: طرح الأخ نافع وجيد ولو أشغلنا أنفسنا بالحلول لكان أولى , فلكل بيئته ولكل مجتمعه الذي يعيش فيه رب كلمة تخرج من أخت أو أخ ما يقصد بها شيئا يساء الظن به لما يا أخوة!
أول ما دخلت الملتقى كتبت مشاركة فرد أخ أمام الجميع وقال أختي الغالية!!! فطلبت من الإدارة حذف رده فحذف .. هذه كل القضية إن أتاك رد أو رسالة فلديك الإدارة ..
ـ[أم أحمد المكية]ــــــــ[31 - 05 - 08, 12:16 ص]ـ
أختي الغالية
جزاك الله خيراً على هذه النصيحة الصادقة، وأستغفر الله وأتوب إليه إن وقعت في التعريض بأحد بقصد معرفته، وأنا أذكر أمثلة عامة ومواقف تمر أمامي، دون أن أتعمد الإشارة إلى أحد بعينه.
والقصد هو التنبيه لمثل هذه الرسائل التي قد تجر إلى ما لاتحمد عقباه، علماً أن من أرسل إلي ليس شخصاً واحداً، بل هم عدة أشخاص، وفي قضايا متعددة، فأحببت التنبيه ليس إلا.