ـ[عمر نشأت]ــــــــ[27 - 10 - 07, 12:27 م]ـ
بسم الله الواحد و الحمد لله الماجد و الصلاة والسلام على أنبياءة الاماجد وعلى أصحاب محمد (ص) الاحامد أما بعد:
فإنى رغم أنى لم أسمع بالشيخ قبل يومى هذا و لكن طريقة قراءه الكتب طريقه أثرية سلفية و لو طالعت كتب السلف لعلمت ذلك فإما أن يقرأ هوعلى الشيخ أو يقرأ الشيخ عليه و أنت تقول أن علماء المملكه لا يفعلون ذلك لإان لدى شرح لكتاب عدة الصابرين لعبد الرحيم الطحان. أما أنك ربما تحتاج إلى متابعة مع الشيوخ الاخرين كما فعل السلف لتضبط عندك علوم أخر
هذا ما أعلم و أشهد بالحق لعل الله ينجينى من عذاب الجحيم
ـ[محمد عمارة]ــــــــ[27 - 10 - 07, 02:59 م]ـ
الأخُ إسلام جزاه اللهُ خيرا يقصدُ أن المنهجيةَ أن يبدءَ الطالبُ بالمتونِ الصغيرةِ أولا و يضبطها و يحفظها و يفهمَ ما ترمي إليه ثم ينتقل إلى ما فوقها من المتون حتى يتشبعَ من أصولِ العلومِ ثم بعد ذلك يمكنه أن يستفيدَ من طريقةِ الشيخِ رسلان حفظه الله تعالى
و هذا الكلام هو ما يدندن حوله علماء الأمة الذين نحسبهم من السلف
أما تشتيت الطالب بمجموع الفتاوى و بكتب العلماء الذين لم ينتهي الطالب من دراسة مختصراتهم فلا طائل للمبتدئين أمثالي منه
و لعل الشيخ حفظه الله تعالى إذا ما قام بشرح المختصرات أولا لكان في هذا خيرا عظيما و نفعا كبيرا كما فعل و شرح تيسير مصطلح الحديث
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ـ[أبوسلمة السلفي]ــــــــ[27 - 10 - 07, 06:10 م]ـ
هل هناك من يعرف ما هذه الظروف؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كنت في غاية السعادة عندما علمت أن الشيخ سيلقي محاضرة في المركز العام لجماعة أنصار السنة في القاهرة وبعد أن ذهبت الي هناك و علمت أن الشيخ لن يأتي ترامي الي ذهني أن الأمن منع المحاضرة ولكن المفاجأة عند رجوعي الي البيت وفتح موقع الشيخ وجدت (أن الشيخ يعتذر عن المحاضرة في المركز العام لجماعة أنصار ... لظروف خاصة بهذه الجماعة) كما ذكر الموقع
ـ[إسلام بن منصور]ــــــــ[28 - 10 - 07, 10:58 ص]ـ
أما أنك ربما تحتاج إلى متابعة مع الشيوخ الاخرين كما فعل السلف لتضبط عندك علوم أخر
نعم بالطبع أحتاج إلى ذلك، وسأحاول جهدي أن أفعله، وأسأل الله أن يجزيك بنيتك.
ـ[النومان]ــــــــ[06 - 11 - 07, 09:46 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا عذرا علي اسمي لكنه جاء عفوا مني وليس بقصد معني الاسم نفسه ولكن كنت اخترته في حين مزاح ولم استطع تغيره بعد ذلك
ثانيا الاخ التونسي اقول له ان اراد الهجرة للتعلم فليذهب باذن الله الي المدينة النبوية ففيها غني عن كل شيء
وليستخر الله وليظر فيما ينفعه وفي المكان الذي يذهب اليه وليبعد كل البعد عن اهل الاهواء والبدع والتعصب
ثالثا الاخ اسلام منصور اقول له ان الشيخ الفاضل محمد سعيد رسلان له دروس شتي في غير ما تشير اليه من
الكلام عن اهل البدع والجماعات فانه ما تكلم في ذلك الا لما راه حفظه الله من قلة رد اهل العلم علي اهل البدع في مصر خاصة وكان لازما علي احد من العلماء ان يبين للناس هذه الجماعات حتي يحذروا منها ولا يقعوا فيها
واما العقيدة وما اوردته عفا الله عنا وعنك علي الفتاوي فان الشيخ بدا في شرحها لانها تبدا بالعقيدة في توحيد الربوبية وتوحيد الالوهية وتوحيد الاسماء والصفات وقد كان الشيخ شرح معارج القبول و اعلام السنة المنشورة وغيرها والله اعلم في العقيدة وهو جل كلامه حفظه الله في تاصيل العقيدة عند الناس وعند طلبة العلم
وقد بدات ادرس علي يديه من حوالي شهرين وانا اسكن قريب منه
وللعلم للاخ التونسي فان هناك اكثر من تسعة من التونسيين يدرسون علي يديه
أسأل الله ان ينفعنا بما علمنا ويعلمنا ما ينفعنا وان يزيدنا علما ويحفظ علمائنا ويرعاهم ويطيل اعمارهم في الخير ونشر دينه الحنيف وصلي الله علي محمد النبي الامي وعلي اله وصحبه وسلم
عذرا علي اخطائي اللغوية
ـ[أبوشهاب]ــــــــ[01 - 12 - 07, 02:57 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قبل أن يمن الله علي بالهداية كان لي علاقات وثيقة بالكثير من ضباط الأمن، وكنت أحياناً ألتقي معهم في أماكن عملهم، وغالبا كان ذلك في الكمين المذكور قبل الإسكندرية بـ 10 كيلومترات، والمعروف بكمين أبيس.
ولتوضيح الموقف بخصوص التشديد على الأخوة الملتزمين من قبل هذه الأكمنة، فإن هذا يتم فقط في حالة معروفة عندهم بـ "تصعيد الإشتباه السياسي" وفي هذا الوقت يقومون باعتراض والكشف عن كل من له لحية يمر من هذا الكمين.
وبعد أن هداني الله بمنه وكرمه، وبناء على هذه الخبرة معهم، فأنا أفضل السفر بالقطار حيث لا يوجد اعتراض داخله. ولا أنصح بغيرها طالما أنها متوفرة.
فعندما سافرت للصعيد اعترضتني ثلاثة أكمنة من الأكمنة الموجودة على الطريق بدأ من البوابة وانتهاء في المنيا. وأحمد الله تعالى أن مر الأمر على خير.
سبحان الله لا يستطيع المسلم في هذه البلاد أن يعبد ربه ويحاول أن يعطيه حقه.
فقط كن تابعا للهوى تكن مكّرما ... حتى هذه لن ينالها إن كان تابع لهواه، فيكون قد خسر دنياه وآخرته.
نسأل الله السلامة والسِتر في الدنيا والآخرة