ـ[أبو أنس المسلم]ــــــــ[16 - 01 - 10, 04:18 م]ـ
أخوتي / رسائل الانترنت 1000 ألف رسالة بـ 150 مائة وخمسين ريالاً فقط.
الطريقة تدخل على موقع رسائل جوال موبايلي تعبي البينات ثم يطلب منك أن تسدد الرسوم في مصرف الراجحي ثم تفعل الخدمة.
من مزاياها أنك تستطيع ارسال رسالة واحدة إلى أكثر من شخص في وقت واحد مهما تعددت الأرقام وهي أوفر من رسائل الجوال العادية وتكلفتها 15 هللة تقريباً.
ـ[المسيطير]ــــــــ[22 - 08 - 10, 08:50 م]ـ
يقول أحد الإعلاميين (من دولة خليجية) ممن أوتي قدرة على الكتابة وخصوصا الوصف، والكتابة في عالم الغزل، والتشبيب بالنساء: كانت تأتيني رسائل ثناء وإشادة كثيرة من المتابعين .. وذات يوم جاءته رسالة قصيرة من جوال لا يعرفه .. غيرت مسار حياته الإعلامية وكتاباته، وهي قوله تعالى: {وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ}.
--
جوال تدبر.
ـ[أم عمير السلفية]ــــــــ[23 - 08 - 10, 12:20 ص]ـ
جزاكم الله خيراً
فكرة رائعة ومفيدة جدا عن تجربة
ـ[أبو عبد الرحمن القصيمي]ــــــــ[23 - 08 - 10, 06:25 م]ـ
من الأشياء الجيدة كذلك: بعض اشتركات الرسائل (مثل زاد والدرر السنية وغيرها) هذه تمكّنك من إهداء اشتراك لمدة شهر لرقم آخر.
ـ[عبدالله المُجَمّعِي]ــــــــ[23 - 08 - 10, 07:23 م]ـ
أخي الفاضل المسيطير والأخوة الأفاضل ...
فائدة: انقلها بالمعنى عن الشيخ ابن عثيمين رحمه الله " ينبغي لم ينصح أحد كتابتاً أن يذيل اسمه في آخر النصيحه، فلها وقع في النفس أكثر من أن تترك مبهمه، ولأنها إذا تركت دون تذييل باسم المرسل، قد تفتح للمناصح باب آخر وهو ... من أرسل لي؟ وماذا يقصد؟ .... إلخ .. ثم قال: أي ابن عثيمين ربما في ترك تذييل الرساله باسم المرسل زيادة المقصر المناصح في تقصيره .. لأنه قد تأخذه العزه بالإثم بسبب عدم معرفة من ناصحه .. مثال: رسائل ابن باز لكل مقصر، وتذييل رسالته باسمه، وحديثهم بعد وفاته بوقعها عليهم ومنهم من استفاد منها في حياته .. وكذلك الشيخ د يوسف الأحمد، فقد ذكر أن شروط نجاح احتسابك على شخص أو مؤسسة أو وزارة هو ذكر أسمك (وهذا ما تميل له نفسي، في أن أذيل الرسالة باسمي)
وفقك الله أخي المسيطير .. قد أقول أن فكرتك مناسبه فيمن حاله لو عرف المرسل ربما يضايقه أو يزيد غيه، فيكون في الإبهام مصلحه عل الله أن ينفع بها. (وجهة نظرخاصه)
ـ[المسيطير]ــــــــ[20 - 10 - 10, 11:20 م]ـ
إن رأيت من أحد إخوانك جوانب من التقصير .. فقد يناسب أن تطلب من أحد إخوانك - ممن لايعرف المقصر - .. أن يهاتفه فينصحه ويوجهه ويذكره .. كأن تطلب من أحد إخوانك أن ينصح قريبك أو جارك بخصوص عقوقه لوالديه أو قطيعته لرحمه أو تفريطه في صلاة الجماعة، أو تقصيره في تربية أبناءه .. وهكذا .. فتطلب ممن لايعرفه باسمه ولابرسمه ولابصوته أن ينصحه.
--
الأخ / عبدالله المُجَمّعِي
جزاك الله خير الجزاء، وأجزله، وأوفاه .. والأمر يسير .. وقد يناسب البعض ما لايناسب الآخرين.