- مقوية لعمل المعدة والأمعاء، وتفيد ضد الاستفراغ والإسهال والنزف النسوي، والسيلان.
- تنفع من ضعف الرئتين والإصابات المتكررة بالرشح والنزلات الصدرية والحساسية
- مفيده لعلاج الربو.ولا تزال أوراقها الجافة تضاف إلى الأعشاب الأخرى المستخدمة لعلاج الربو.
- ضعف الرئتين والإصابات المتكررة بالرشح والنزلات الصدرية والحساسية.
- مفيدة للالتهاب اللثة والحلق والحنجرة.
- تحتوي الميرمية على حامض الروزمارينيك،وهو مضاد قوي للالتهابات ويخفف الروماتيزم وتشنجات العضلات.
- تخفف مستوى السكر في الدم.
- تنفع لعلاج الاكتئاب والإرهاق العصبي.
- شربه قبيل النوم يخفف الأرق والقلق والإرهاق خصوصا لدى المسنين.
فهي: منشط , مقويه , مانعة للعرق، موقفه لإدرار الحليب، طارد رياح، مضاد للإسهال، خافض لنسبة السكر في الدم، مطمث، مضاد لربو، مطهر، مضاد للعفونة، مضاد لتشنجات، خافض للحرارة، هاضم، مدر للبول،قابض، يوصف للا سهال، يوصف للهستيريا، وللانحطاط العصبي، لتبديد الكأبة، للأرق، للآلام الروماتزم والمفاصل، لربو وضيق التنفس، للقصور الجنسي، لتقوية الذاكرة، للوهن لنقاهة، وللتعب الفكر والجسد.
الجرعة التي ينصح بها: من أوراق المرمية ملعقة صغيرة على ملء كوب سبق غليه مرتين في اليوم.
طريقة استخدامه:
1 - نقيع بالماء الساخن: قبضة من القصعين ترمى في لتر من الماء الساخن بدرجة الغليان ثم يغطى الوعاء .. ويصبر عليه 10 - 15 دقيقة. يصفى ويشرب مل ء بياله 3 - 4 مرات يوميا يعالج به الحالات التالية:
الهضم الصعب، النفخة، ثقل المعدة، الإسهال، الدوار، القيء، النزلات المعوية، غازات الأمعاء، متاعب الكبد، مغص الكليتين، الخفقان ارتفاع الضغط،. الزكام النزلات الصدرية، الأرق، الكابة، الهستيريا، ارتفاع الحرارة، الوهن وانحطاط القوى، التعب، الفكري والجسدي، السكري والكولسترول، الروماتزم، البرودة الجنسية لدى الرجال، اضطرابات سن اليأس،الالتهابات النسوية .. عدم أتتضام الحيض، والآلام المرافقة له، في الحالة الأخيرة هذه يبدأ لتناول المستحلب القصعين قبل أسبوع من الموعد المنتصر للطمث.
2 - مغلي: قبضة من أوراق القصعين الخضراء تغلي خمس دقائق في لتر من الماء تطفئ النار ثم تترك خمس دقائق أخرى ثم تصفى.
الجرعة: ملء بيالة 4 مرات في اليوم لوقف الحليب المرضعات بعيد فطام أطفالهن أو عند حصول إسقاط الجنين، 3 بيالات في اليوم منشط مقوي فعال يوصف في حالات: الضعف الوهن، القصور الجنسي، الانحطاط العصبي.
3 - مغلي: قبضتان من أوراق القصعين تغليان في لتر من الماء مدة خمس دقائق. تطفئ النار. يصبر عليها عشر دقائق للاستحلاب (نقيع) يصفى ويستعمل غرغرة ومضمضة: لالتهاب اللثة، الأسنان، الحنجرة، واللوزتين، (لنفر) قروح داخل الفم بسبب حرارة المعدة وتعب الكبد، لبحت الصوت، لتطييب الأنفاس، وللقضاء على البخر النتن ..
5 - مسحوق الأوراق المجففة في الظل: تسحق ناعما: تستعمل بدل معجون الأسنان تقوي اللثة، تمنع وتقتل السوس، تطيب الأنفاس، تشد اللثة
6 - للتخلص من رائحة القدمين وخاصه لدى لأطفال: يرمى من هذا المسحوق قدر ملعقة صغيره دخل كل حذاء.
7 - قناع جمالي: يمرهم هذا المسحوق بالعسل للبشرة الدهنية، وبالزيت للبشرة العادية والجافة والمختلطة يعمل منه قناع يبقى عليه مدة 20 دقيقة. يعيد النضارة المفقودة ويشد البشرة بآذن الله تعالى.
ـ تقول بعض المراجع ان المرمية بمعدل ثلاث جرعات في اليوم بعد الاكل تخفض الوزن ولكن هذه المراجع ليست مدعومة بتوثيق علمي واضح. والمرمية من النباتات التي تحتوي على الزيوت الطيارة واهم مركباتها ثوجون والذي يمثل 50% من محتويات الزيت الطيار. كما تحتوي على تربينات ثنائية مرة وفلافو نيدات واحماض فينولية ومواد عفصية. واهم استعمالاتها انها مطهرة ومقبضة وعطرية وطاردة للغازات أو الارياح ومخفضة للعرق ومقوية. والأبحاث الجديدة تشير إلى أن المرمية تقلل حليب الأم المرضع وتفيد أبحاث أخرى ان الزيت الطيار بأكمله الموجود في المرمية له تأثير على أنواع من البكتيريا ومضاد للمغص.
محظورات القصعين:
- حظر تناول القصعين على المرضعات لأنه ما نع لإدرار الحليب. وكذا الحامل في الأشهر الثلاث الأولى لأنه مطمث.
- لا يصح جمعه مع الحديد لاحتوائه على (الثانين) فلا يحضر أو يحفظ بانيه مصنوعة من الحديد ولا يجوز اخذ منشطات تحتوى على الحديد أثناء تناوله.
- القصعين من الأدوية القوية لذلك يشدد على التقيد بالمقادير والجرعات المقررة.
- ملعقة صغيرة لكل (100 ملي) لكم الماء مقدار (بياله) يؤخذ الفنجان على جرعة أو جرعتين على أن يفصل بين الجرعة والجرعة ساعة. لا يجوز اخذ اكثر من (بيالتين) في اليوم.
- لا يشرب القصعين ساخن بال فاترا.
ملاحظة مهمة: الميرمية تنفع أكثر مع الضعاف وأهل الكآبة ومن أصابهم المغص. أما ذوي المزاج الحار والوجه الدموي فالأعشاب المهدئة (كالبابونج واليانسون) أفضل لهم. وللمرمية فائدة كبيرة في عمل المبايض وتنظيم الدورة الدموية فهي تساعد في إفراز هرمون الأسترجين. ولكن بعد انقطاع الدورة في سن اليأس لا يكون لها أي أهمية لأن المبيض توقف عن العمل. إلا أن أهمية الميرمية لا تقل في النواحي الأخرى من تنشيط الذاكرة والكلى وتعديل مستوى السكر.
...............................
منقول للفائده
.
¥