[ما هي نصيحتكم لمشاهدي مباريات كرة القدم]
ـ[أبو عبدالله قريق]ــــــــ[30 - 06 - 08, 03:48 م]ـ
السلام عليكم.
اخواني ما هي نصائحكم وتوضيحاتكم لمتابعي مباريات كرة القدم وخاصة الذين يتركون كثير من ماجباتهم من صلاة في المسجد وعقوق والدين وترك القرآن و .... الخ من أجل مبارة،
وهل في ذلك اثم أو كراهة؟؟؟
ارجو المشاركة لما في ذللك خطر على الأمة والله وأنتم اعلم و أخبر ....
جزاكم الله كل الخير
ـ[أبو عبدالله قريق]ــــــــ[30 - 06 - 08, 03:51 م]ـ
اعتذر ...
ارجو المشاركة لما في ذللك خطر على الأمة والله وأنتم اعلم و أخبر ....
الصحيح ارجو المشاركة لما في ذللك خطر على الأمة والله، (للقسم)
وأنتم اعلم و أخبر ....
ـ[ taleb-ilm] ــــــــ[30 - 06 - 08, 09:07 م]ـ
شكرا لك اخي الكريم على هذا الموضوع المهم.
المشكلة اكثر من ترك الواجبات الدينية والعائلية بالنسبة لمشجعي كرة القدم وسائر الرياضات.
المشكلة الحقيقية تتمثل في عدم الوعي بتفاهة هذه الممارسات وسفاهة ممارسيها. وبالرغم من ذلك فان المشجعين تراهم يقدسون اللاعبين الذين همهم الوحيد المال والشهرة.
يا عباد الله هل ينفع الامة رجل يقذف جلدا في شباك. لماذا تنفقون المليارات لبناء الملاعب وشراء اللاعبين ولا تنفقوها للمحتاجين الذين لا يجدون قوت يومهم. لماذا يلبس الشاب لباس مثل لاعب سفيه لا يستحي من كشف عورته امام ملايين المتفرجين ولا يرتدي قميصا مثل سيد المرسلين.
لماذا ينزعج الناس من خسارة مباراة كرة قدم ولم ينزعجوا عندما شتم الرسول. هل اصبحت كرة القدم هي الدين هل اصبح اللاعبين ملائكة او مرسلين.
سبحان الله متى تفيق الامة من هذا السبات العميق الذي رسخت جذوره ارادات سياسية كافرة.
ـ[ taleb-ilm] ــــــــ[08 - 07 - 08, 01:35 ص]ـ
انا كنت مولعا بهذه الرياضة ولكني والحمد تخلصت من ذلك الوهم ولم اعد اتابع ولا اريد سماع اخبارها.
هل احد من الاخوة يوافقني على رايي.
ـ[محمدين رضوان]ــــــــ[09 - 07 - 08, 01:36 ص]ـ
نعم ياأخي نوافقك علي ذلك بل أقول بكل صراحة انت اليوم أصبحت انسان حر، كامل الإرادة، قوي العزيمة، نقي السريرة، والقلب خالي مما يلهي عن ذكر الله، فكل شئ يلهي عن ذكر الله، وفعل الواجبات التي أمر الله بها؛ فهي حرام، فما بالك بمن يترك الصلاة أو علي الأقل يضيعها أو يخرها لمجرد أن يتابع المبارة، قلت هؤلاء الذين يفعلون ذلك فقدوا التميز والإدراك واصبحوا في قائمة السفهاء 0
ولكن كلمة نرجو بها وجه الله تعالي:- ان الذي قلب الموازين في هذا العصر هو الإعلام ووسائل النشر المختلفة والتي يظهر الاعب من خلالها وكأنه ملاك طاهر يحارب ويجاهد من أجل نصرة الدين وبالتالي الشباب يفتتن به ويقلده بل ويجعله المثل الأعلي له
نسأل الله الكريم رب العرش العظيم العفو والعافية، والسلامة من كل أثم، والغنيمة من كل بر، و أن يزيل هذه الغمة، أنه ولي ذلك والقادر عليه