تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو حذيفة الجزائري]ــــــــ[02 - 07 - 08, 11:19 م]ـ

السّلام عليكم

الأخ الفاضل سمير

جزاك الله خيرا و رزقك العلم النّافع و العمل الصّالح و أقول:

نحن ننتظر اليوم الذي نرى فيه (موقع الشّيخ العلّامة سمير زمال الجزائري التّبسّي) لنطلب الأجر بنقله إلى منتديا ت الدّنيا (ابتسامة)

و فّقكم الله و بشّركم بالخير

ـ[سمير زمال]ــــــــ[03 - 07 - 08, 02:00 م]ـ

السّلام عليكم

الأخ الفاضل سمير

جزاك الله خيرا و رزقك العلم النّافع و العمل الصّالح و أقول:

نحن ننتظر اليوم الذي نرى فيه (موقع الشّيخ العلّامة سمير زمال الجزائري التّبسّي) لنطلب الأجر بنقله إلى منتديا ت الدّنيا (ابتسامة)

و فّقكم الله و بشّركم بالخير

لا حول ولا قوة إلا بالله وإنا لله وإنا إليه راجعون

وممكن من الإذارة خذف هذه الرد مشكورين - لالالالا يا أخي أبو حذيفة هذه مبالغة كبيرة جدا منك ولا داعي لمثل هذا الثناء

ـ[مهاجي جمال]ــــــــ[04 - 07 - 08, 05:21 م]ـ

ما شاء الله

جزاكم الله خيراً وبارك فيكم

ـ[أبو حذيفة الجزائري]ــــــــ[05 - 07 - 08, 02:45 ص]ـ

لا حول ولا قوة إلا بالله وإنا لله وإنا إليه راجعون

وممكن من الإذارة خذف هذه الرد مشكورين - لالالالا يا أخي أبو حذيفة هذه مبالغة كبيرة جدا منك ولا داعي لمثل هذا الثناء


إتّق الله يا أخي سمير إنّ الله تعالى على ذلك قدير و بالإجابة جدير و ما أجمل ما قال الشّيخ المتفنّن أحمد بن عمر الحازمي ردّا على سؤال وجّه إليه مضمونه: هل أستطيع أن أصل إلى درجة أئمّة المسلمين كالشّيخين ابن باز و ابن عثيمين؟
فكان الجواب: أطلب الوصول إلى درجة الصّحابة (العلميّة يعني) فإنّ رب ابن تيميّة هو ربّك و ربّ العلماء سبحانه و تعالى هو ربّك .... إلى آخر ما قاله الشّيخ حفظه الله و رفع درجته
و لو قرأت سير العلماء لتبيّن لك حقا أنّه: لا حجر على فضل الله و يكفيك النّظر في سيرة ابن حزم الذي بدأ الطلب متأخرا و مع ذلك كان منه ما كان
و انظر غير مأمور الحلقة الأولى من شرح شيء من ألفية السّيوطي لمحدّث أهل مصر تجد إن شاء الله كلاما في هذا المعنى
و في غير ذلك ما هو أبسط و أوضح في هذا الباب فلا تحقرنّ نفسك أيها الحبيب و لا تيأس ممّا عند الله فإنّ خزائنه لا تنفذ سبحانه و تعالى
و أنا دعوت الله لك و لكل إخواني و لا أزال أدعوه أن يبلغوا من العلم و العمل و التّوفيق ما بلغه الأولون و ليس فقط المعاصرين و لا يحقرنّ أحد نفسه و لا ييأسنّ أحد مما عند ربه
و الرّجاء هو تعلّق القلب بالمرجوّ مع اتخاذ الأسباب
و على هذا فنحن ننتظرك يا علّامة المستقبل (ابتسامة)

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير