ـ[صخر]ــــــــ[07 - 07 - 08, 02:01 ص]ـ
أخي توالت الكروب والشدائد علينا
فلا أدري الآن ءأنت أولى بالمواساة أم أنا
فقد بلغني الآن وفاة أحد مشايخنا
- رحمه الله -
إنا لله وإنا إليه راجعون
نعم أخي ... أنا هذا اليوم توفي خالي .. بعد صلاة الظهر .. أسأل الله أن يرحمه ..
من البشائر أن زوج خالتي كان يقرأ عليه .. وكان خالي في حالة احتضاره يصحح له القران ...
ـ[صخر]ــــــــ[07 - 07 - 08, 02:04 ص]ـ
قل دعاء النبي صلى الله عليه وسلم
[اللهم اني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل والجبن والبخل وغلبة الدين وقهر الرجال]
فوالله جربته وذهب ما كنت أجده من هم
..........
وتذكر كم كانت سعادة شيخ الإسلام ابن تيمية وهو في السجن
وكيف كان يصيب الهم والغم ابن القيم وأقرانه فيذهبون لزيارته هناك فيخفف عنهم كربهم
رحمة الله عليهم جميعاً
ما هو السر الذي كان عند شيخ الإسلام؟؟؟
...............
قال رسول الله صلى لله عليه وسلم: [عجبا لأمر المؤمن فإن امره كله له خير وليس إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له وليس ذلك إلا للمؤمن]
قال تعالى [وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ
الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ].
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك أخي الحبيب
ـ[صخر]ــــــــ[07 - 07 - 08, 02:06 ص]ـ
مع ذلك المؤمن من سعداء الدارين، هذه هي الحقيقة أخي الفاضل.
وأتمنى أن تحافظة على أذكار الصباح والمساء كما رتبها الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى.
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=713236&postcount=6 (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=713236&postcount=6)
والفرج قريب بإذن الله تعالى، والشدة للرجال.
وبين طرفة عين وانتباهتها يغير الله من حال إلى حال.
أسأل الله تعالى أن يعجل بالفرج، فتعيش قرير العين هانيها بإذن الله تعالى، ودائما ردد اللهم إني أسالك العفو والعافية في الدنيا والآخرة، ولا تترك مصحفك وتأمل فيما تقرأ.
وتذكر:
قال حكيم:
الحياة مليئة بالحجارة، والعاقل من استطاع تحويلها إلى سلم لبلوغ أهدافه.
وبإذن الله تعالى هدفك الوصول للجنة.
وتذكر أيضا أن الله تعالى يحب عبده أكثر من حب والديه له، فاعلم أن ما أصابك خير لك بإذن الله تعالى، فإنا نحسبك على خير والله حسيبك.
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا أخي الحبيب
شكرا على النصائح
ـ[عبدالحميد الشريف]ــــــــ[07 - 07 - 08, 02:34 ص]ـ
الله يفرج كربك ويزيل همك أخى الحبيب
ـ[صخر]ــــــــ[07 - 07 - 08, 03:45 ص]ـ
أسأل الله تعالى أن يعينك، ويوفقك، ويحفظك، وييسر أمرك، وينفس كربك، ويفرج همك، ويشرح صدرك، عاجلا غير آجل.
وأكثر من الدعاء في السجود ... وعليك بالإلحاح ... ولاتستبطئ الإجابة.
قال تعالى:
(أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ).
اللهم امين أخي الحبيب .. وشكرا على النصيحة ..
جزاك الله خيرا ...
ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[07 - 07 - 08, 06:38 ص]ـ
نفس الله كربكم
ـ[محمد بن أبي عامر]ــــــــ[07 - 07 - 08, 12:00 م]ـ
أسأل الله تعالى أن يعينك، ويوفقك، ويحفظك، وييسر أمرك، وينفس كربك، ويفرج همك، ويشرح صدرك، عاجلا غير آجل
ـ[أبو صهيب أشرف المصري]ــــــــ[07 - 07 - 08, 12:19 م]ـ
فك الله كربك وهون عليك خطبك
ـ[العدناني]ــــــــ[07 - 07 - 08, 01:46 م]ـ
قال أبو عبد الله:
أخبرنا أبو الحسن أحمد بن محمد بن سلمة العنزي،
ثنا عمر بن سعد الدارمي،
ثنا محبوب بن موسى،
ثنا أبو إسحاق الفزاري،
عن عبد الرحمن بن عياش،
عن سليمان بن موسى،
عن مكحول،
عن أبي أمامة،
عن عبادة بن الصامت 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ -،
قال: قال رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -:
«عليكم بالجهاد في سبيل الله، فإنه باب من أبواب الجنة، يذهب الله به الهم والغم» وزاد فيه غيره: «وجاهدوا في سبيل الله القريب والبعيد، وأقيموا حدود الله في القريب والبعيد، ولا تأخذكم في الله لومة لائم».
قال أبو عبد الله الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.
قال الذهبي كما في التلخيص: صحيح.
ـ[ابن وهب]ــــــــ[07 - 07 - 08, 03:30 م]ـ
نعم أخي ... أنا هذا اليوم توفي خالي .. بعد صلاة الظهر .. أسأل الله أن يرحمه ..
من البشائر أن زوج خالتي كان يقرأ عليه .. وكان خالي في حالة احتضاره يصحح له القران ...
عظم الله أجركم وغفر لخالكم ورفع درجته
(اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ وَارْحَمْهُ وَعَافِهِ وَاعْفُ عَنْهُ وَأَكْرِمْ نُزُلَهُ وَوَسِّعْ مُدْخَلَهُ وَاغْسِلْهُ بِالْمَاءِ وَالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ وَنَقِّهِ مِنْ الْخَطَايَا كَمَا نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الْأَبْيَضَ مِنْ الدَّنَسِ وَأَبْدِلْهُ دَارًا خَيْرًا مِنْ دَارِهِ وَأَهْلًا خَيْرًا مِنْ أَهْلِهِ وَزَوْجًا خَيْرًا مِنْ زَوْجِهِ وَأَدْخِلْهُ الْجَنَّةَ وَأَعِذْهُ مِنْ عَذَابِ الْقَبْر)
أخي الكريم
(إِنَّ لِلَّهِ مَا أَخَذَ وَلَهُ مَا أَعْطَى وَكُلٌّ عِنْدَهُ بِأَجَلٍ مُسَمًّى، فَلْتَصْبِرْ وَلْتَحْتَسِب)
وتذكر قوله تعالى
(إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَاب)
¥