تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابنةُ كريم]ــــــــ[14 - 07 - 08, 02:49 ص]ـ

جزاكم الله خيراً ويسر لكم كل عسير

أسعدتموني والله

ـ[أبو مسلم السلفي]ــــــــ[14 - 07 - 08, 02:53 ص]ـ

هذا الشريط بإذن الله فيه الشفاء قد جربته

http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=66583

ـ[ابنةُ كريم]ــــــــ[14 - 07 - 08, 06:09 ص]ـ

جزاك الله خيراً أخي ..

حملته الآن ..

أسعدك المولى،،

ـ[مصطفى رضوان]ــــــــ[14 - 07 - 08, 08:08 ص]ـ

اسأل الله تعالى ان يفرج همك وكربك، ويجعل لك من امرك رشدا، وسائر المكروبين والمهمومين

آمين

ـ[رندا مصطفي]ــــــــ[14 - 07 - 08, 08:32 ص]ـ

فلرُبَّ أمر محزن لك في عواقبه الرضا

ولربما اتسع المضيق وربما ضاق الفضا

لا تكره المكروه عند حلوله إن العواقب لم تزل متباينه

كم نعمة لا يُستهان بشكرها لله في طي المكاره كامنه

والمرء رهن مصائب ما تنقضي حتى يوسد جسمه في رَمسِه

فمؤجل يلقى الردى في غيره ومعجل يلقى الردى في نفسه

سرور وهمٌّ واجتماع وفرقة ويُسْر وعسر ثم سقم وعافية

كم مغبوط بنعمة هي داؤه، ومحروم من دواء حرمانه هو شفاؤه! كم من خير منشور، وشر مستور! ورب محبوب في مكروه، ومكروه في محبوب! {وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ} [البقرة:216].

ـ[أبو أميرة]ــــــــ[14 - 07 - 08, 11:23 ص]ـ

وهذا موضوع مناسب منقول من هذا الرابط:

http://www.alshref.com/vb/t167687.html

تجربتي مع علاج الأحزان

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أمابعد:

فهذه تجربة من أخ لكم يحب لكم مايحب لنفسه، وقد عرضتها هنا لعل الله أن ينفع بها من شاء من عباده فأكون سببا في ذلك

فقد مرت بي تجربة صعبة مع الهموم والأحزان كحال كثير من الناس اليوم، وقد اشتد ذلك علي في الفترة الأخيرة حتى زاد بي الكرب وعظم الخطب وعلمت أنه لاملجأ من الله إلا إليه فاجتهدت في الدعاء وبذل الأسباب وأعظمها الرقية الشرعية والاستشفاء بكلام الله

فبدأت بترديد هذا الذكر مائة مرة (لا إله إلا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير) مائة مرة، فزاد الهم جدا مع بداية الترديد فصرت أضغط على نفسي لانهائه فلما تجاوزت الستين مرة انقشع الثقل وأصبح بقية العدد سهلا علي

فوجدت بعد انتهائي منه - مباشرة - أثرا عجيبا في نفسي لاأبالغ إذا قلت أني لم أجد هذه القوة في نفسي من فترة طويلة

ثم جعلت هذا الذكر في بداية كل صباح، وأصبحت إذا انتابني الهم والحزن الدائم الذي كان يلازمني أردد الآيات التالية كل واحدة منهن مرات كثيرة وأنا في السيارة او البيت أو غيرها بما يعادل ربع ساعة أو أقل أو كثر قليلا فوالله الذي لاإله إلا هو أني أشعر بعدها بسعادة عظيمة ربما فقدتها من أيام الطفولة!! وتستمر معي هذه الحالة ساعات ربما زادت على ساعتين أو ثلاث، وأبقى في راحة عجيبة وكأني أغسل صدري ببخار أو موجات من الراحة النفسية إي والله

فعزمت على دفع الهموم في كل مرة بهذا الاستشفاء العظيم ماحييت وأسأل الله الاعانة والتسديد

ومن شكر هذه النعمة أن أنفع بها من أستطيع من إخواني، والآيات التي كنت أرددها هي:

(الحمد لله الذي أذهب عنا الحزَن إن ربنا لغفور شكور)

(إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين آمنوا وليس بضارهم شيئا إلا بإذن الله)

(ولاتحزن عليهم ولاتك في ضيق ممايمكرون)

مع النفث أحيانا على ماء أقرأ فيه هذه الآيات ثم أشربه وأصبه على صدري

ووالله الذي لاإله إلا هو أني حرصت حرصا شديدا على ألا أبالغ في هذا الكلام الذي أكتبه حتى لايظن أني أكذب لتشجيع الناس على الخير بل والله إني لم أذكر إلا ماأشعر به وماجربته، وأرجو أن ينفع الله بهذا من شاء وأن يكتب لي أجره وأن يجعله شكرا يزيدني بسببه من فضله

وأنبه إلى أهمية كثرة الاستغفار مع اليقين بتأثير كتاب الله، والحمد لله

http://www.alshref.com/vb/t167687.htm

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[14 - 07 - 08, 11:47 ص]ـ

حديث ابن مسعود رضي الله عنه اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماضٍ في حكمك عدلٌ في قضاؤك أسألك اللهم بكل اسمٍ هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علمته أحداً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي وغمي

هذا الحديث وجدت بعض كلماته مختلفه في أكثر من كتاب (أقصد الكلمات المدونة بالأحمر)

فمرة لا أجد ((اللهم)) ومرة لا أجد ((العظيم)) وكذلك ((وغمي))

وفي بعض الكتب وجدتها ثابته

فما صيغة هذا الدعاء الصحيحة .. ؟

ــــــــــــــــــــــــــــــــ

الشيخ: أولاً هذا الحديث ضعيف ولكن معناه صحيح لأن الله تعالى قال (وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعاً حَسَناً إِلَى أَجَلٍ مُسَمّىً وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ) وقال تعالى عن هود (وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ وَلا تَتَوَلَّوْا مُجْرِمِينَ) ولا شك أن الاستغفار سبب لمحو الذنوب وإذا محيت الذنوب تخلفت آثارها المرتبة عليها وحينئذٍ يحصل للإنسان الرزق والفرج من كل كرب ومن كل هم فالحديث ضعيف السند لكنه صحيح المعنى نعم.

بارك الله فيك للتو أرى هذه الفوائد خاصة مادونته بالأحمر

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير