ـ[أبو مسلم السلفي]ــــــــ[15 - 07 - 08, 01:49 ص]ـ
جزاك الله خيراً أخي ..
حملته الآن ..
أسعدك المولى،،
وإياكِ
ـ[ابنةُ كريم]ــــــــ[15 - 07 - 08, 02:01 ص]ـ
النعيمية ..
أهلاً بكِ يا غالية، ويعلم الله وحده قدر سعادتي وأنسي بكلماتك،،
وما كانت شكواي إلا لأني كثيرة الغفلة .. وأستغفر الله
ولا بدّ من شكوى إلى ذي مروءةٍ ... يواسيكَ أو يسليكَ أو يتوجّع
وحسبي منكم أن ذكرتموني .. جعلكم المولى من أهله وخاصته
وغفر لمن دعا لي ..
أسأل الله لكِ الخير كله ..
وجمعنا في جناتٍ ونهر،،
آآمين،،
ـ[أبو محمد عبد الله الحسن]ــــــــ[15 - 07 - 08, 02:05 ص]ـ
{ألا بذكر اللهِ تطمئنّ القلوبُ}
يسّر اللهُ أمركِ أختاه.
ـ[ابنةُ كريم]ــــــــ[15 - 07 - 08, 02:54 ص]ـ
ويسّر أمرك أخي ..
وجزاك الخير كله،،
ـ[صخر]ــــــــ[15 - 07 - 08, 03:03 ص]ـ
يسر الله أمرك أختي .. وفرج هم كل مكروب حزين: (
ـ[ندى الشمرية]ــــــــ[15 - 07 - 08, 03:12 ص]ـ
قال الإمام ابن الجوزي: (ضاق بي أمر أوجب غماً لازماً دائماً، وأخذت أبالغ في الفكر في الخلاص من هذه الهموم بكل حيلة وبكل وجه، فما رأيت طريقاً للخلاص، فعرضت لي هذه الآية: وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً فعلمت أن التقوى سبب للمخرج من كل غم، فما كان إلا أن هممت بتحقيق التقوى فوجدت المخرج ... ) [صيد الخاطر:153] انتهى كلامه.
ـ[ريحانة الإيمان]ــــــــ[15 - 07 - 08, 04:06 ص]ـ
أختي الحبيبة أسأل الله العظيم بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يفرج همي وهمك وهم كل مسلم مكروب وعليك بكثرة الاستغفار فقد ورد في الأثر أنه من لزم الاستغفار كان له من كل هم مخرجا ومن كل ضيق فرجا ورزقه من حيث لايحتسب
وصلى الله وسلم وبارك على حبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
ـ[ابنةُ كريم]ــــــــ[15 - 07 - 08, 06:39 ص]ـ
جزاكم المولى الفردوس الأعلى من الجنة ..
وجعلكم مباركين أينما كنتم،،
ـ[ريحانة الإيمان]ــــــــ[15 - 07 - 08, 03:46 م]ـ
ومن الأدوية النبوية الحسية كذلك ما يسمّى بالتلبينة وهي طعام يُصنع من حساءِ دقيقٍ أو نخالةٍ ويُجعل فيه عسل أو لبن أو كلاهما، وجاءت في الصحيح من حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - قال: {إن التلبينة تُجمُّ فؤاد المريض وتذهب ببعض الحزن}
هلا وضحت لنا أكثر عن التلبينة فإني سألت عنها فقيل لي أن تضيف الشعير البلدي مع اللبن وهل نقوم بغليها أم تنقيعها وقيل لي هذا الحديث عنها ولاأعلم مدى صحته:"تغسل بطن أحدكم كما يغسل أحدكم ثوبه" أفيدونا بارك الله فيكم
ـ[علي الغامدي]ــــــــ[15 - 07 - 08, 03:56 م]ـ
صلاة الضحى
صلاة الليل
ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[15 - 07 - 08, 08:43 م]ـ
هلا وضحت لنا أكثر عن التلبينة فإني سألت عنها فقيل لي أن تضيف الشعير البلدي مع اللبن وهل نقوم بغليها أم تنقيعها وقيل لي هذا الحديث عنها ولاأعلم مدى صحته:"تغسل بطن أحدكم كما يغسل أحدكم ثوبه" أفيدونا بارك الله فيكم
أبشري يا أختاه , وجزاكِ الله عني خيراً.
إضافةً لحديث عائشة رضي الله عنها أعلاهُ , فقد صحَّ عنها أنها كانت تأمر بالتلبينة وتقول {هو البغيض النافع}
تعني أنَّها بغيضةٌ للمريض المُتداوي بها مع عظيم النفع العائد عليه من استعمال التلبينة.
وأمَّا الحديث الذي ذكرتِيه وفقكِ الله فهو صحيحٌ ثابتٌ عن عن عائشة رضي الله عنها: أن النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - قال {عليكم بالبغيض النافع التلبينة والذي نفس محمد بيده إنه ليغسل بطن أحدكم كما يغسل الوسخ عن وجهه بالماء}
قال: وكان النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - إذا اشتكى أحد من أهله لم تزل البرمة على النار حتى يقضي على أحد طرفيه إما موت أو حياة.
الحديث ثابتٌ عند الحاكم في المستدرك على شرط الشيخين ووافقه الذهبي رحمه الله (في التلخيص) على صحته.
وأمَّا السؤال عن التنقيع أو الغلي أيهما أفضل , فالظاهر من كلام شراح الحديث رحمهم الله أنَّ الأفضل غليُها فأنفعها بإذن الله ما كانَ رقيقاً رقَّةَ اللبنِ وناضجاً بحيث لا تطفأ النَّارُ عنه حتى يستوي تماماً وطريقتها كالآتي:
ملعقتان دقيق الشعير يضاف لهما كوب من الماء، وتطهى على نار باردة لمدة خمس دقائق، ثم يضاف كوب لبن وملعقة عسل نحل , وندعو الله أن يتم عليك الشفاء.
قال ابن حجرٍ رحمه الله: (والنافع منه ما كان رقيقا نضيجا لا غليظا نيئا) الفتح:9/ 550
وللمزيد من فوائدها الصحية والاكتشافات العلمية الحديثة - المتعلقة بالتداوي بها والمبرهنة على الإعجاز النبوي في الطب - يرجى النظر في هذه الروابط:
http://www.islamonline.net/Health/Arabic/display.asp?hquestionID=354
http://www.islamonline.net/Arabic/science/2003/08/Article06.shtml
والله تعالى أعلم ونسبة العلم إليه أحكم وأسلم.
¥