ـ[محمد أبو عُمر]ــــــــ[17 - 07 - 08, 12:05 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
فمن خاف على وقته لا تجده في الاستراحة ..
وعليك السلام ورحمة الله وبركاته
قولك هذا ربما يكون صحيحا ... لكن من خلال تجربتي فقد تجولت في جميع اقسام الملتقى فوجدت الإستراحة هي أعضم أجرا فمن كان له برنامج يطلبه يضعه هنا ومن كان له إستفسار تقني يضعه هنا كذلك ومن له مشكلة يضعها هنا ومن يطلب الدعاء يضعه ايضا هنا ويكون كل هذا غير مهتم به من طرف الإخوة فأكون انا و قليل من الإخوة الآخرين أول من يمد يد المساعدة (والأجر على الله).
أما في بقية الملتقيات فيكون الجميع هنالك إما سائلا أو مجيبا وعادة ما ينسخ اقوال اهل العلم وقل ما يجتهد الطالب من شيء في ذهنه وقل ما تجد موضوعا للمدارسة.
وكما قال الشافعي: لإن أكتب مسألة خير لي من صلاة سبعين ركعة.
ومن خاف على وقته فلن تجده في غير هذا الملتقى أصلا.
اما عن إحتمال وجود اهل السنة وإمكانية تخلفهم عن الصلاة فهذا قطعا ليس بعذر شرعي. بل وجب السعي للصلاة وشكر الله على نعمته في تحرير الأسرى (إن هم من أهل السنة).
ـ[أم جمال الدين]ــــــــ[17 - 07 - 08, 12:13 ص]ـ
أولا: قناة المنار شيعية رافضية خبيثة لا يهمها الصلاة والصيام أصلا.
ثانيًا: العملية كلها تعتبر لعبة سياسية بحتة لإعادة البريق لحزب اللات والعزى (صديق إسرائيل) بقيادة حسن نصر اللات والعزى بعدما انكشفت نواياه بقتل الأبرياء السنة في بيروت وغيرها وما فعله في مسألة الرئاسة اللبنانية.
فلم نفرح؟ وهل هناك من شيء يؤدي للفرح أصلا؟ هذه لعبة يهودية رافضية قذرة لإعادة البريق للمدافع الأولى وحامي حمى الشمال الصهيوني (حزب اللات والعزى)
وتوقيت العملية أصلا يدل على هذا.
المجوس يحاولون سرقة البريق من أهل السنة ممثلة في حماس إثر نجاحها في الاتفاق في مسألة الهدنة والكلام عن تبادل الإسرى حاليا فيريد المجوس الروافض سرقة هذا الأمر والتغطية عليه بهذه الضجة الإعلامية الكاذبة.
وقد رأيت صورة هؤلاء الأسرى وكأنهم عادوا من رحلة ترفيهية.
ثالثًا: أمثال هذه الاحتفالات لا تُعد عذرًا شرعيًا لترك الصلاة المفروضة.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
بارك الله فيكم .. حقاً إنهم كما قلت .. كأنهم عادوا من رحلة!!
أما بشأن قناة المنار، فهذا لا يخفى إلا عن جاهل .. والغريب في شأنها، أنها كانت في بداية انتشارها وإلى وقت ليس بالقصير، كانت تعرض الآذان حسب توقيت المحلي لمدينة القدس، والآن حسب التوقيت المحلي لمدينة بيروت، فما عرفت السبب في الأولى ولا عرفت السبب في التغيير!!!
ـ[أم جمال الدين]ــــــــ[17 - 07 - 08, 12:14 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
هذا وناهيك عما في هذا الاحتفالات من مخالفات شرعية كوجود النساء الكاسيات العاريات، ومصاحبة الموسيقى لما يسمونها بالأناشيد!!!
ـ[نضال دويكات]ــــــــ[17 - 07 - 08, 12:16 ص]ـ
رابعا، في خاطري شيء أقوله، أعلم عن الأسرى الفلسطينيين، إذا ما سُجِنوا سنة أو سنتين، خرجوا بنصف أوزانهم، فمن دخل ووزنه مئة كيلو غرام، بالكاد يخرج بنص وزنه، ولكني رأيتُهم بصحتهم الكاملة، بل وقد يكونوا ازدادوا وزناً!!! ... وحقيقة لو لم أقل هذه النقطة لمتُّ غيظاً!!!
ليس بالضرورة أن يقل وزن الاسير في المعتقل
صحيح ان الطعام هذه الفترة في السجون ليس جيد لكن نوعية الطعام المتكرر يوميا مثل الفول الصباحي اليومي والبيض اليومي والأرز اليومي،،، فإن تناوله الأسير ولم يتحرك بشكل جيد ويمارس الرياضة قطعا سيتضخم جسمه ويزيد وزنه
ولا تنسي انهم يجلسون في غرف مغلقة ولا يخرجون الا ثلاث الى أربع ساعات خارج تلك الغرف يوميا
أقول بالنسبة للفرح والحزن للإفراج عن الاسرى لا أرى داعي للتشنج وعدم الفرح لأن في ذلك مصلحة عامة للمسلمين وإن كان من بين الاسرى نصارى او شيعة خاصة إذا علمنا ان المحتل الغاصب يصاب بالخذلان نتيجة تلك الصفقات المذلة له ولجيشه بالاضافة ان تلك الصفقات تشجع على مجاهدة المحتل والان في السجون ينظر الاسرى الى مثل تلك الصفقات على انها فرج من الله يحل قضيتهم وخاصة من له في السجن عشر او عشرون أو ثلاثون سنة ولا أحد يسمع به من العرب او المسلمين ولا يحرك ساكنا لفك اسره والان الإسرى يكثرون من الدعاء الى الله بأن تستطيع المقاومة الفلسطينية بعد توفيق الله من إطلاق ذوي الاحكام العالية في السجون الإسرائيلية بالصفقة المنتظرة القادمة إن شاء الله نتيجة وجود جندي إسرائيلي في الاسر لدى المقاومة الفلسطينية في غزة هاشم ....
إلتقيت بأحد الاخوة خلال رحلة السجن الاخيرة وسألته أيها أولى الان تحرير القدس او فك الاسرى فقال:
فك الاسرى هو الاولى فقلت له ما توجيهك للمسالة فقال لي:
القدس تراب وحجارة وجماد مع منزلتها العظيمة ولكن الاسرى في السجون نفوس تموت كل يوم ويعيش اهلهم الضنك الشديد وقال لي جاء الصليبيون والإنجليز وغيرهم من المحتلين الى ارض فلسطين
وبقيت القدس صامدة شامخة ولم ترحل ولن ترحل القدس مع اليهود ولكن النفس البشرية بحاجة الى الحرية من الاسر لان في ذلك حياتها وصلاحها والله اعلم
¥