تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[نضال دويكات]ــــــــ[17 - 07 - 08, 01:52 ص]ـ

أما قولك

فليمت الجميع وليذهب أهل السنة إلى الجنة وغيرهم إلى الجحيم

فنحن كمسلين اهل سنة لا نخاطب العالم بهذه اللهجة وإن كانوا على غير الحق

وما ارسلناك إلا رحمة للعامين

يجب التلطف وان تكون الكلمة الحسنة دائما هي البداية

ـ[عمر الدراوى]ــــــــ[17 - 07 - 08, 06:58 ص]ـ

أما قولك

فليمت الجميع وليذهب أهل السنة إلى الجنة وغيرهم إلى الجحيم

فنحن كمسلين اهل سنة لا نخاطب العالم بهذه اللهجة وإن كانوا على غير الحق

وما ارسلناك إلا رحمة للعامين

يجب التلطف وان تكون الكلمة الحسنة دائما هي البداية

عفوا أخى؟؟؟

رغم تحفظى الشديد على المشاركة السابقة ولكن لى عودة متأنية بإذن الله تعالى للتعليق على الرد الأسبق

أما هذه الكلمة أخى (فليمت الجميع ... )

فأنا لا أوجه كلامى للعالم وأطلب له الإبادة بل أتكلم عن أسرانا نحن

عن إخواننا نحن

عن أبنائنا نحن

والذى يُظن من مشاركاتكم السابقة أن غاية منتهانا تحرير الأسرى فأقول كلا ليمت أسرانا وكما هو معروف فإن قتلانا فى الجنة وغيرهم فى السعير

وأراك تستخدم الآية فى غير ما يُستشهد بها

نعم ديننا دين الرحمة حتى فى القتل (لا أخالفك الرأى) متكئا على الدليل (وإذا قتلتم فأحسنوا القتلة) نعم الرحمة حتى فى القتل والذبح نرحم الحيوان ..

ولكن هل من الرحمة بالقضية الفلسطينية أن تكون كل توجهاتنا إلى الأسرى ونترك المقدسات بين أيديهم؟؟؟

أخى إننا نسمع عن عرب 48

لقد استوقفنى الرقم وأنا فى الصف الأول الإعدادى وسألت أبى

ما معنى 48؟؟؟

فقال هم العرب الذين ........ وراح يشرح لى فسألته مكررا وماذا عن الرقم 48 هل هم 48 ألف رجل ((شاب صغير يسأل أباه ولا يدرك)) فقال لى لا بل من سنة 1948

تخيل أخى ستون عاما وأكثر

ولم تُحل القضية الفلسطينة

وأقول لك بملئ فمي

بسبب الساسة والسياسة

وبسبب المفاوضات الفرعية التى أصبحت أهدافا وهى فى الأصل غير ذات أهمية ولا تخدم القضية

أخى

إذا كانت فلسطين ستعود برد الأسرى فلم لم تعد من 1949

أو 1950

1951

أو حتى 1999

يعنى كل هذه السنوات كان بها أسرى

وتم الإفراج عن كثير منهم على مر التواريخ التى ذكرتُ آنفا

فهل حُلت القضية أو حتى اتخذت طريقا يؤدى إلى حل

والواقع خير شاهد

أخى الحبيب

لا أريد أن يتفرع الحديث بيننا أكثر من ذلك ولا تحمل كلماتى أكثر مما ينبغى فكل ما أريد قوله

لماذا يهتم العدو (على مر العصور) بالاحتفاظ بالأسرى - كما تفضلتم أنتم وقلتم - بالشهور والسنين؟؟؟

لأنه يعلم أنها ورقة رابحة للتفاوض

ولكسب مزيد وقت

وكما قلتُ سلفا لأبعاد أخرى مثل إشعار المسلمين بأن هناك خطوات للتقدم

وينفسون عن أنفسهم بدلا من الكبت الدائم المستمر

ولو أننا لا نهتم بالأسرى (الاهتمام الزائد) فأنا لا أنفى الاهتمام الطبيعي أو أقل من الطبيعي

لما لعب العدو على هذه الورقة ليضغط علينا

ولى عودة مستفيضة بإذن الله تعالى فور أن أجد فرصة سانحة

وجزاكم الله خيرا على سعة صدركم

وحُسن أخلاقكم

ـ[عمر الدراوى]ــــــــ[17 - 07 - 08, 07:01 ص]ـ

عفوا استدراك بسيط

على أى شئ بنيتم حكمكم هذا

ولا يعني ذلك ان الحجارة تصمد والاسرى لا يصمدون لكن ذلك مبني على ان حرمة المسلم أعظم عند الله من كل الجمادات والأبنية وحتى من الكعبة التي شرفها الله تعالى

هل تقصد حرمة المسلم على المسلم أم على غير المسلم؟؟؟؟؟

فقط للتوضيح

ـ[تامر الجبالي]ــــــــ[17 - 07 - 08, 08:57 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

......

ولي كذلك سؤال عن حالة لبنان اليوم، فهل هم في عذر شرعي يمنعهم عن صلاة المغرب؟! فعلى الرغم من متابعة زوجي لمراسيم الاستقبال، فلم أجدهم قطعوا البث ولا حتّى لعرض الآذان، بل اكتفوا بالكتابة أسفل قناة المنار بأنّ هذا الوقت هو وقت آذان، ولكن لم أجد أحداً لا من المحررين ولا من الحضور ولا من - الشيوخ - ذاهباً ليصلي، فلا تزال الأيدي مرفوعة للتحية والغناء و و و و ... فهل هذا عذر رسمي يمنع من الصلاة؟؟؟

.........

واقع هذا الوصف لا يستلزم أنهم تركوا صلاة المغرب، إنما يستلزم أنهم تركوا صلاة الجماعة ... إلا أن يكون هذا الحفل استمر حتى خرج وقت المغرب ودخل وقت العشاء ... وهذا ليس سؤالك

فالسؤال الذي يناسب هذا الوصف:

هل هذا المكاء والتصدية عذر لترك صلاة الجماعة؟ وتأخير الصلاة عن أول وقتها؟

الجواب: عند مَن يقول بوجوب صلاة الجماعة هم آثمون، وإن صلوا قبل خروج الوقت فصلاتهم صحيحة، مع أثم ترك الجماعة.

وعند مَن لا يوجب صلاة الجماعة -استحباب أو فرض كفاية- ليس عليهم شيء، فقط هم فَوَّتوا على أنفسهم فضل الصلاة في أول الوقت.

أما إن استمر الحفل إلى خروج وقت المغرب ودخول وقت العشاء، فبهذا يصدق عليهم أنهم تركوا الصلاة عمدًا ودون عذر، إلا عذر واحد أن يكونوا جميعًا أخذهم النسيان!!!، فعليهم أن يقضوا الصلاة وقتما تذكروا

وطبعًا كل هذا الكلام ليس له أي فائدة وكعدمه ...

لأن مشايخهم الذين أخروا صلاة المغرب أو تركوها، هم كفّار اتفاقًا

أما عوامهم فهم كفار على قولٍ، وإن لم يكونوا كفارًا فأئمة دينهم الذين يحللون لهم ويحرمون عليهم كفار؛ إذن شرعتهم كفر ...

فالمصدر الوحيد عندهم للتشريع هو كلام الأئمة الذين يدعون عصمتهم

والخلاصة: لا يصح أن نقول أنهم فعلوا كذا وكذا، وهذا لا يصح بدليل كذا وكذا؛ لأن لسان حالهم سحقا لكم ولدليلكم ... إذ الشرع والمصدر التشرعي كلاهما ينقض شرع الله

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير