تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو جابر الجزائري]ــــــــ[22 - 07 - 08, 11:43 م]ـ

تصحيح خطأ في المشاركة السابعة:

وقديما سمعت مقولة في محاضرة ـ الله أعلم بصحتها ـ قال الشوكاني: {يجوز استعمال جلد الخنزير إذا دُبغ} ـ ابتسامة ـ.

ـ[محمد أبو عمران]ــــــــ[23 - 07 - 08, 01:49 ص]ـ

الأمر فيه نوع من التكلف وتفسير مبالغ فيه، ولا يعدو أن يكون الأمر مجرد صدفة، لأن الخطوط متوازية ومستقيمة، وشكلها الخارجي ينسجم مع وضع الأرجل وفق الهندسة الميكانيكية للسيارة، وفي جميع الأحوال (وهو القاهر فوق عباده)، ولنا أمثلة من هذا القبيل وهي من قبيل الصدفة كتخيل لفظ الجلالة في أصابع اليد، وشكل الإنسان عامة كما يخيل للبعض، فالرأس ميم والأطراف العليا حاء والسرة ميم ثانية والرجلان دال، وهذ كله تخيل فقط، لأن الميم الثانية يمكن تصورها في مكان آخر، ولفظ الجلالة الذي يرمز إليه اليد تتناول النجاسة إضافة إلى أشياء أخرى.

وداسيا تركيب محلي 70 في المائة، وسجادة الأرجل من صنع المسلمين من أهل الجزائر والرباط. والله الموفق.

ـ[مؤيد السعدي]ــــــــ[23 - 07 - 08, 02:06 ص]ـ

هذا من التكلف؟

نعم والله إنه التكلف يا عمر!

هذه مجرد وسادات توضع بينها فراغات حتى لا يحدث تشقق عند التمدد والتقلص بسبب تغيّر الحرارة

ـ[أبو جابر الجزائري]ــــــــ[23 - 07 - 08, 02:40 م]ـ

أخي الحبيب مؤيد ـ أيده الله ـ

نعم والله إنه التكلف يا عمر

ما حملك أخي الفاضل على القسم؟؟؟، عفى الله عنّي وعنّك بمنّه وكرمه.

فالأمر لا يحتاج إلى القسم ولم يُطلب منك ذلك، ثمّ أنه سبحانه أمرك بحفظ أيمانك، فلا داعي للتحمس من أجل أمر لا ناقة لك فيه ولا جمل ـ سددك الله-.

أولا: الصورة أقل ما يقال عنها: أنّ هناك احتمال ولو كان ضعيف أن الكتابة هي {اسم الجلالة}، فالألفات وبخاصة الهاء الواضحة هي التي تجذب الانتباه.

ثانيا: هل هذه الصدفة ضعيفة أم كبيرة:

- المستطيلات التي يمكن قرائتها " ألف" و " لام"

- " الهاء " الواضحة

- وأن تأتي الهاء في آخر حرف

- أن تقع الكتابة صدفة تحت رجلين السائق مباشرة.

فإن كنت درست " الاحتمالات" فإن احتمال أن تكون الكتابة ترمز {لاسم الجلالة} مقبول.

ثالثا: انظر إلى الصورة الثانية المرفقة التالية وقد خُطت الأحرف بالطباشير

رابعا: الأصل التبين ممّا يصدر من الكافر في لا إحسان الظن به، {وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ} {لَا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ}

خامسا: نقلت لك اعتراف ممثل الشركة- وأنت تقول تكلف ـ

سادسا: تحذير السلطات الجزائرية من هذا الأمر. فهذا التحذير فيه إشارة ولو بسيطة أن الأمر جدّي.

سابعا: ليست هذه المرة الأولى التي يُساء فيه إلى الإسلام ورموزه، وهذا لا يحتاج إلى توضيح، فالأمر ليس غريب إذن حتى نحسن الظن بهم أو ندافع عنهم.

الخلاصة: فما دام هناك ولو احتمال ضئيلا: أليس من باب تعضيم {اسم الجلالة} التنبيه على ذلك ليقوم أصحاب هذه السيارات بإزالة هذا الأمر ولو من باب " تدع ما يُربك إلا ما لا يريبك".

{ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ} الحجّ 32.

ـ[أبو جابر الجزائري]ــــــــ[23 - 07 - 08, 03:06 م]ـ

أخي الكريم محمد أبو عمران

الأمر فيه نوع من التكلف وتفسير مبالغ فيه، ولا يعدو أن يكون الأمر مجرد صدفة، لأن الخطوط متوازية ومستقيمة، وشكلها الخارجي ينسجم مع وضع الأرجل وفق الهندسة الميكانيكية للسيارة، وفي جميع الأحوال (وهو القاهر فوق عباده)، ولنا أمثلة من هذا القبيل وهي من قبيل الصدفة كتخيل لفظ الجلالة في أصابع اليد، وشكل الإنسان عامة كما يخيل للبعض، فالرأس ميم والأطراف العليا حاء والسرة ميم ثانية والرجلان دال، وهذ كله تخيل فقط، لأن الميم الثانية يمكن تصورها في مكان آخر، ولفظ الجلالة الذي يرمز إليه اليد تتناول النجاسة إضافة إلى أشياء أخرى

انظر ّ إجابتي عن مداخلة أخي الفاضل مؤيد ـ أيده الله ـ السابقة

وداسيا تركيب محلي 70 في المائة، وسجادة الأرجل من صنع المسلمين من أهل الجزائر والرباط

تعليق:

أولا: وداسيا تركيب محلي 70 في المائة،

اعلم حفظك الله أن سيارة "داسيا لوقان" هي ملك ل" رونو "، تُصنع في رومانياـ حتى لا يظن القارئ من كلمة محلي هي الجزائري أو المغرب وفق المعايير المحددة من طرف " رونو".

وأنا لم أقل أن الأمر مدبر من طرف أصحاب الشركة (انظر مشاركتي الثانية).

وسجادة الأرجل من صنع المسلمين من أهل الجزائر والرباط

لعله حدث سؤء توضيح منّي: الكتابة المذكورة لا توجد على " السجادة " كما تظن بل على بساط السيارة " الأصلي " الذي لا يمكن انتزاعه إلا بعد قصه.

ـ[أبو جابر الجزائري]ــــــــ[23 - 07 - 08, 03:10 م]ـ

أرجوا من أحبابي الأفاضل إقفال الموضوع، فهو لا يحتاج إلى كل هذا الاهتمام وهذا الوقت، وما قيل فيه كفاية إن شاء الله ............

بارك الله في المشاركين جميعا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير