تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[05 - 08 - 08, 09:09 ص]ـ

أخي صخر

جزاك الله خيراً على هذه المعلومات القيّمة، لم أكن أعرفها!

الله أكبر! كم يمجّد الكفّار حضاراتهم المحاربة لدين الله عزّ وجلّ! وكم يتفنّنون في زخرفتها وبهرجتها ليَخدعوا بها المسلمين ويجرّوهم ليشاركوهم في كفرهم! كم المسؤولية على عاتقنا نحن طلاّب العلم عظيمة في توعية الناس وتفقيههم بدينهم وتحذيرهم من الضلال والبدع! ولن نستطيع القيام بهذه المهمة إن قصّرنا في طلب العلم، ورحم الله أحد السلف، حين سُئل: إلى متى تطلب وتكتب العلم؟ فقال: من المحبرة إلى المقبرة!

ـ[صخر]ــــــــ[08 - 08 - 08, 03:05 م]ـ

بارك الله فيك اخي صخر

وفيك بارك أخي الفاضل .. وشكرا على الإضافة

ـ[صخر]ــــــــ[08 - 08 - 08, 07:18 م]ـ

أخي صخر

جزاك الله خيراً على هذه المعلومات القيّمة، لم أكن أعرفها!

الله أكبر! كم يمجّد الكفّار حضاراتهم المحاربة لدين الله عزّ وجلّ! وكم يتفنّنون في زخرفتها وبهرجتها ليَخدعوا بها المسلمين ويجرّوهم ليشاركوهم في كفرهم! كم المسؤولية على عاتقنا نحن طلاّب العلم عظيمة في توعية الناس وتفقيههم بدينهم وتحذيرهم من الضلال والبدع! ولن نستطيع القيام بهذه المهمة إن قصّرنا في طلب العلم، ورحم الله أحد السلف، حين سُئل: إلى متى تطلب وتكتب العلم؟ فقال: من المحبرة إلى المقبرة!

الله المستعان ..

بارك الله فيك أخي ولاتنسى ان تدعوا لصاحب الموضوع وهو شيخنا الفاضل رضا صمدي ..

ـ[المسيطير]ــــــــ[09 - 08 - 08, 09:15 م]ـ

بارك الله فيك أخي الكريم / صخر

جمعت، وأجدت، وأفدت ... فلا حرمك الله الأجر.

وأستأذنك بهذه الإضافة:

العنوان: المشاركة في الألعاب الأولمبية

المجيب: د. هاني بن عبدالله الجبير

قاضي بمحكمة مكة المكرمة

السؤال /

ما حكم المشاركة في الألعاب الأولمبية من جهة أن أصل الألعاب عيد يوناني كما قرأت في مجلة البيان، وأتمنى أن يكون الجواب مدعوماً بقاعدة أقيس عليها ما شابهها. ولكم جزيل الشكر.

الجواب /

الحمد لله وحده، وبعد:

فالمشاركة في الألعاب الأولمبية لا يظهر لي جوازه؛ لأوجه:

الأول: أن الأولمبياد في الأصل وحدة لفترة زمنية في اليونان القديمة مدتها أربع سنوات، تبدأ كل وحدة منها بالألعاب المذكورة، وهي تتضمن تكريم الآلهة والأبطال المزعومين، (الموسوعة العربية الميسرة ص271)، وهذه الألعاب عادت للظهور منذ عام 1896م في أثينا بعد دعوة البارون الفرنسي (بيمر كويرتان)، وهي تشبثه بتلك الاحتفالات المبنية على العقائد الفاسدة من حيث طريقة الاحتفال وإيقاد النار إلى غير ذلك.

الثاني: أن كل عيد لم يرد الشرع به فلا يسوغ للمسلم الاحتفال به، والعيد هو اسم لما يتكرر من الاجتماع على وجه معتاد فيشمل هذه الاحتفالات الأولمبية، قال الله تعالى: " والذين لا يشهدون الزور " [الفرقان:72] قال بعض السلف الزور أعياد المشركين والكفار، ولما وجد النبي صلى الله عليه وسلم أهل المدينة يحتفلون بأعياد، قال إن الله قد أبدلكم بهما خيراً منهما: يوم الأضحى، ويوم الفطر " سنن أبي داود (1134)، بسند صحيح.

فالأعياد مهما كان مبررها من شرع الله، لا يجوز الزيادة فيها ولا النقص.

الثالث: أن في مثل هذه الألعاب من المنكرات الظاهرة والمفاسد الكبيرة التي لا تخفى من كشف العورات وظهور النساء، وحصول التعصبات، وانشغال القلوب عن المراد الأعظم ونحوها من المفاسد.

ولذا فإنه لا يظهر لي جواز المشاركة فيها، والله الموفق، والهادي لا إله إلا هو.

المرجع/

موقع الإسلام اليوم.

ـ[أبو عبد المؤمن الجزائري]ــــــــ[11 - 08 - 08, 02:48 م]ـ

أحييتم قلوبنا أحيى الله قلوبكم

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[12 - 08 - 08, 02:44 م]ـ

جزاكم الله خيرا

الله المستعان اقترب زمان = جحر الضب الاسلامي =!!

ـ[صخر]ــــــــ[13 - 08 - 08, 06:11 م]ـ

بارك الله فيك أخي الكريم / صخر

جمعت، وأجدت، وأفدت ... فلا حرمك الله الأجر.

وأستأذنك بهذه الإضافة:

العنوان: المشاركة في الألعاب الأولمبية

المجيب: د. هاني بن عبدالله الجبير

قاضي بمحكمة مكة المكرمة

السؤال /

ما حكم المشاركة في الألعاب الأولمبية من جهة أن أصل الألعاب عيد يوناني كما قرأت في مجلة البيان، وأتمنى أن يكون الجواب مدعوماً بقاعدة أقيس عليها ما شابهها. ولكم جزيل الشكر.

الجواب /

الحمد لله وحده، وبعد:

فالمشاركة في الألعاب الأولمبية لا يظهر لي جوازه؛ لأوجه:

الأول: أن الأولمبياد في الأصل وحدة لفترة زمنية في اليونان القديمة مدتها أربع سنوات، تبدأ كل وحدة منها بالألعاب المذكورة، وهي تتضمن تكريم الآلهة والأبطال المزعومين، (الموسوعة العربية الميسرة ص271)، وهذه الألعاب عادت للظهور منذ عام 1896م في أثينا بعد دعوة البارون الفرنسي (بيمر كويرتان)، وهي تشبثه بتلك الاحتفالات المبنية على العقائد الفاسدة من حيث طريقة الاحتفال وإيقاد النار إلى غير ذلك.

الثاني: أن كل عيد لم يرد الشرع به فلا يسوغ للمسلم الاحتفال به، والعيد هو اسم لما يتكرر من الاجتماع على وجه معتاد فيشمل هذه الاحتفالات الأولمبية، قال الله تعالى: " والذين لا يشهدون الزور " [الفرقان:72] قال بعض السلف الزور أعياد المشركين والكفار، ولما وجد النبي صلى الله عليه وسلم أهل المدينة يحتفلون بأعياد، قال إن الله قد أبدلكم بهما خيراً منهما: يوم الأضحى، ويوم الفطر " سنن أبي داود (1134)، بسند صحيح.

فالأعياد مهما كان مبررها من شرع الله، لا يجوز الزيادة فيها ولا النقص.

الثالث: أن في مثل هذه الألعاب من المنكرات الظاهرة والمفاسد الكبيرة التي لا تخفى من كشف العورات وظهور النساء، وحصول التعصبات، وانشغال القلوب عن المراد الأعظم ونحوها من المفاسد.

ولذا فإنه لا يظهر لي جواز المشاركة فيها، والله الموفق، والهادي لا إله إلا هو.

المرجع/

موقع الإسلام اليوم.

بارك الله فيك شيخنا سامي ..

وثناءك ان شاء الله للشيخ رضا صمدي حفظه الله فما أنا إلا مجرد ناقل .. فقط .. وشكرا على الاضافة ..

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير