ـ[نضال دويكات]ــــــــ[08 - 08 - 08, 08:14 م]ـ
هذه المرأة إن هان عليها فعل الفاحشة وهي من أكبر الكبائر فمايدرينا أن القتل سيكون صعبًا عليها!!!
ربما إن هددتها وحذرتها تتوعد لها بالأذى والقتل
أعتقد أن الحل هو إبلاغ شرطة الآداب دون علم هذه المرأة وتنفض هذه الفتاة يديها من هذه القضية ولاتسأل ..
الاصل في امور الاعراض الستر وهو الافضل وقد ترتدع المراة عند الخوف من إنكشاف امرها وهذا قد يوفر لها فرصة للتوبة بدل القتل والله أعلم
ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[09 - 08 - 08, 02:03 ص]ـ
الله المستعان!!
أخاف أن تقع جريمة كالتي يسمونها (جريمة شرف)
وهي بحد ذاتها جريمة في الدين ..
بصراحة ليس هناك حلاً من ناحية الزوج؟؟
لأن الحاصل لو عرف الزوج:
اما أن يقتل الرجل.
أو يقتل الزوجة.
أو يشك ببنوة أولاده.
والمرأة في كل الأحوال لن تتغير.
الحل هو مناصحة المرأة، وأن تقلع هي عن الذنب،، وتطلب الطلاااااااااااااق،، نعم فهو خير من الخديعة،،، ((يجب أن تتعرف الفتاة اليها وتقنعها بطلب الطلاااق)) وهي حتما ستستجيب،، وتخبرها أنه خير من واقعها البغيض
إلى الله رب العالمين ..
وعندها لن تقيم على العلاقة مع ذلك الرجل لأنه لو كان يريدها فسيطلبها للزوج فتكون العلاقة مشروعة،، أو يكشر لها عن أنيابه،، وتتعض وتعلم أنه كان يخدعها وعندها اما تطلب من زوجها العوده له فعلا وهي مخصة له،، أو تتزوج رجل آخر لكنها ابداً لن تقع في فخ مخادع آخر,,,
ـ[أبو مسلم السلفي]ــــــــ[09 - 08 - 08, 02:46 ص]ـ
أمر بمشكلة نحو هذه ولكوني رجل لا أستطيع أن أنصح تلك المرأة فما العمل؟
مع العلم أني غير متأكد بمائة بالمائة لكن القرائن تدل على ذلك و قد رأيته يدخل شقة الزوج في حال غيابه فما العمل؟ وكذلك انا لا أستطيع أن أتهما بالفاحشة 0
أفيدوني بارك الله فيكم