تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[فتاة مصرية تضع 7 توائم دون استخدام منشطات.]

ـ[صالح العقل]ــــــــ[17 - 08 - 08, 04:32 م]ـ

ضعت امرأة مصرية سبعة توائم أحياء (أربعةذكور وثلاث إناث)، في حالة نادرة الحدوث شهدتها مستشفى الشاطبي التابعة لجامعة الإسكندرية شمال مصر.

ووصف الدكتور أحمد سلام الذي أشرف على الفريق الطبي الذي أجرى العملية حالة الأم (27 عاما) بأنها "معجزة إلهية"، فهي لم تتناول أية منشطات للتبويض.

وأشار سلام إلى أن "اختيار توقيت إجراء عملية الولادة القيصرية في منتصف الشهر الثامن من فترة الحمل جاء بعد أن أدرك الفريق الطبي المتابع للحالة عدم قدرة الرحم على التمدد، مما يعطى إنذارا بانفجار الرحم ويهدد حياة الأجنة والأم خصوصا بعد ظهور مشكلات في التنفس لدى الأم".

وقال إنه من الطبيعى أن يبلغ وزن الأجنة في تلك الحالات متعددة

المواليد ما بين اثنين إلى ثلاثة كيلوجرامات، منوها بأن عمليات

الولادة القيصرية متعددة الأجنة تحتاج إلى رعاية طبية خاصة لمتابعة حالة

الأم أولا بأول، وأن الأطباء لا يقومون بإغلاق الرحم إلا بعد التأكد من

عودته إلى حالته الطبيعية حتى لا يحدث نزيف للأم.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[17 - 08 - 08, 11:16 م]ـ

بارك الله فيك

قال ابن قدامة في المغني

(وقد حكي الماوردي قال: أخبرني رجل من أهل اليمن ورد طالبا للعلم وكان من أهل الدين والفضل ان امرأة ولدت باليمن شيئا كالكرش فظن أن لا ولد فيه فألقي على قارعة الطريق فلما طلعت الشمس وحمي بها تحرك فأخذ وشق فخرج منه سبعة أولاد ذكور وعاشوا جميعا وكانوا خلقا سويا إلا أنه كان في أعضادهم قصر قال وصارعني أحدهم فصرعني فكنت أعير به فيقال صرعك سبع رجل

وقد أخبراني من أثق به سنة ثمان وستمائة أو سنة تسع عن ضرير بدمشق أنه قال ولدت امرأتي في هذه الأيام سبعة في بطن واحد ذكورا وإناثا وكان بدمشق أم ولد لبعض كبرائها وتزوجت بعده من كان يقرأ علي وكانت تلد ثلاثة في كل بطن)

انتهى المقصود منه

القائل وقد أخبرني من أثق به سنة ثمان وستمائة هو ابن قدامة صاحب المغني

وبعض الفقهاء جعل ولادة 7 في بطن واحد أقصى حد

,

وهذا بحسب ما بلغهم

ـ[ابن وهب]ــــــــ[18 - 08 - 08, 02:45 ص]ـ

قال الماوردي

((

فَصْلٌ: فِي مِيرَاثِ الْحَمْلِ إِذَا مَاتَ رَجُلٌ وَتَرَكَ حَمْلًا يَرِثُهُ، نُظِرَ حَالَةُ وَرَثَتِهِ، فَإِنْ كَانَ الْحَمْلُ يَحْجُبُهُمْ فَلَا مِيرَاثَ لَهُمْ، وَإِنْ كَانَ لَا يَحْجُبُهُمْ وَلَكِنْ يُشَارِكُهُمْ فَقَدِ اخْتَلَفَتِ الْفُقَهَاءُ فِي قَدْرِ مَا يُوقَفُ لِلْحَمْلِ، فَحُكِيَ عَنْ أَبِي يُوسُفَ أَنَّهُ يُوقَفُ لِلْحَمْلِ نَصِيبُ غُلَامٍ، وَيُؤْخَذُ مِنْهُ لِلْوَرَثَةِ ضَمِينٌ، وَحُكِيَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ أَنَّهُ يُوقَفُ لَهُ نَصِيبُ أُنْثَى، وَحُكِيَ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ أَنَّهُ يُوقَفُ لَهُ نَصِيبُ أَرْبَعَةٍ، وَبِهِ قَالَ أَبُو الْعَبَّاسِ بْنُ سُرَيْجٍ اسْتِدْلَالًا بِأَنَّهُمْ أَكْثَرُ مَنْ وَجَدَ مِنْ حَمْلٍ وَاحِدٍ. وَرَوَى يَحْيَى بْنُ آدَمَ فَقَالَ سَأَلْتُ شَرِيكًا فَقَالَ يُوقَفُ نَصِيبُ أَرْبَعَةٍ فَإِنِّي قَدْ رَأَيْتُ بَنِي ابْنِ إِسْمَاعِيلَ أَرْبَعَةً وُلِدُوا فِي بَطْنٍ: مُحَمَّدٌ وَعَلِيٌّ وَعُمَرُ، قَالَ يَحْيَى: وَأَظُنُّ الرَّابِعَ إِسْمَاعِيلَ، وَمَذْهَبُ الشَّافِعِيِّ أَنَّهُ يُوقَفُ))

سَهْمُ مَنْ يُشَارِكُ الْحَمْلَ فِي مِيرَاثِهِ حَتَّى يُوضَعَ فَيَتَبَيَّنَ حُكْمُهُ، وَلَا يُدْفَعُ إِلَيْهِمْ شَيْءٌ إِذَا لَمْ يَتَقَدَّرْ أَقَلُّ مِنْ فَرْضِهِمْ: لِأَنَّ عَدَدَ الْحَمْلِ غَيْرُ مَعْلُومٍ عَلَى الْيَقِينِ وَالْمِيرَاثُ لَا يُسْتَحَقُّ بِالشَّكِّ وَلَا بِالْغَالِبِ الْمَعْهُودِ، وَلَيْسَ لِمَا ذَكَرُوهُ مِنْ تَقْدِيرِهِ بِالْوَاحِدِ أَوْ بِالِاثْنَيْنِ أَوْ بِالْأَرْبَعَةِ وَجْهٌ، لِجَوَازِ وُجُودِ مَنْ هُوَ أَكْثَرُ، وَقَدْ أَخْبَرَنِي رَجُلٌ وَرَدَ عَلَيَّ مِنَ الْيَمَنِ طَالِبًا لِلْعِلْمِ وَكَانَ مِنْ أَهْلِ الدِّينِ وَالْفَضْلِ، أَنَّ امْرَأَةً بِالْيَمَنِ وَضَعَتْ حَمْلًا كَالْكَرِشِي وَظَنَّ أَلَّا وَلَدَ فِيهِ، فَأُلْقِيَ عَلَى قَارِعَةِ الطَّرِيقِ، فَلَمَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ وَحَمَى بِهَا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير