تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[13 - 10 - 08, 12:57 م]ـ

بارك الله فيكم جميعا

ـ[عمرو فهمي]ــــــــ[15 - 10 - 08, 01:58 ص]ـ

أين ستصلي التراويح هذا العام؟ ( http://www.salafvoice.com/article.php?a=1831&back=L2FydGljbGVzLnBocD9tb2Q9c3ViY2F0ZWdvcnkmYz0xN jY=)

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[09 - 11 - 08, 11:02 م]ـ

عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ليصلِّ أحدُكم في المسجد الذي يليه ولا يتخطاه إلى غيره".

وفي رواية: "ليصل الرجل في المسجد الذي يليه ولا يتتبع المساجد".

قال المناوي رحمه الله في فيض القدير في بيان "ولا يتتبع المساجد": (أي لا يصلي في هذا مرة، وفي هذا مرة، على وجه التنقل فيها فإنها خلاف الأولى).

2. سداً لذريعة:

(1) هجر المسجد.

(2) وإيغار وإيحاش صدر الإمام.

(3) وتشجيع الآخرين على هجر المسجد.

قال الإمام ابن القيم رحمه الله تحت عنوان "اهتمام الشرع بسد الذرائع" بعد أن روى الحديث السابق: (وما ذاك إلا لأنه ذريعة إلى هجر المسجد الذي يليه، وإيحاش صدر الإمام، وإن كان الإمام لا يتم الصلاة، أويرمى ببدعة، أويعلن فجوراً، فلا بأس بتخطيه إلى غيره).

وفال رحمه الله في بدائع الفوائد (4/ 149) عن محمد بن بحر قال: رأيت أبا عبد الله في شهر رمضان، وقد جاء فضل بن زياد القطان بأبي عبد الله التراويح، وكان حسن القراءة، فاجتمع المشايخ وبعض الجيران حتى امتلأ المسجد، فخرج أبو عبد الله، فصعد درجة المسجد، فنظر على الجمع، فقال: ما هذا؟ تدعون مساجدكم وتجيئون إلى غيرها، فصلى بهم ليالي، ثم صرفه كراهية لما فيه - يني من إخلاء المساجد، وعلى جار المسجد أن يصلي في مسجده

ـ[الاحسائي]ــــــــ[10 - 11 - 08, 09:07 م]ـ

تتبع المساجد طلبا للصوت الحسن داخل في عموم نهيه - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -:"ليصل الرجل في المسجد الذي يليه ولا يتبع المساجد" صححه الإمام الألباني.

ولا شك أن في هذا الفعل مفاسد:

منها:1 - هجران المساجد

2 - وقوع النفرة بين أئمة المساجد

3 - اشتغال الناس بالأصوات و النغمات عن تدبر القرآن

4 - قد يكون في ذلك فتنة للقارئ

أحسنت يا أبا مسلم:

وإن كان هناك زيادة:

-أن أكثر من يقع منه هذا الخطأ هم طلاب العلم الذين يحتاج إليهم مسجد الحي أو إمام الحي فيما لو أخطأ أو غاب ...

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[05 - 04 - 09, 12:37 م]ـ

بارك الله فيكم ونفع بكم

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[05 - 04 - 09, 04:08 م]ـ

عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ليصلِّ أحدُكم في المسجد الذي يليه ولا يتخطاه إلى غيره".أخي جهاد

الحديث هذا أصلا غير ثابت. والله أعلمُ

ولو شئت ان ترجع إلى تصحيح الألباني - رحمه الله - فارجع إليه

ستجد أنه ـ رحمه الله ـ في " السلسلة الصحيحة " 5/ 234: 2200

أورد:

طريقا فيها مجاشع بن عمرو. الذي ...

وثانيةً فيها محمد بن أحمد بن نصر الترمذي. الذي ...

و طريقاً ثالثة فيها حبيب بن غالب الذي روى عنه شيخان كل واحد منهما صاحب حديث ضابط.

لكن ابن حجر قال في " لسان الميزان ": (([766] حبيب بن غالب يأتي في غالب بن حبيب)).اهـ.

وأخوك الضعيف أبو سلمى رشيد لحد الآن لم يجد من ذكره غير العقيلي ومن نقل عن العقيلي، فلا ندري هل الصواب معهما أم مع البخاري الذي قال أن اسمه هو " غالب بن حبيب ".

-- أما إذا كان هو " غالب بن حبيب " فقد قال عنه العقيلي نفسه أنه منكر الحديث انظر " الضعفاء " للعقيلي (ج 3 ص 432)، وقال عنه ابن الجوزي " العلل المتناهية " (ج 2 ص 763): " قال ابو حاتم الرازي غالب مجهول وقال ابن حبان كان يروي المناكير عن المشاهير فبطل الاحتجاج به " أنظر " العلل المتناهية " (ج 2 ص 763) و" الضعفاء والمتروكين " له (ج 2 ص 244)، و قال عنه البخاري: " منكر الحديث " أنظر " التاريخ الكبير " (ج 7 ص 101)، والتاريخ الصغير له (ج 2 ص 140)، وانظر ميزان الاعتدال للذهبي ج 5 ص 398، و الكامل في ضعفاء الرجال لابن عدي ج 6 ص 6 و المجروحين لابن حبان ج 2 ص 201 و المغني في الضعفاء للذهبي ج 2 ص504.

نرجع إلى قول الشيخ الألباني - رحمه الله -: [و في كلام الطبراني ما يشير إلى أنه لم يتفرد به، فالسند جيد].

وقوله - رحمه الله -: [وقول العقيلي: "و قد روى هذان الحديثان بغير هذا الإسناد من وجه أصلح من هذا "].

فيا أخي جهاد أنا لحد الآن لا أعرف ما الذي أحال عليه الطبراني و العقيلي، هل هذا كاف ٍ لتقوية ِ طريق ٍ فيها من اختلط اختلاطا عظيما؟ أليست هذه إحالة على جهالة؟ فمن الممكن أن يطلع ذو دراية بهذا الفن على المتابعات أو الشواهد التي أشار إليها الطبراني والعقيلي ـ وهذا إن تمكن العثور عليها ـ فيمكن أن لا تصلح عنده،أو أن تزيده ضعفاً غلى ضعفه - كما هو معلوم عند أهل هذا الفن - أفيدونا جزاكم الله خيراً.

ملاحظة: حتى رواية (ليصل أحدكم في المسجد الذي يليه ولا يتخطاه إلى غيره) فهي من طريق مجاشع بن عمرو، انظر مثلاً إعلام الموقعين (ج 3 ص 148).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير