تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالله الميمان]ــــــــ[02 - 10 - 08, 02:28 م]ـ

جزاكم الله خيرا أحبتي وإخواني

وجزى الله الشيخ سامي المسيطير خيرا على طرحه هذا الموضوع الطريف اللطيف

أما بالنسبة لي فأرد ولله الحمد على الرسائل غالبا، وفي العيد أحرص على البدء بالمعايدة ولله الحمد أن أغلب من أراسلهم يردون علي.

جزاكم الله خيرا

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[02 - 10 - 08, 02:43 م]ـ

أشكر أبا محمد المسيطير على الموضوع

ولا شك أنه يشق بل يعجز كثير من الناس أن يعايد بالزيارة أو الاتصال كل أحبابه وأصحابه وأقاربه وزملاء العمل و ....

وفي نظري أنه يمكن تقسم الناس بالنسبة إليك قسمين:

فقسم لا يحسن إرسال الرسالة لهم؛ كالعم والخال ومن في درجته إذا لم تتيسر رؤيتهم كمن كان في بلد آخر، ومثلهم المشايخ الذين لهم حق عليك ويعرفونك.

أما القسم الثاني وهم الأصدقاء والزملاء ومن في درجتهم ... فهؤلاء تكفي الرسائل وهي خير من الهجر، فبعض الناس يكون في جواله أكثر من 400 رقم دع نصفها ... فهل يستطيع أحد أن يتصل على 200 شخص في هذا الوقت؟!

وعن نفسي أرد على كل من أرسل لي مع أن جزاء كبيرا منها يأتي بدون اسم، و أرد عليه وأنا لا أدري من هو، وكنت أسأل بالرسالة: من أنت؟ لكني تركت ذلك لأني وجدت أحيانا أني لا أعرفه أو كنت أعرفه معرفة يسيرة فنسيته! مع ما يسببه السؤال من الإحراج أحيانا.

ومن لا يرد على رسائلي ـ إن تكرر ذلك منه ـ تركت مراسلته، لأنه إما أن تكون مزعجة له، أو غير مهمة وفي كلا الحالين لا يحسن في نظري مواصلة مراسلته.

ـ[المسيطير]ــــــــ[02 - 10 - 08, 03:05 م]ـ

المشايخ الفضلاء /

جزاكم الله خير الجزاء، وأجزله، وأوفاه.

ومن لا يرد على رسائلي ـ إن تكرر ذلك منه ـ تركت مراسلته، لأنه إما أن تكون مزعجة له، أو غير مهمة وفي كلا الحالين لا يحسن في نظري مواصلة مراسلته.

جزاك الله خيرا شيخنا الحبيب ...

مثل هذا ... أمسح رقم هاتفه من جهازي .. مباشرة ... :).

عموما /

مثل هذا الموضوع وغيره ... يذكرني ويذكر إخواني بأهمية مثل هذه اللفتات الأخوية اليسيرة .... فلا نهملها.

وقد يغفل أحد إخواننا عن الرد ... ظنا منه أن رد عليّ وعليك ... فنحسن الظن به ... بأنه لم يقصد الإهمال أو التهميش ...

فلا يؤثر عدم الرد على علاقتنا الأخوية.

أهم شيء ... أن نرد نحن على من يراسلنا ... :).

ـ[أبو يوسف الثبيتي]ــــــــ[02 - 10 - 08, 03:10 م]ـ

أضحك الله سنك .... بعض الناس قد لا يرد على الناس من باب السمت!!

يحتاج يراجع موضوع من أخذ مقلب في نفسه!

...

هذا يصلح إضافة إلى موضوع " ترجمة بقلمي " ....

ويكون من ضمن الترجمة لنفسه ... وكان وقتي كله للعلم حتى أني لا أستطيع الرد على رسالة جوال معايدة أو تهنئة أو غيرها مما يضيع الناس أوقاتهم فيه ... !!!!

ـ[المسيطير]ــــــــ[03 - 10 - 08, 06:31 ص]ـ

فقد ذكر الشيخ محمد المنجد وفقه الله في محاضرة (رسائل الجوال) أن معدل الرسائل التي تصله شهريا (3000) رسالة ...

محاضرة (رسائل الجوال) للشيخ محمد صالح المنجد حفظه الله؛ وفيها فوائد ولطائف وطرائف بديعة. ( http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=47561)

ـ[أبو الوليد التويجري]ــــــــ[03 - 10 - 08, 09:47 ص]ـ

بارك الله فيك يا شيخ سامي، مواضيعك رائعة دومًا.

بالنسبة لي؛ أستخدم الرسائل فقط، كان ذلك سابقًا، وقليلاً ما كنتُ أتصل.

هذه السنة اتصلت على مشايخي الذين درسوني في المعهد العلمي، والبقية برسائل نصية، وقد أهملت بعض الإخوة؛ لا لعدم اهتمامي بهم، بل هم من أحب الناس لي، لكن لأن رسائلهم وصلت متأخرة؛ فكسلت عن الرد.

بالمناسبة، وبما أنه جاء ذكر الرسائل:

قال ابن رجب رحمه الله:"خاتمة السوء تكون بسبب دسيسة باطنة للعبد لايطلع عليها الناس".

أين ذكر ذلك؟ < الموضوع قريب جدًا من بعضه (ابتسامة).

ـ[العوضي]ــــــــ[03 - 10 - 08, 09:03 م]ـ

ممبدع كالعائدة - حفظك الله -

حقيقة عن نفسي إما أن أرسل لمن أرسل لي رسالة أو أني اتصل عليه

أضحك الله سنك .... بعض الناس قد لا يرد على الناس من باب السمت!!

يحتاج يراجع موضوع من أخذ مقلب في نفسه!

للقدوة

أحد أعضاء هيئة كبار العلماء يرد على معايدتي له وأسألتي عن طريق الرسائل القصيرة فجزاه الله عني خيرا ...

عطنا رقمه خلنا نعيد عليه مثلك (ابتسامة)

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[03 - 10 - 08, 09:07 م]ـ

بارك الله في أخينا المسيطير ..

وما علمتُه تجاهل الرد على رسائلي قط رغم إزعاجها له ..

ـ[المسيطير]ــــــــ[04 - 10 - 08, 12:41 ص]ـ

بارك الله في أخينا المسيطير ..

وما علمتُه تجاهل الرد على رسائلي قط رغم إزعاجها له ..

بارك الله فيك أخي الكبير ...

ورسائلكم - حفظكم الله - من العيار الثقيل ... والبحث عن المناسب لكم ... يجعلني أتأخر في الرد عليكم ... والعذر عند أهل الفضل مأمول.

وأسعد الأوقات ... هي التي أرى فيها اسمكم ... ثم رسالتكم .... لا عدمناكم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير