ـ[ابن وهب]ــــــــ[19 - 10 - 08, 11:38 ص]ـ
سبق أن قلت أن ترجمة ( Science) و بالعلم خطأ
فلا ينبغي أن يقال العلم هكذا بل يترجم بما يوافق الصواب
فلا معنى لأن نقول عصر العلم (كتاب لأحمد زويل)
وهكذا قولهم العلم والدين وقولهم العلوم عن الكيمياء والفيزياء
الخ
فقول الشيخ محمد الأمين - وفقه الله (لكن الأصل أن هذه الشعوب الإسلامية تحتقر العلم في ثقافتها المعاصرة) مثلا
هل الشعوب الإسلامية تحتقر القرآن والفقه والحديث والتفسير
أم مقصود الشيخ أنها تحتقر علوم الكيمياء والفيزياء وغيرها
طبعا مراده الثاني إذا فلنترجم الكلمة بما يوافق الصواب
وأكرر وأقول الترجمة خاطئة
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[19 - 10 - 08, 12:07 م]ـ
أخي، المقصود من عنوان الموضوع العلوم الصناعية (وما شابهها) أي حتى العلوم النظرية الغير دينية (اجتماع، أدب، تاريخ، إلخ) ليست مقصودة. وأشكرك على التنبيه
ـ[أبو الإمام معاذ]ــــــــ[19 - 10 - 08, 02:43 م]ـ
أبو تميم الشافعي بارك الله فيك،،،ولو تركوه هو يختار لكان أفضل ..
تلميذة الأصول بارك الله فيكم ونفع بكم .. لم أكن أقصد إجباره بالطبع ولكن قصدت توجيهه ورسم الطريق الذي يريدون أن يسير فيه وحثه على خوضه، بالإضافة إلى وضعه من صغره في هذا السمت أيا كان مجاله ومناداته باسم هذا المجال سواء كان شيخ أو أستاذ أو طبيب .. إلخ، مع ملاحظة إهتماماته ومواهبة ومهاراته وتعديل مسار هذا الطريق بما يتوافق هؤلاء.
ـ[أبو عبدالرحمن التميمي]ــــــــ[21 - 10 - 08, 10:03 م]ـ
في البداية أقول لن يصلح هذه الأمة إلا ما أصلح أولها.
أخي كاتب الموضوع
نحن لسنا فاشلون لكن نحن محاصرون , العلم المتقدم يعود لمسلمي الأندلس , وتخلفنا يعود لعدة أسباب منها السبب الذي مازلنا تحت وطئته " محمد علي باشا و ويلاته التي جرها علينا " , فهو في اعتقادي أحد الأسباب المهمة في تدمير النظام الإسلام و سبب في انحطاط المسلمين , كذلك من الأسباب محاصرة المسلمين على شكل مؤسسات , فالافراد متاح لهم , أما المؤسسات والدول الإسلامية محاربة , ولنا في دولتي السودان والأفغان عبرة , وكذلك ضعف حكام المسلمين
ثم يا أخي ليس همنا جائزة نوبل , نعم همنا هو قيادة العالم بأسرة , وتحرير البشرية من الذلة إلى العزة إلى عبادة رب العباد , ونحن الآن في عصر الإقتصاد والسياسة مُسيرون , ممنوعون من التفكير في صناعة الأسلحة , حتى أن دولة باكستان المسلمة النووية مسيرة خلف حليفتها الكبرى , تعاونها ضد المسلمين للأسف , وكذلك نحن ممنوعون من تغير نظام الإقتصاد , مجبرون على قبول بعض المخذلين أصحاب التوجهات الغربية لكي نزداد إنحطاطاً , محاربون في مشاريعنا الخيرية؛ ليبقى الجاهل جاهلاً والمشرك مشركاً ولتهنأ قائدة لواء الكفر , ولكن هذه هي خسارة عالمية كبرى لعامة العالم فهم خسروا الإسلام ومبادئه العادلة.
و على مستوى الأفراد فهناك علماء مسلمين في تخصصات علمية دقيقة , ولكن بعضهم مسلمين بلا إسلام , منهم محمد البرادعي , وغيره من الأخوة العراقيين والسودانيين والمصريين وغيرهم , ولاحظ أن أفضل أبناءنا علماً خيرهم لغيرنا.
اقراء كتاب ماذا خسر العالم بإنحطاط المسلمين؟؟
واقراء الهزيمة النفسية عند المسلمين , واقرأ في تاريخ الأندلس وحضارتها التي أبهرت العالم بأكمله , ومازال نتاجها إلى اليوم , وتأكد بأن سنة الله باقية , إن تنصروا الله ينصركم , وأن الأيام دول , وأبشر فقد ننتصر من أضعف أبوابنا على أقوى أبواب أعدائنا , وتأكد أنه كلما طال ليل الظالمين كلما قرب فجر النصر ولاح , والمستشرف للواقع يقرأ بأن المسلمين قادمون , وقائدة لواء الكفّار في طريقها للإنهيار.
ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[21 - 10 - 08, 10:51 م]ـ
في البداية أقول لن يصلح هذه الأمة إلا ما أصلح أولها.
أخي كاتب الموضوع
نحن لسنا فاشلون لكن نحن محاصرون , العلم المتقدم يعود لمسلمي الأندلس , وتخلفنا يعود لعدة أسباب منها السبب الذي مازلنا تحت وطئته " محمد علي باشا و ويلاته التي جرها علينا " , فهو في اعتقادي أحد الأسباب المهمة في تدمير النظام الإسلام و سبب في انحطاط المسلمين , كذلك من الأسباب محاصرة المسلمين على شكل مؤسسات , فالافراد متاح لهم , أما المؤسسات والدول الإسلامية محاربة , ولنا في دولتي السودان والأفغان عبرة , وكذلك ضعف حكام المسلمين
ثم يا أخي ليس همنا جائزة نوبل , نعم همنا هو قيادة العالم بأسرة , وتحرير البشرية من الذلة إلى العزة إلى عبادة رب العباد , ونحن الآن في عصر الإقتصاد والسياسة مُسيرون , ممنوعون من التفكير في صناعة الأسلحة , حتى أن دولة باكستان المسلمة النووية مسيرة خلف حليفتها الكبرى , تعاونها ضد المسلمين للأسف , وكذلك نحن ممنوعون من تغير نظام الإقتصاد , مجبرون على قبول بعض المخذلين أصحاب التوجهات الغربية لكي نزداد إنحطاطاً , محاربون في مشاريعنا الخيرية؛ ليبقى الجاهل جاهلاً والمشرك مشركاً ولتهنأ قائدة لواء الكفر , ولكن هذه هي خسارة عالمية كبرى لعامة العالم فهم خسروا الإسلام ومبادئه العادلة.
و على مستوى الأفراد فهناك علماء مسلمين في تخصصات علمية دقيقة , ولكن بعضهم مسلمين بلا إسلام , منهم محمد البرادعي , وغيره من الأخوة العراقيين والسودانيين والمصريين وغيرهم , ولاحظ أن أفضل أبناءنا علماً خيرهم لغيرنا.
اقراء كتاب ماذا خسر العالم بإنحطاط المسلمين؟؟
واقراء الهزيمة النفسية عند المسلمين , واقرأ في تاريخ الأندلس وحضارتها التي أبهرت العالم بأكمله , ومازال نتاجها إلى اليوم , وتأكد بأن سنة الله باقية , إن تنصروا الله ينصركم , وأن الأيام دول , وأبشر فقد ننتصر من أضعف أبوابنا على أقوى أبواب أعدائنا , وتأكد أنه كلما طال ليل الظالمين كلما قرب فجر النصر ولاح , والمستشرف للواقع يقرأ بأن المسلمين قادمون , وقائدة لواء الكفّار في طريقها للإنهيار.
لامست الجرح، بارك الله فيكم ....
لاحول ولاقوة إلا بالله العزيز الحكيم ...
¥