تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبد البر المالكي]ــــــــ[22 - 10 - 08, 11:52 م]ـ

جزاكم الله خيرا كثيرا .. أسال الله ان يوفقنا لخدمة الاسلام في كل الميادين فالطريق شاق و لا بد لكن نستعين بالله و نصبر و الله الموفق

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[25 - 10 - 08, 12:10 ص]ـ

و على مستوى الأفراد فهناك علماء مسلمين في تخصصات علمية دقيقة , ولكن بعضهم مسلمين بلا إسلام , منهم محمد البرادعي , وغيره من الأخوة العراقيين والسودانيين والمصريين وغيرهم , ولاحظ أن أفضل أبناءنا علماً خيرهم لغيرنا.

هناك أمرين أحب التعليق عليها:

الأمر الأول:

العلوم الطبيعية عادة لا يتأثر تحصيلها بالعلوم الدينية. فالدولة الرومانية كانت وثنية معظم تاريخها ثم تنصرت كذلك، وبقيت أحوالها كما هي. وعند ظهور الإسلام لم تظهر نهضة علمية واضحة حتى عند العباسيين. وحتى في ذلك الوقت كانت الهند متطورة علميا والدولة البيزنطينية لم تكن متخلفة. بالتأكيد المسلمون سبقوا باقي الأمم بمراحل لكن هذا لم يكن بسرعة.

الأمر الثاني:

عدد من المخترعين الذين أثروا التقدم العلمي في الدولة الإسلامية كانوا من غير المسلمين. لكن كل ما قدموه فالفضل فيه للمسلمين لا لغيرهم لأن نظام التعليم وكذلك النظام الذي يدفع للابداع هو بأيد المسلمين.

وفي المقابل فعدد كبير من المخترعين اليوم الذين أثروا التقدم العلمي في أميركا هم من غير الغربيين، ومع ذلك فكل ما أنجزوه عائد للحضارة الغربية دون غيرها، لأنهم أنجزوه في جامعاتها ومخابرها.

وتخلفنا يعود لعدة أسباب منها السبب الذي مازلنا تحت وطئته " محمد علي باشا و ويلاته التي جرها علينا " , فهو في اعتقادي أحد الأسباب المهمة في تدمير النظام الإسلام و سبب في انحطاط المسلمين , كذلك من الأسباب محاصرة المسلمين على شكل مؤسسات , فالافراد متاح لهم , أما المؤسسات والدول الإسلامية محاربة , ولنا في دولتي السودان والأفغان عبرة , وكذلك ضعف حكام المسلمين.

محمد علي باشا بذل جهداً كبيرا في تحقيق نهضة علمية في بلاده، وإن كان آثماً في نشر العلمانية ومحاربة الإسلام. لكنه حقق تقدماً نسبياً عن الدولة العثمانية المتخلفة علمياً آنذاك (من بعد عهد سليمان القانوني بقليل). والسودان وأفغانستان من الأدلة على أن مجرد وصول الإسلاميين للسلطة لا يعني هذا تقدم علمي بشكل تلقائي، بل هي أول خطوة في طريق طويل.

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[03 - 11 - 08, 05:00 ص]ـ

http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?c=ArticleA_C&cid=1224694309588&pagename=Zone-Arabic-HealthScience%2FHSALayout

البحث العلمي في مصر .. حبر على ورق

ـ[محمد نور]ــــــــ[26 - 03 - 09, 07:12 ص]ـ

إخواني لو أتعبتكم هذا رابط له صلة مهمة بالموضوع بل كانه هو وقد أجيب فيه بجواب ملفت للانتباه، وحوار مفيد أرجو التمعن جيدا وتقليب الطرف http://www.shamacenter.com/shamfrm/viewtopic.php?f=23&t=73

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[26 - 03 - 09, 07:44 ص]ـ

هذا ما جاء في الرابط والأزرق كلامي:

هذه حقائق

فهل تستجيب؟

إن استجبت .. سيكون كنزك .. حيث يكون قلبك الأرقام تتحدث عن نفسها:

عدد اليهود في العالم 14 مليونا.

عدد العرب والمسلمين في العالم 1.6 بليونا. (أقول: الحقيقة أنهم 1.8 على الأقل)

كل يهودي يقابله 114 من العرب والمسلمين.

لكن الـ 14 مليون يهودي أقوى من المليار و 600 مليون مسلم.

لماذا؟

الذين حركوا التاريخ وغيروا اتجاهه كانوا من اليهود، منهم: آينشتاين وفرويد وكارل ماركس ..

على مدى القرن الماضي فاز 180 يهوديا بجائزة نوبل، مقابل (3) فقط من العرب والمسملين. (بحذف السادات ومحفوظ لكفرهما، يبقى زويل فقط)

الشركات العالمية العملاقة كلها في أيدي اليهود ومنها: كوكا كولا - ستاربكس - أمازون. كوم - جوجل - أوراكل - دل - باسكن روبنز - دنكن دونتس الخ ...

المثقفون والاقتصاديون والسياسيون الذين يرسمون خرائط العالم السياسية والاقتصادية من اليهود مثل: كسينجر - ألن جرينسبان - مادلين أولبرايت - يفجيني بريماكوف - ساركوزي - وغيرهم كثيرون.

الإعلاميون الذين يشكلون الرأي العام العالمي من اليهود: روبرت مردوخ - توماس فريدمان - باربرا وولترز - وولف بلتزر .. وكاثرين جراهام ..

لماذا هم أقوى؟

هل هم أذكى؟ .......... لا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير