تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[نحن بحاجة أن نعبد الله بصوت عال خاصة في هذا الزمان]

ـ[أشرف المصرى]ــــــــ[11 - 10 - 08, 06:45 م]ـ

نحن بحاجة أن نعبد الله بصوت عال خاصة في هذا الزمان!!!!!!!!!

بسم الله الرحمن الرحيم

وبه نستعين وأصلي وأسلم على سيد المرسلين وصفوة خلق الله أجمعين صلى اللهم وزد وبارك عليه وعلى آله وصحابته ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

أما بعد ...

حين نزلت إلى أبيار على وأحرمت ولبيت وجدتني وحدي ألبي فحزنت لذلك وذهبت إلى السيارة وأنا ألبي وألبي بصوت مرتفع ينظر إلى من حولي ويكتفون بالنظر وكأني أفعل شيء غريب سبحان الله العظيم ....

وحين أتيت الحرم المكي لأصلي صلاة العيد ظننت أني سأسمع التكبير يزلزل الأرض من تحتي ممن شهدوا صلاة العيد في الحرم المكي ولكني فوجئت بأن الذي يكبر هو الذي يكبر في إذاعة الحرم فقط ومعظم الحضور في صمت رهيب يستمعون ويكتفون بذلك ....

وحين أسير في شوارع المدينة المنورة أتعجب كل العجب من هؤلاء السفهاء الذين يسيرون بسياراتهم تهتز بموسيقى صاخبة ... في المدينة المنورة!!!!

وحين نسير في شوارع مدن إسلامية كثيرة نرى المنكرات منتشرة وأصوات أصحابها مرتفعة دون أدنى حرج

فأولى بنا أن ترتفع أصواتنا الله أكبر

لله تعالى لا لأحد سواه جل في علاه ....

ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[11 - 10 - 08, 10:48 م]ـ

صدقت.

ـ[تلميذة الأصول]ــــــــ[11 - 10 - 08, 11:38 م]ـ

نعم، نرفع أصواتنا فيما شُرع،،

فعلاً التلبية لاتكاد تسمع رجلاً يلبي وإن سمعت فلايتجاوز ذلك عدة ثواني،،نعم لاأبالغ وكلاً وكيل نفسه .. !!

وفعلاً في العشر من ذي الحجة على سبيل المثال نخرج للأسواق والطرقات فلاتكاد تجد من يكبر ومن كبر كبر على خجل وكأنه مرغم على ذلك؟!!

أين شعائر الله؟!!!!!

أين التكبير الذي ضجت به المدينة،،

وأين التكبير الذي يضج به أهل منى،،

هذه فرصة من يحب الجهر بالأذكار،،وإلا السنة عندما تثبت تترك؟

بارك الله بك، ونفع.

ـ[مصطفي بن سعد المصري]ــــــــ[12 - 10 - 08, 06:53 ص]ـ

والله يا أخي ... كنتُ في المسجد الحرام ليلة العيد، فقُبيل العشاء سمعنا صوت المدفع يُجلجل إعلانًا قدوم العيد، فرأيتُ رجلا ً واحدًا فقط يُكبر، والناس ينظرون إليه بإستغراب شديد (وكأنه من عالم أخر).

هذا كان الحال في مكة المكرمة ... !!!

أما في المدينة فظننت بعد صلاة العيد أن الأرض ستهتز من التكبير وتهنئة المُسلمين بعضهم البعض بالعيد، ولكن للأسف لم أجد ما كنت أُمني به نفسي، وكأنه يومًا عاديًا مثل بقية الأيام.

فإنّا لله وإنّا إليه راجعون ... !!!

فقلتُ في نفسي (في مصر العيد غير) .... الجميع يُكبر رجال - أطفال - نساء - كل الناس تُكبر باسم الله تعالى.

على أي حال ... تقبلَ اللهُ منّا ومنّكم صالحَ الأعمال.

ـ[راجح]ــــــــ[12 - 10 - 08, 11:37 ص]ـ

أذكر أيام دراستي في القاهرة كنا نصلي العيد في مسجد مصطفى محمود وكان إذا كبر الناس تكبيرات العيد تحس أن الأرض تهتز من تحتك ويغشاك شعور لا يوصف جمالا وروعة

سقى الله تلك الأيام

ـ[ taleb-ilm] ــــــــ[12 - 10 - 08, 01:23 م]ـ

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

التكبير مشروع في ليلة عيد الفطر ويوم العيد قبل الصلاة وبعدها إلى نهاية الخطبة، وفي عشر ذي الحجة وأيام التشريق، وذلك بأن يكبر المسلم لنفسه منفرداً. أما التكبير الجماعي فهو بدعة؛ لأنه غير وارد عن النبي e، وقد قال u: " من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد " [1] وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

اخي لا حاجة لرفع الاصوات "واذا سالك عبادي عني فاني قريب" لان الله قريب يسمعنا.

لكن هذه الاصوات يجب ان ترتفع في داخلنا اصوات الايمان والتقوى.

ـ[أشرف المصرى]ــــــــ[12 - 10 - 08, 11:02 م]ـ

ما علاقة ما نقلت أخي الكريم taleb-ilm بموضوعنا كنت أخشي ألا يفهم الموضوع جيداً كما حدث

وما تقول أخي الكريم في هذا الحديث الشريف

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أتاني جبريل، فقال: يا محمد مر أصحابك فليرفعوا أصواتهم بالتلبية، فإنها من شعائر الحج ".

ـ[ taleb-ilm] ــــــــ[12 - 10 - 08, 11:15 م]ـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير