تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عاصم بن صفوت الشوادفى]ــــــــ[20 - 11 - 08, 12:06 ص]ـ

جزاكمُ اللهُ خيراً جميعاً و أحسنَ اللهُ إليكم.

و أسألُ الله تعالى أن يجعلنى خيراً مما تظنون، و أن يغفرَ لى ما لا تعلمون!

ـ[عبدالرحمن المشد]ــــــــ[28 - 11 - 08, 11:41 م]ـ

رحم الله الشيخ وأسكنه فسيح جناته

جزاك الله خيرا أخى عاصم

ـ[محمود آل زيد]ــــــــ[29 - 11 - 08, 12:45 ص]ـ

الحمدُ للهِ، و الصلاةُ و السلامُ على رسولِ الله، و بعد:

المشايخ الأفاضل، الإخوة الأكارم

كانت هذه الكلمات التى أقدم بين يديها الأن من آواخر الكلمات التى كتبها سماحة الوالد رحمه الله تعالى رحمة واسعة و طيب الله تعالى ثراه.

(خمسةٌ و أربعون نصيحة غالية)

موعظةٌ قيمة ... تستحقُ و الله أن تكتب بماء الذهب.

قال عنها كثيرٌ من أهل العلم و الفضل بأنها موعظة مودع!

الأخ الكريم المفضال (عاصم بن صفوت الشوادفي) - سدده الله -:

جزاك الله خيرا، وبارك فيك،

وعظم الله أجرك في فقد أبيك ...

أقول لك:

أشهد - بالله - أني قرأت هذه الوصايا (قبل موت الشيخ بأيام)،

وقلت في نفسي:

كأنها موعظة مودع!!

ثم ما هي إلا أياما يسيرة،

ورزئنا بفقد الشيخ الكريم - رحمه الله وطيب ثراه -،

فاللهم - ربنا -:

أجعل هذه الكلمات في ميزان حسناته،

واجزه خير الجزاء جزاء ما رفع راية التوحيد،

آمين، آمين، آمين ...

ـ[عاصم بن صفوت الشوادفى]ــــــــ[08 - 12 - 08, 11:51 ص]ـ

رحم الله الشيخ وأسكنه فسيح جناته

اللهم آمين.

جزاك الله خيرا أخى عاصم

و جزاكَ بمثلهِ أخى الحبيب و باركَ الله فيك.

ـ[عاصم بن صفوت الشوادفى]ــــــــ[08 - 12 - 08, 12:00 م]ـ

الأخ الكريم المفضال (عاصم بن صفوت الشوادفي) - سدده الله -:

جزاك الله خيرا، وبارك فيك،

وعظم الله أجرك في فقد أبيك ...

أقول لك:

أشهد - بالله - أني قرأت هذه الوصايا (قبل موت الشيخ بأيام)،

وقلت في نفسي:

كأنها موعظة مودع!!

ثم ما هي إلا أياما يسيرة،

ورزئنا بفقد الشيخ الكريم - رحمه الله وطيب ثراه -،

فاللهم - ربنا -:

أجعل هذه الكلمات في ميزان حسناته،

واجزه خير الجزاء جزاء ما رفع راية التوحيد،

آمين، آمين، آمين ...

باركَ اللهُ فيك و نفعَ الله بك.

و اللهِ يا أخى لقد هيجت المشاعر بمشاركتك هذه!

فلازلتُ أتذكر إلى الأن آخر خطبة عيدٍ خطبها -رحمهُ الله- قبل موتهِ. . . و أظنها كانت بمسجد العزيز باللهِ بالقاهرة.

لازلتُ إلى الأن أتذكرُ تكبيره الشديد فى هذهِ الخطبة و كأنه يرجُ فى أذنى. . . أتذكر حينما خنقته الكلماتُ فبكى فى هذه الخطبة. . . وقليلاً ما رأيته يبكى!

كان يتحدثُ عن حالِ أمتهِ المكلومة، كأنه وحيدُ يحملُ همها!

فأسألهُ سبحانه أن يجعل قبرهُ روضةً من رياضِ الجنة، و أن يفسحَ له فى قبرهِ مدً بصره.

و أن يجعلَ روحهُ فى حواصلٍ طيراٍ خُضرٍ تسرح فى الجنة.

و اللهُ المستعان. . . ولا حولَ ولا قوةَ إلا باللهِ العظيم.

ـ[محمود آل زيد]ــــــــ[08 - 12 - 08, 01:28 م]ـ

باركَ اللهُ فيك و نفعَ الله بك.

و اللهِ يا أخى لقد هيجت المشاعر بمشاركتك هذه!

فلازلتُ أتذكر إلى الأن آخر خطبة عيدٍ خطبها -رحمهُ الله- قبل موتهِ. . . و أظنها كانت بمسجد العزيز باللهِ بالقاهرة.

لازلتُ إلى الأن أتذكرُ تكبيره الشديد فى هذهِ الخطبة و كأنه يرجُ فى أذنى. . . أتذكر حينما خنقته الكلماتُ فبكى فى هذه الخطبة. . . وقليلاً ما رأيته يبكى!

كان يتحدثُ عن حالِ أمتهِ المكلومة، كأنه وحيدُ يحملُ همها!

فأسألهُ سبحانه أن يجعل قبرهُ روضةً من رياضِ الجنة، و أن يفسحَ له فى قبرهِ مدً بصره.

و أن يجعلَ روحهُ فى حواصلٍ طيراٍ خُضرٍ تسرح فى الجنة.

و اللهُ المستعان. . . ولا حولَ ولا قوةَ إلا باللهِ العظيم.

الحبيب (الشوادفي):

عظم الله أجرك،

فما كل يوم نفقد مثله،

وما كل يوم تلد النساء مثيله،

فاللهم ربنا اغفر له، وارحمه، وتجاوز عن سيئاته، واكرم نزله،

واجعل قبره روضة من رياض الجنان،،،

آمين، آمين، آمين،،،

ـ[ابو ايوب المصري]ــــــــ[08 - 12 - 08, 09:58 م]ـ

أسأل الله في هذا اليوم المبارك أن يغفر له ويرحمه ويسكنه فسيح جناته ويخلف على الأمة من العلماء من يحمل هم الأمة كما كان يحمله شيخنا وأشهد الله ومن عشرتي للشيخ عن قرب أن الشيخ كان يحمل إخلاص نادرا ما تجده في هذا الزمان فرحمة الله عليه وجعل ما قال وما خط في ميزان حسناته

ـ[عاصم بن صفوت الشوادفى]ــــــــ[30 - 12 - 08, 02:00 ص]ـ

الأخ الفاضل / محمود آل زيد - وفقه الله -

صدقت وربِ الكعبة فيما قلته أخى الفاضل. . . وهذا ليس قولك فحسب؛ و إنما هو قولُ شيخنا محمد حسان أيضاً!

قالَ فى رثاءهِ للشيخِ بمجلةِ التوحيد: (فما ملكتُ نفسى من البكاء على شيخنا رحمه الله، وقلتُ فى نفسى: متى تدفعُ الأرحامُ أمثالَ الشوادفى)!!

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=150152 (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=150152)

الأخ الفاضل الحبيب / أبو أيوب المصرى - وفقهُ الله -

جزاكَ الله خيراً على ما كتبت وأحسنَ اللهُ إليك، فعهدى بأبى رحمهُ الله أنه كانَ محباً لك.

ولا تنسانا من صالحِ دعائك.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير