تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو معاذ المصرى السلفي]ــــــــ[16 - 02 - 09, 09:19 ص]ـ

كنت اظن ان هناك (يوم قيامة) قد سبق حدوثه والدليل ان الآيات عن القيامة فى القرآن بصيغة الماضى اما لماذا نعبد الله نحن ونفعل الخير ونتجنب الشر فكنت اقول لاقرانى لانه سيحد يوم قيامة آخر وهو المراد باليوم الآخر

ـ[ابو معاذ المصرى السلفي]ــــــــ[16 - 02 - 09, 09:25 ص]ـ

كنت اتصور ان المرأة المدخول بها يمكن ان تنجب حتى لو غاب عنها زوجها بسفر او حتى وفاة المهم طالما تزوجت تنجب من تلقاء نفسها

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[16 - 02 - 09, 09:52 ص]ـ

الحمد لله الذي هداكم

هذه طفولتكم؟:)

أحرجتونا:)

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[16 - 02 - 09, 01:20 م]ـ

أما أنا فكنت أعتقد أن حظ الإنسان يتغير إذا نام

فإذا رأيت أن حظي في هذا اليوم سيء ما علي إلا أن أنام لكي يصبح جيداً

ـ[خالد تامر]ــــــــ[16 - 02 - 09, 03:26 م]ـ

* كانت جدتي رحمها الله في الثمانين من عمرها، وكانت عندما ترى نارا في التلفاز تقول: (ياولاد اطفو التليفزيون بسرعة هايولع)!

* وكانت جدي (نفسها) رحمها الله ترهبني من الدخول إلى غرفة معينة وتقول لي: إياك تدخلها حتى لا تطلع لك (العافية والبركة)! فكنت كلما سمعت أحدا يذكر (العافية) أو (البركة) أمامي أخاف بشدة .. لزمن طويل! رحمها الله.

* أما هذه فلم أكن صغيرا وقتها: كنت أستغرب كثيرا عندما أسمع أحدا يتلو قوله تعالى: ((فلما قضينا عليه الموت ما دلهم على موته إلا دابة الأرض تأكل منسأته)) فكنت أقول لماذا يقرأ الشيخ (منسأته) بفتح التاء، ولا يكسرها؟! فقد كنت أظنها كلمتين (من/ سأته) فأقول أكيد أخطأ الشيخ، حتى تكرر هذا كثيرا ومن شيوخ مختلفين .. فلما ضاق صدري بذلك سألت أبي عن هذا بإنكار شديد .. فما كان منه إلا أن ضحك علي كثيرا ثم أخبرني .. بعدما ذهب ماء وجهي

* آخر الطرائف وعذرا للإطالة .. كنت مستيقظا ذات ليلة مستلقيا على السرير وأذن للفجر ولم أنزل للصلاة، وكنت أفكر في الموت ساعتها .. المهم أنني سمعت الشيخ يقرأ في المسجد المجاور لنا آية: (قل يتوفاكم ملك الموت الذي وكل بكم ثم إلى ربكم ترجعون) فقلت: (الموت)؟! هذه إشارة أنني سأموت الآن! ولكن هدأت قليلا وقلت لنفسي: لا، إنها صدفة .. ثم بعدها بدقائق سمعت شيخا آخر في مسجد آخر مجاور لنا .. وتلا نفس الآية .. فانتفضت من على السرير وقلت: لا، أنا سأموت الآن فعلا، هذه ليست صدفة .. ومن حظي أنني سمعت ثالثا يتلو نفس الآيات .. فكدت أهلك خوفا وفزعا!!

وعرفت فيما بعد أن السنة قراءة السجدة ليلة الجمعة!!

يقول تعالى: (والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم تشكرون)

اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا، وأعنّا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ...

لكن لا يظنن أحد أننا الآن قد عرفنا كل شيء أو أننا بعيدون عن بعض التصورات الباطلة والمضحكة أحيانا .. وإن اختلف الأمر كما وكيفا ...

بل ما من يوم يمر على الواحد فينا إلا ويكتشف خطأ درج عليه سنوات ..

فإذا علمنا هذا تواضعنا لله عز وجل واعترفنا بنقصنا وضعفنا، وسلّمنا له سبحانه وتعالى، وطلبنا الهداية منه ...

قال تعالى: (ويسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا)

(واتقوا الله ويعلمكم الله والله بكل شيء عليم)

بارك الله فيكم، أضحكتموني كثيرا،

وسلام الله عليكم ...

ـ[أبو عُمر يونس الأندلسي]ــــــــ[16 - 02 - 09, 07:52 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير