تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[طويلبة شنقيطية]ــــــــ[01 - 10 - 10, 08:35 ص]ـ

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[04 - 10 - 10, 11:25 م]ـ

وإياكم، جزاكم الله خيراً

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[04 - 10 - 10, 11:29 م]ـ

قال المسور بن مخرمة –رضي الله عنه-:

لما طعن عمر قال والله لو أن لي طلاع الأرض ذهباً لافتديت به من عذاب الله من قبل أن أراه.

حلية الأولياء (1/ 52)

قال عروة بن عامر- رحمه اللّه-:

المؤمن تعرض عليه ذنوبه يوم القيامة فيمرّ بالذّنب من ذنوبه يقول: أمّا إنّي كنت منك مشفقا فيغفر له.

الزهد لابن المبارك (ص 52).

قال سفيان -رحمه الله-:

لربما لقيت الأخ من إخواني فأقيم شهرًا عاقلاً بلقائه.

روضة العقلاء (ص 90)

قال ابن القيم -رحمه الله-:

أوثق غضبك بسلسلة الحلم, فإنه كلب إن أفلت أتلف.

الفوائد (ص 49)

قال بعض البلغاء:

الدّنيا لا تصفوا لشارب ولا تبقى لصاحب، ولا تخلو من فتنة، ولا تخلي من محنة، فأعرض عنها قبل أن تعرض عنك.

أدب الدنيا والدين (115).

ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[05 - 10 - 10, 08:21 م]ـ

جزاك الله خير الجزاء أخي الحبيب جهاد,

نفع بك وبمواضيعك وكتب الله لك أجر من اتعظ بها.

• قال بعض السلف: "إنَّ الدنيا إذا كست أوكست، وإذا حلت أوحلت، وإذا غلت أوغلت، فإياك إياك".

مشاركة صغيرة تابعة لأعلاها:

إن الدنيا إذا كست أوكست، و إذا غلت أوغلت، و إذا جلت أوجلت، و إذا حلت أوحلت، فالسعيد من جرب رباعها و إذا مدت له باعها باعها، فيا مغترا بالسلامات كم من عاشق سلا مات و كم من ملك رفعت له علامات فلما علا مات.

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[08 - 10 - 10, 10:32 ص]ـ

وإياك أخي الحبيب أحمد، شكر الله لك مرورك وتعقيبك.

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[08 - 10 - 10, 10:35 ص]ـ

قال أبو الدرداء –رضي الله عنه-:

تفكر ساعة خير من قيام ليلة.

شعب الإيمان (1/ 136)

قال محمد بن الفضل –رحمه الله-:

ذهاب الإسلام من أربعة: لا يعملون بما يعلمون، ويعملون بما لا يعلمون، ولا يتعلمون ما لا يعلمون، ويمنعون الناس من العلم.

سير أعلام النبلاء (14/ 525)

قال يحيى بن معاذ الرازي –رحمه الله-:

مسكين من كان علمه حجيجه ولسانه خصيمه وفهمه القاطع بعذره.

اقتضاء العلم العمل (ص 52)

قال سفيان بن عيينة –رحمه الله-:

سمعت جعفر بن محمد، يقول: وجدنا علم الناس كله في أربع:

أولها: أن تعرف ربك. الثاني: أن تعرف ما صنع بك. والثالث: أن تعرف ما أراد منك. والرابع: أن تعرف ما تخرج به من ذنبك. وقال بعضهم: ما يخرجك من دينك

جامع بيان العلم وفضله (1/ 32)

قالت الحكماء:

رب صديق أود من شقيق

ـ[أبو حفص العمري]ــــــــ[08 - 10 - 10, 11:09 ص]ـ

قال سعيد بن المسيب:

أن الدنيا نذلة، وهي إلى كل نذل أميل، وأنذل منها من أخذها بغير حقها، وطلبها بغير وجهها، ووضعها في غير سبيلها.

صفة الصفوة (2/ 81)

عن سعيد بن المسيب، قال:

لا خير فيمن لا يريد جمع المال من حله, يعطي منه حقه, ويكف به وجه عن الناس.

(السير والحلية 2/ 173)

عن سعيد بن المسيب أنه مات وترك ألفين أو ثلاثة آلاف دينار

وقال: ما تركتها إلا لأصون بها ديني وحسبي.

(المصدر السابق)

عن سعيد المسيب، قال:

من استغنى بالله افتقر الناس إليه.

(المصدر السابق)

حدثنا علي بن زيد، قال:

رآني سعيد بن المسيب وعلي جبة خز،

فقال: إنك لجيد الجبة،

قلت: وما تغني عني وقد أفسدها علي سالم،

فقال سعيد: أصلح قلبك والبس ما شئت.

(ولبرما بعض الأخوة ينجدنا بمصدرها .. مشكوراً)

والصفح منكم، فأحسبُ أنها مذكورة سابقاً بين طيات كنوزكم,,

ـ[أبو إقبال السلفي]ــــــــ[09 - 10 - 10, 07:07 م]ـ

الصادق هو الذي لا يبالي لو خرج كل قدر له في قلوب الخلق من أجل صلاح قلبه , ولا يحب إطلاع الناس على مثاقيل الذر من حسن عمله ولا يكره أن يطلع الناس على السئ من عمله، فإن كراهته لذلك دليل على أنه يحب الزيادة عندهم وليس هذا من علامات الصادقين. ابن القيم – مدارج السالكين (2/ 289) (3/ 186)

ـ[أبو إقبال السلفي]ــــــــ[09 - 10 - 10, 07:08 م]ـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير