تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عمار مدحت]ــــــــ[13 - 11 - 10, 10:39 ص]ـ

رائع جدا الله يكتب اجرك أخي

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[14 - 11 - 10, 07:36 ص]ـ

آمين، بوركت أخي

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[14 - 11 - 10, 07:45 ص]ـ

قال عمر بن الخطاب –رضي الله عنه-:

لو نادى منادٍ من السماء أيها الناس إنكم داخلون الجنة كلكم أجمعون إلا رجلاً واحداً لخفت أن أكون هو

ولو نادى منادٍ أيها الناس إنكم داخلون النار إلا رجلاً واحداً لرجوت أن أكون هو.

حلية الأولياء (1/ 53)

قال ابن عباس –رضي الله عنه-:

تذاكر العلم بعض ليلة أحب إلي من إحيائها.

جامع بيان العلم وفضله (1/ 59)

قال معاوية بن عبد الكريم –رحمه الله-:

ذكر عند الحسن الزهد، فقال بعضهم: اللباس، وقال بعضهم: المطعم، وقال بعضهم كذا؛ فقال الحسن: لستم في شيء، الزاهد الذي إذا رأى أحداً قال: هذا أفضل مني.

الزهد الكبير (ص80)

قال الفضيل بن عياض –رحمه الله-:

من رأى من أخ له منكرا، فضحك في وجهه؛ فقد خانه.

المجالسة وجواهر العلم (5/ 115)

قال بعض الحكماء:

ابنك ريحانك سبعا، وخادمك سبعا ووزيرك سبعا، ثم هو صديق أو عدو.

أدب الدنيا والدين (ص 245)

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[17 - 11 - 10, 11:57 ص]ـ

قال أبو الدرداء -رضي الله عنه -:

ذروة الإيمان أربع: الصبر للحكم، والرضا بالقدر، والإخلاص للتوكل، والاستسلام للرب عز وجل.

شعب الإيمان (1/ 221)

قال الحسن البصري –رحمه الله-:

رأيت عثمان نائماً في المسجد في ملحفة ليس حوله أحد وهو أمير المؤمنين.

حلية الأولياء (1/ 60)

قال يحيى بن عمار–رحمه الله-:

العلوم خمسة: علم هو حياة الدين وهو علم التوحيد، وعلم هو قوت الدين وهو العظة والذكر، وعلم هو دواء الدين وهو الفقه، وعلم هو داء الدين وهو أخبار ما وقع بين السلف، وعلم هو هلاك الدين وهو علم الكلام.

سير أعلام النبلاء (17/ 482)

قال ابن حزم –رحمه الله-:

أصول الفضائل كلها أربعة عنها تتركب كل فضيلة وهي العدل والفهم والنجدة والجود

الأخلاق والسير (ص59)

قال ابن القيم -رحمه الله-:

فالبصير الصادق لا يستوحش من قلة الرفيق ولا من فقده إذا استشعر قلبه مرافقة الرعيل الأول، الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا، فتفرد العبد فى طريق طلبه دليل على صدق طلبه.

إغاثة اللهفان (ص76)

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[20 - 11 - 10, 05:50 م]ـ

كان عمر بن الخطاب –رضي الله عنه- يقول:

اللهم إني أعوذ بك أن تأخذني على غرة أو تذرني في غفلة أو تجعلني من الغافلين.

حلية الأولياء (1/ 54)

قال القاسم بن محمد بن أبي بكر –رحمه الله-:

خصلتان كانتا في الناس ذهبتا منهم: الجود بما رزقهم الله وقيام الليل.

التهجد (ص512)

قال طلحة بن عبيد اللّه- رضي اللّه عنه -:

إنّا لنجد بأموالنا ما يجد البخلاء لكنّنا نتصبّر.

إحياء علوم الدين (3/ 255)

قال طلق بن حبيب –رحمه الله-:

إن حقوق الله أثقل من أن يقوم بها العباد وإن نعم الله أكثر من أن يحصيها العباد ولكن أصبحوا توابين وأمسوا توابين

مصنف ابن أبي شيبة (13/ 488)

قال الأصمعي –رحمه الله-:

قيل لأعرابي: كيف حزنك اليوم على ولدك؟ فقال: ما ترك حب الغداء والعشاء لنا حزنا.

المجالسة وجواهر العلم (5/ 101)

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[25 - 11 - 10, 07:50 م]ـ

قال أبو الدرداء –رضي الله عنه-:

لن تكون عالماً حتى تكون متعلماً، ولا تكون متعلماً حتى تكون بما علمت عاملاً، إن أخوف ما أخاف إذا وقفت للحساب أن يُقال لي: ما عملت فيما علمت؟

الطبقات الكبرى (2/ 375)

قال الحسن البصري –رحمه الله-:

لقد عهدت المسلمين وإن الرجل منهم يصبح فيقول: يا أهليه يا أهليه يتيمكم يتيمكم؛ يا أهليه يا أهليه مسكينكم مسكينكم؛ يا أهليه يا أهليه جاركم جاركم؛ وأُسْرِعَ بخياركم وأنتم كل يوم ترذلون.

الأدب المفرد (ص61)

قال قتادة –رحمه الله-:

كان المؤمن لا يرى إلا في ثلاث مواطن: في مسجد يعمره، أو بيت يستره، أو حاجة لا بأس بها.

مسند ابن الجعد (1051)

قال ذو النون –رحمه الله-:

من علامات المحب لله ترك كل ما شغل عن الله عز وجل حتى يكون الشغل كله بالله وحده.

الزهد الكبير (ص78)

قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله -:

وقد أوعبتُ في كل فن من فنون العلم إيعاباً , من نور الله قلبه هداه بما يبلغه من ذلك , ومن أعماه لم تزده كثرة الكتب إلا حيرة وخبالاً

مجموعة الرسائل الكبرى (1/ 239)

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[28 - 11 - 10, 11:34 م]ـ

قالت أم المؤمنين عائشة –رضي الله عنها-:

أقلّوا الذّنوب فإنّكم لن تلقوا اللّه بشيء أفضل من قلّة الذّنوب

الزهد لوكيع (2/ 535)

قال الحسن البصري –رحمه الله-:

والله لقد أدركت أقواماً ما كانوا يردون سائلاً إلا بشيء؛ ولقد كان الرجل منهم يخرج فيأمر أهله أن لا يردوا سائلاً.

مصنف ابن أبي شيبة (7/ 200)

قال أبو عبد الله الروذباري –رحمه الله-:

من خرج إلى العلم يريد العلم لم ينفعه العلم، ومن خرج إلى العلم يريد العمل بالعلم نفعه قليل العلم.

اقتضاء العلم العمل (ص 31)

قال السخاوي - رحمه اللّه-:

كم من كتاب تصفحته وقلت في نفسي أصلحته، حتى إذا طالعته ثانياً وجدت تصحيفاً فصححته.

المقاصد الحسنة (ص 39)

قال عوف بن النعمان الشيباني - وكان جاهليا -:

لأن أموت عطشا أحب إلي من أن أكون مخلافا للوعد.

المجالسة وجواهر العلم (5/ 68)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير