تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أنس بن محمد عمرو بن عبداللطيف]ــــــــ[24 - 11 - 08, 11:02 ص]ـ

الغراب والحمامة

قال عبد المحسن بن باز صاحب الأمثال:

رأى رجلٌ غراباً و حمامة يمشيان جميعاً

فتعجب!!! ... أين الغراب من الحمامة؟

قال: فتفكرت فإذا قد جمعت بينهما العرجة

(كلاهما أعرج)

... فانظر لحالك ... من تخالل

وما لذي يجمع بينك وبين أصحابك؟؟؟

ألاستقامة والصلاح والحب في الله ...

أم الدنيا والشهوات والملذّات والتقليد والموضة ...

والعاقبة لكلا الطريقين معروفة

ـ[أم الإمام]ــــــــ[24 - 11 - 08, 07:11 م]ـ

هل يخطر ببالك أن القرود تقيم حد الرجم يوم أن عطل المسلمون حدود الله (جل وعلا).

القصة ليست من نسج الخيال بل هى قصة حقيقية رواها الإمام البخارى.

فعن عيسى بن حطان قال:دخلت مسجد الكوفة،فإذا عمرو بن ميمون الأودى جالس وعنده ناس فقال له رجل: حدثنا بأعجب شىء رأيته فى الجاهلية.

قال:كنت فى حرث لأهل اليمن،فرأيت قرودا كثيرة قد اجتمعن،قال:فرأيت قردا وقردة اضطجعا،ثم أدخلت القردة يدها تحت عنق القرد واعتنقتها،ثم ناما فجاء قرد فغمزها من تحت رأسها،فاستلت يدها من تحت رأس القرد،ثم انطلقت معه غير بعيد،فنكحها، وأنا أنظر، ثم رجعت إلى مضجعهافذهبت تدخل يدها تحت عنق القرد كما كانت فانتبه القرد،فقام إليها فشم دبرها،فاجتمعت القردة فجعل يشير إليها،فتفرقت القردة، فلم ألبث أنجىء بذلك القرد بعينه، أعرفه، فانطلقوا بها وبالقرد إلى موضع كثير الرمل،فحفروا لهما حفيرة، فجعلوهما فيها، ثم رجموهما حتى قتلوهما،

والله لقد رأيت الرجم قبل أن يبعث الله محمدا صلى الله عليه وسلم".

ـ[أبو الإمام معاذ]ــــــــ[25 - 11 - 08, 10:05 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أنفق يُنفق عليك

قصة حدثت في برنامج تلفزيوني

فى حلقة من البرنامج أُعلِن عن حاله مَرضية لشخص في حاجة لعملية زرع نخاع عاجلة جداً فى الخارج وتتكلف ما يقرب من 150 ألف يورو أي مايعادل حوالي مليون جنيه مصري والحالة عاجلة جداً، وبالفعل استطاع مقدم البرنامج جمع التبرعات عن طريق التليفونات حتى حصَّل أثناء الحلقة وفي أقل من ساعة على حوالي 850 ألف جنيه مصري

وقد يكون هذا أمر غير مستغرب.

لكن الغريب أن من بين المبالغ المُتَبرع بها وجد فريق البرنامج أن هناك من تبرع بمبلغ 15 جنيه مصري فقط أي مايعادل إثنين دولار أمريكي!!

فتعجب الجميع واتصل مقدم البرنامج بصاحب هذا التبرع ليسأله عن تبرعه بهذا المبلغ الزهيد.

فرد عليه شاب وقال: "أن هذا المبلغ الزهيد والقليل القيمة بالنسبة لكم هو مبلغ كبير جداً جداً لإنسان محتاج كما قال علي بن أبي طالب رضى الله عنه: لا تستحي من إعطاء القليل فالحرمان أقل منه"، كما قال أن تبرعه ضئيل بسبب أن هذا المبلغ هو نصف مايملكه بالظبط من حطام الدنيا.

بعد ذلك وأثناء الحلقة نفسها حدث الآتي:

إتصل أحد الأشحاص المتبرعين وتبرع بمبلغ محترم جداً للحالة المرضية وقال: "إنني سوف أتبرع أيضاً بمبلغ ألف جنيه للشاب الذي تبرع بـ15 جنيه.

وبعدها إتصل آخر وتبرع للشخص المريض وتبرع أيضاً لصاحب الـ15 جنيه بمبلغ خمسمائة جنيه.

وبعد ذلك بفترة استضاف مقدم البرنامج هذا الشاب في حلقة خاصة وعرف أنه ترك عمله السابق ولا يعمل حالياً فتمّ تعيينه في نفس اليوم.

سبحان الله

قال النبي صلى الله عليه وسلم: "< SINDEX stype=" أحاديث" svalue=" ثلاثة أقسم عليهن وأحدثكم حديثا فاحفظوه قال">ثَلَاثَةٌ أُقْسِمُ عَلَيْهِنَّ وَأُحَدِّثُكُمْ حَدِيثًا فَاحْفَظُوهُ قَالَ: مَا نَقَصَ مَالُ عَبْدٍ مِنْ صَدَقَةٍ، وَلَا ظُلِمَ عَبْدٌ مَظْلَمَةً فَصَبَرَ عَلَيْهَا إِلَّا زَادَهُ اللَّهُ عِزًّا، وَلَا فَتَحَ عَبْدٌ بَابَ مَسْأَلَةٍ إِلَّا فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْهِ بَابَ فَقْرٍ" أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ وَالتِّرْمِذِيُّ

ـ[أبو الإمام معاذ]ــــــــ[26 - 11 - 08, 12:12 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي محمد محمود أمين وأخي عمار نور وأخي أنس والأخت أم الإمام / جزاكم الله خيراً

دهن الدجاج

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير