ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[01 - 10 - 07, 07:30 م]ـ
الحمد لله الذي أظهر الجميل وستر القبيح
1 - سفول الهمة
2 - قلة المعين مع طلب المعاش
ـ[أبو عمر محمد بن إسماعيل]ــــــــ[01 - 10 - 07, 07:31 م]ـ
قال قتادة رحمه الله تعالى: إن الله يعطي على نية الآخرة ما شاء من أمر الدنيا ولا يعطي على نية الدنيا إلا الدنيا
ـ[بنية الإسلام]ــــــــ[14 - 10 - 07, 08:24 م]ـ
أولاً: ماذكره بعض الأخوة من أن الإنترنت عائق لا ينطبق علينا كفتيات بل أجده عامل مساعد مهم جداً ومعين لطلب العلم وخاصة المنتديات الجادة والمواقع العلمية المتخصصة ...
ثانياً: صدقوني من واقع تجربة:
إذا لم يكن عون من الله للفتى
فأول مايجني عليه اجتهاده
مهما أوتيت من ذكاء وحرص وفراغ فلن تتقدم خطوة مالم ييسر الله لك ذلك فاحرصوا على الدعاء ..
ثالثاً: الدراسة الأكاديمية الرسمية أرى أنها تستهلك وقت كبير من حياتنا في مقابل معلومات بسيطة جداً متفرقة ومتناثرة وعشوائية بدون أي منهجية علمية واضحة والمحظوظ منا من وفق إلى دكتور مميز أو دكتورة قدوة لا تلبث إلا فصلاً دراسياً ثم تبدل بأخرى الله يستر علينا وعليها ... وهكذا تستمر في الجامعة هذه العشوائية لتتخرج أجيال ضعيفة هشة تنتسب إلى كليات الشريعة للأسف ..
ثالثاً وأخيراً: استهتار المجتمع بالفتاة طالبة العلم والنظرة السطحية الجاهلية للمرأة والتي لازلنا للأسف مازلنا نعاني من بعض آثارها ....
آسفة على الإطالة ولكن ........
ـ[بنية الإسلام]ــــــــ[14 - 10 - 07, 08:29 م]ـ
المعذرة نسيت
ولا تهون أيضاً الحزبية ..
ولازلت أتذكر مالقيته من صدمات في أول خطواتي ...
انشغال طلاب العلم بالردود على بعضهم والتنابز بالألقاب وإلقاء التهم وتصنيفات الناس كل هذه من أهم الأسباب التي تصد الطالب عن الطريق بل تصد عامة الناس عن طريق الطلب ....
ـ[عبدالله عبدالوهاب]ــــــــ[17 - 10 - 07, 09:21 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
من العوائق المهمة دنو الهمة و عدم الجد في طلب العلم
و كذلك الكسل و كثرة النوم
ـ[ابوحذيفه العراقي]ــــــــ[17 - 10 - 07, 10:37 م]ـ
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته من العوائق لطالب .... الانترنت والعمل المستمرالى ساعات الليل والفقر قله الشيوخ الثقات القلق النفسي اسأل الله لنا ولكم العافيه ... دعواكم اخوتي وأخواتي.
ـ[كريم أحمد]ــــــــ[18 - 10 - 07, 11:23 ص]ـ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
جزاكم الله خيرا على هذه المشاركات الطيبة.
إخواني الكرام، أذكر نفسي و إياكم أولا – و الذكرى تنفع المؤمنين – أن طلب العلم وسيلة، بها يصل العبد إلى التعبد لله تعالى كما أمر، و يحب و يرضى، و روح العلم هو العمل، و يشمل عمل القلب و اللسان و الجوارح، فمن أعمال القلب: اليقين و الحب و الرضى و التوكل و الخشية و الخوف و الرجاء ... إلخ، و من أعمال اللسان: الذكر و التسبيح و الحمد و الثناء ... إلخ، و من أعمال الجوارح: الصلاة و الصوم و الشكر و الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و الدعوة إلى الله و الجهاد في سبيله ... إلخ، و الشواهد على ذلك كثيرة في كتاب الله و سنة نبيه، منها قوله تعالى {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ}.
قال الشيخ السعدي رحمه الله: فكل من كان باللّه أعلم، كان أكثر له خشية، و أوجبت له خشية اللّه، الإنكفاف عن المعاصي، و الإستعداد للقاء من يخشاه، و هذا دليل على فضيلة العلم، فإنه داع إلى خشية اللّه، و أهل خشيته هم أهل كرامته، كما قال تعالى: {رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ}. إهـ
و قال تعالى {و إنه لذو علم لما علمناه} قال ابن كثير: قال قتادة و الثوري: لذو عمل بعلمه. إهـ
و قال القرطبي: و قيل: (لذو علم) أي عمل ; فإن الْعلم أول أسباب العمل , فسمي بما هو بسببه. إهـ
و قال - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: لا تزول قدم ابن آدم يوم القيامة من عند ربه حتى يسأل عن خمس، عن عمره فيم أفناه، و عن شبابه فيم أبلاه، و ماله من أين اكتسبه و فيم أنفقه، و ماذا عمل فيما علم) صحيح الترمذي.
¥