تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[القليوبي]ــــــــ[18 - 03 - 09, 08:31 ص]ـ

جزاك الله خيراً أخي الحبيب على الموضوع المفيد وإن كنت أرى ضرورة منع الأطفال نهائياً من استخدام الشبكة العنكبوتية إلا تحت إشراف الوالدين.

ـ[أبو الإمام معاذ]ــــــــ[23 - 04 - 09, 03:41 م]ـ

وجزاك أخي خيراً على المشاركة والتعليق

ـ[أبو الإمام معاذ]ــــــــ[23 - 04 - 09, 03:42 م]ـ

وإن كنت أرى ضرورة منع الأطفال نهائياً من استخدام الشبكة العنكبوتية إلا تحت إشراف الوالدين.

بارك الله فيك أخي وأنا أرى ما ترى أيضاً

ـ[أم صفية وفريدة]ــــــــ[23 - 04 - 09, 06:51 م]ـ

أنا أؤيدكم؛

ينبغي أن يجيب الآباء على أسئلة أبنائهم إجابات موضوعية ومنطقية.

ـ[ابن يونس]ــــــــ[23 - 04 - 09, 07:10 م]ـ

المشكلة يا اخى اننا أسهل ما نقول او نعمل به هو ان نمنع ونحظر ونتكتم وإذا منعنا فى بيتنا هل نستطيع أن نضع معه رقيب حيث سار واذا فعلنا هل هذه طريقة صحيحة اننا لا نعطى ابنائنا من اوقاتنا ما هو حق لهم بدعاوى مختلفة ونستسهل سياسة المنع ثم بعد ذلك نحاو ل ونعطى كل اوقاتنا لكى نصلحهم ونتمنا ان ننجح يجب ان نطور من افكارنا التى نعالج بها الاوضاع الجديدة فكما ان سياسات الحظر الحكومى والاعلام الفردى تندثر كذلك طرق علاج الغزو الفكرى والانحلال الخلقى ينبغى أن ترجع الى اصولنا الصحيحة من محاورة ومصاحبة الصغار وترسيخ اعتدادهم بدينهم وبانفسهم وبتحميلهم قضايا الدين منذ الصغر بهذا تكون دوافعهم الشخصية و الذاتية هى السد الاول والمانع عندهم حتى اذا انحرفوا فى وقت ما ونحن لا نشعر يكون رجوعهم بارتباطهم بربهم ودينهم قبل خوفهم منا و رغبتهم فى ارضائنا

ـ[القليوبي]ــــــــ[21 - 06 - 09, 01:52 م]ـ

وهذه قصة أخرى لخطورة هذا المحرك وقفت عليها فأحببت أن انقلها هنا

تقول فتاة: لقد كُنْتُ فتاةً لا تَعْرفُ للمعصية طريقًا ولكنَّ النفس أمَّارةٌ بالسوء دخلتُ عالمَ الإنترنت .. الذي طالما جهلتُ مضارهُ و فوائده أردتُ البحثَ عن مقال نافع ذهبتُ إلى مُحرك البحث Google

كتبت ما أريد ..

أستعرضت النتائج فإذا بآخر اللائحة

موقع للشات ..

ترددت في الدخول عليه .. زاد فضولي و غلب الشيطان علي .. دخلتُ الموقع وليتني ما دخلت

إزداد فضولي أكثر و أكثر لأسجل باسم مستعار .. دخلت .. و ما أدراني بالذي يحدثُ

ألفيتُ الرسائلَ و المحادثات من كل صوب

ماهذا!!

أين أنا!!

لأول مرة أرى كلماتٍ معسولة كهذه

شدتني نفسي للتحدث مع أحدهم

يا سلام!! .. ما أروعَ هذا الكلام الشيطاني

الذي طالما تمنيتُ سماعه

تماديت .. تعرفتُ على ذئبٍ من أشرس الذئاب

كنتُ أعتقده حملا وديعا!

و كانت نهايتي كنهاية أي فتاة تقعُ فيما وقعتُ فيهِ

و ها أنا ذي أعاني الحسرة و الآلام الجسيمة

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير