تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[آخر استطلاع للرأي العام الأمريكي: الديمقراطيون يعارضون عدوان إسرائيل على غزة:]

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[04 - 01 - 09, 04:12 م]ـ

[آخر استطلاع للرأي العام الأمريكي: الديمقراطيون يعارضون عدوان إسرائيل على غزة:]

استطلاع مؤسسة راسمسون 3/ 1/2009

مجموع الأمريكيين: تقلص التأييد لإسرائيل إلى 44% مقابل 41% معارضين

الجمهوريون: تأييد كبير لإسرائيل 62% مقابل 17%

الديمقراطيون: معارضة لإسرائيل بفارق 24 نقطة (55% مقابل 31%)

الرابط:

http://www.rasmussenreports.com/public_*******/politics/general_politics/americans_closely_divided_over_israel_s_gaza_attac ks

http://www.suntimes.com/news/otherviews/1360270,CST-EDT-open03b.article

ـ[محمد الاسلام]ــــــــ[04 - 01 - 09, 07:02 م]ـ

الاخ الكريم المبارك

هل ننتظر خيرا من هؤلاء الاعلاج

ثم ماتغني استطلاعاتهم عن المسلمين المستضعفين شيئا الم نسمع بها عند غزو العراق وفي كل حرب من حروبهم الصليبي. ه أمنعت الحرب اوغيرت شيئا لا.

اخي الكريم لافرق بين الجمهوريين اصحاب الفيل (رمزالحزب الجمهوري الفيل) والديمقراطيين (رمزهم الحمار)

لافرق بينهم خاصة فيما يتعلق بالكيان الصهيوني (اسرائيل اسم نبي الله يعقوب وهو بريء منهم)

لافرق سواء كان رئيسهم ابيض او اسود او احمر او امرأة خاصة في مجال مايسمى (اسرائيل) فهم و هذا الكيان سواء لا فرق

ونعرف أن يهود أمريكا لا يزيدون عن 2.5?من الشعب الأمريكي لكنهم وبالأرقام يشكلون 25 بالمئة من كبار المعلمين والأساتذة الجامعيين، و 25 بالمئة من الوسائل الإعلامية، ويملكون التليفزيونات الثلاث الكبرى وصحيفتي نيويورك تايمز، وواشنطن بوست، وهنالك أكثر من 25 بالمئة يهودياً في الصحافة والإعلام بالإضافة إلى 50? من رؤساء الجامعات يهود.

وفي السينما 90? من الأفلام والمخرجين والمنتجين والممثلين اليهود.هذا عدا انه يوجد 114 ملياردير يهودي من اصل 400 ملياردير أمريكي، وفي الكمبيوتر فان اكبر شركة كمبيوتر في العالم يملكها يهودي وهو بيل جتس.

فهل سيغير استطلاع شيئا

ـ[ابن يونس]ــــــــ[04 - 01 - 09, 08:49 م]ـ

لابد من التفرقة بين معرفة ما يحدث فى ارض العدو ومدى تماسك جبهته ومدى تأثير ذلك عليه ولو استطعنا ان نخذل بينهم وبين ان نعتمد عليه ونمنى النفس بأن التغيير يكون على يده لا بايدينا فان كان من المعنى الاول فحسن وان كان من الثانى فلا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير