تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(72) طبع الكتاب مرارا منها طبعة الطالبي، ومنها طبعة الخطيب؛ وطبعة الطالبي كاملة، وطبعة الخطيب ناقصة، لكن عليها تعليقات جيدة.

(73) طبع الكتاب في مجلدين في أكثر من ستين وثماني مئة صفحة عن مكتبة العبيكان بعنوان (فتنة عثمان بن عفان - رضي الله عنه وأرضاه -)

(74) المعروف أن الذي قال هذا هو أبو توبة الربيع بن نافع الحلبي – رحمه الله – كما في (البداية والنهاية) لابن كثير – رحمه الله – (8/ 202) دار ابن كثير.

(75) انظر (ظلال الجنة) رقم (328) و (338) و (342) وصحيح الجامع رقم (4442) كلاهما للإمام الألباني – رحمه الله رحمة واسعة -.

(76) ويروى مرفوعا، ولا يصح.

(77) انظر (شرح العقيدة الطحاوية) لابن أبي العز الحنفي – رحمه الله – ص (522 - وما بعدها) طبع المكتب الإسلامي.

(78) للشيخ عبد الرزاق بن عبد المحسن العباد البدر – حفظه الله – دراسة نافعة قيمة حول أثر الإمام مالك – رحمه الله – بعنوان (الأثر المشهور عن الإمام ماالك في صفة الاستواء دراسة تحليلية) طبعت مفردة عن دار ابن الأثير، وطبع ضمن (الجامع للبحوث والرسائل ص (59 - 192) دار كنوز إشبيليا.

(79) كذا قال الشيخ؛ والصواب: أن كلا الكتابين لأبي البركات خير الدين نعمان الألوسي؛ ابن المفسر المشهور صاحب " روح المعاني ".

(80) هو كتاب (الزواجر عن اقتراف الكبائر) طبع مرارا.

(81) انظر ص (11) من (الفتوى الحموية) طبعة دار ابن حزم و (1/ 419 - وما بعدها) من (بيان تلبيس الجهمية) طبعة مجمع الملك فهد؛ وغيرها من كتب شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله -.

(82) بل الأبيات الأولى للرازي، والثانية للشهرستاني.

(83) انظر (الفتوى الحموية) ص (10 - 11) طبعة دار ابن حزم.

(84) " المواقف " وشروح " جوهرة التوحيد " من الكتب التي عطلت وحرفت عقيدة السلف الصالح؛ لذا تجد أن أهل العلم يحذرون من هذين الكتابين الخلفيين، وأمثالهما.

(85) أخرجه أبو نعيم في (الحلية) (5/ 270 و315) بلفظين قريبين، وذكره ابن الجوزي في (سيرة ومناقب عمر بن عبد العزيز) ص (275) بلفظ (خذوا من الرأي ما قاله من كان قبلكم، ولا تأخذوا ما هو خلاف لهم؛ فإنهم كانوا خيرا منكم، وأعلم. انتهى. وهذا أحد الألفاظ التي رواها أبو نعيم في حليته.

(86) وفي أصول مذهب أهل المدينة كتب جمع من أهل العلم – قديما وحديثا -؛ ولشيخ افسلام كلام نفيس في مجموع فتاواه (20/ 294 - 396)، وطبعت مفردة بتحقيق أحمد الطهطاوي! عن دار الفضيلة / مصر.

(87) أخرجه الترمذي وغيره؛ انظر (صحيح الترمذي) رقم (3253) و (ظلال الجنة) رقم (101).

(88) هو معروف الكرخي كما في (سير أعلام النبلاء) (9/ 340)، وقريبا من هذا اللفظ أخرجه ابن الجوزي في (مناقب معروف الكرخي وأخباره) ص (123).

(89) انظر (ترتيب المدارك وتقريب المسالك) للقاضي عياض (1/ 179).

(90) انظر (ترتيب المدارك وتقريب المسالك) للقاضي عياض (1/ 190).

(91) (ترتيب المدارك) للقاضي عياض (2/ 39).

(92) (ترتيب المدارك) للقاضي عياض (2/ 39).

(93) (ترتيب المدارك) للقاضي عياض (2/ 39).

(94) انظر (ترتيب المدارك) للقاضي عياض (1/ 180 - 185).

(95) انظر (صفة الصلاة) للإمام الألباني – رحمه الله –، ص (65) طبعة مكتبة المعارف، و (بدعة التعصب المذهبي) لمحمد عيد عباسي – وفقه الله – ص (205)، وكلاهما عزا هذا القول لـ (البحر الرائق) لابن نجيم الحنفي!

(96) انظر رسالة أبي الحسن الكرخي في الأصول ص (129 - 130) المطبوعة مع (تأسيس النظر) للدبوسي / طبعة دار الفكر.

(97) وأوضح مثال على ذلك فعل الصحابة – رضوان الله عليهم – فقد أخرج الدارمي برقم (137) بسند صحيح عن ابن أبي ليلى – رحمه الله – أنه قال: لقد أدركت في هذا المسجد عشرين ومئة من الأنصار، وما منهم من أحد يحدث بحديث إلا ودَّ أن أخاه كفاه الحديث، ولا يسأل عن فتيا إلا ودَّ أن أخاه كفاه الفتيا.

(98) انظر (ترتيب المدارك) للقاضي عياض (2/ 181)، وقد ورد عن الإمام مالك في مثل هذا عدة آثار.

(99) أخرجه أبو داود وغيرُه عن أبي أمامة – رضي الله عنه -، انظر (السلسلة الصحيحة) (1/ 552 - 556) رقم (273).

(100) انظر (سير أعلام النبلاء) (8/ 99).

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير