تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

(129) متفق عليه من حديث النعمان بن بشير – رضي الله عنهما -.

(130) (صحيح الجامع) رقم (3377) و (3378).

(131) مر برقم (127).

(132) متفق عليه من حديث عائشة – رضي الله عنها -.

(133) لقد سبق برقم (8) أن هذا من قول ابن مسعود – رضي الله عنه – ولم أقف عليه من قول عمر – رحمه الله -، لكن أخرجه أبو نعيم في (الحلية) (1/ 305 - 306) عن ابن عمر – رضي الله عنه –، وسنده ضعيف، وأخرجه ابن عبد البر في (جامع بين العلم) رقم (1807)، والآجري في (الشريعة) رقم (1161) و (1984) عن الحسن البصري – رحمه الله - وسنده حسن – كما قال محقق الشريعة -، وانظر (السلسلة الصحيحة) (6/ 309 وحاشيتها).

(134) انظر (صحيح الامع) رقم (53) ورقم (54).

(135) انظر (مدارج السالكين) لابن القيم (1/ 137)، (شرح العقيدة الطحاوية) لابن أبي العزي الحنفي ص (76) طبعة المكتب الإسلامي.

(136) (سير أعلام النيلاء) (7/ 120).

(137) وجاء عن الإمام أبي حنيفة – رحمه الله – أنه قال: ما جاء عن رسول - صلى الله عليه وسلم - فعلى الرأس والعين، وما جاء عن الصحابة اخترنا، وما كان غير ذلك فهم رجال ونحن رجالٌ.

(138) انظر (سير أعلام النبلاء) (5/ 455).

(139) انظر التعليق رقم (138).

(140) هو الداراني.

(141) (سير أعلام النبلاء) (10/ 183) و (18/ 231) وجاء في حاشيتها: وأراد بـ (النكتة): الحكمة، وبـ (القوم): الصالحين ممن اشتهر بالخير.

(142) انظر (سير أعلام النبلاء) (14/ 67).

(143) (الفتوى الحموية) ص (9) طبعة دار ابن حزم، وانظر لنقض هذا الكلام المتهافت (شرح فتح رب البرية بتلخيص الحموية) للشيخ ابن عثيمين – رحمه الله – شريط رقم (4)، وللشيخ صالح السحيمي – حفظه الله – شريط بديع رائع ماتع بعنوان (منهج السلف أسلم واعلم وأحكم).

(144) وهو عبد الرحمان عبد الخالق؛ وانظر للرد على مقولته هذه كلام الشيخ ربيع بن هادي المدخلي – حفظه الله - في (النصر العزيز على الرد الوجيز) و (وجماعات واحدة لا جماعات وصراط واحد لا عشرات) و (بيان فساد المعيار حوار مع حزبي متستر) وغيرها من كتبه – حفظه الله -.

(145) القائل هو ابن عربي الصوفي؛ وذلك في كتابه (الفتوحات المكية)!

(146) وهو صدر بيت من (الكافية الشافية) المشهورة بـ (النونية) وعجزه هو: أين الإله وثغرة الطعان.

انظر ص (60) بيت رقم (311) من طبعة دار ابن الجوزي.

(147) سيأتي في كلام الشيخ – بعد قليل – مزيد بيان عن هذا الكتاب، وذكر بعض ما فيه من ضلال.

(148) ضحك الشيخ هنا، ثم قال: شر البلية ما يضحك.

(149) انظر (شرح العقيدة الطحاوية) لابن أبي العز – رحمه الله – ص (493).

(150) ص (52).

(151) ولعل الصواب أن تكون كلمة (التصريف) بدلا من كلمة (التشريف) كما في بعض المصادر، وإبراهيم بن إنياس هذا من كولخ - السنغال؛ ثم استقر في نيجيريا، وبدأ في نشر الطريقة التيجانية، ومن الغريب أن إنياس هذا كان عضوا في رابطة العالم الإسلامي!! ثم – بحمد الله - فصل – بعد أن انكشف أمره – بأمر من الشيخ السلفي محمد بن إبراهيم آل الشيخ – رحمه الله رحمة واسعة -.

وهلك إيناس بلندن عام (1395) هجرية، ونقل جثمانه إلى موطنه (كولخ)!

ومن مقولته التي قالها في باريس وهو في المستشفى على فراش الموت:

بباريسَ هل هذا المحل محله // رأيت رسول الله جهراً ويقظة

والكلام عنه وعن طريقته يطول، لكن انظر بعض عقائده في مقال للدكتور علي بن محمد ناصر فقيهي – حفظه الله – بعنوان (حديث عن الدورة وأثرها على المجتمع الذي أقيمت فيه)؛ وهي في الأصل محاضرة ألقيت بقاعة المحضرات الكبرى بالجامعة الإسلامية: مساء الأربعاء 3/ 1 / 1403 هجرية، ونشرت في (مجلة الجامعة الإسلامية) عدد (59).

وانظر كتاب (منهج السلف في العقيدة وأثره في وحدة المسلمين) للشيخ صالح بن سعد السحيمي – حفظه الله – حاشية ص (28 - 29) من مطبوعات مركز الإمام الألباني.

وللتوسع انظر كتاب (الشيخ إبراهيم إنياس السنغالي: حياته، وآراؤه وتعاليمه) لمحمد طاهر ميغري البرناوي / تقديم أبى بكر قومي / طبع الدار العربية.

(152) أخرجه مسلم وأحمد – واللفظ له – وغيرهما -

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير