(153) أخرجه أحمد، وغيرُه، وهو صحيح دون لفظة (الأغنياء). قال الشيخ الألباني – رحمه الله - في (السلسلة الضعيفة) (6/ 316) تحت حديث رقم (2008): نعم؛ الحديث صحيح، لكن بدون قوله: " الأغنياء "، فقد ثبت عن جمع من الصحابة حاشا هذه الزيادة.
(154) (1/ 421 - 422) طبعة دار ابن الجوزي.
(155) ضعيف: أخرجه البزار، وقال: لا نعلمه يروى إلا من هذا الوجه، انظر تفسير ابن كثير (8/ 471) / طبعة أولاد الشيخ، لكن ثبت عن ابن عمر – رضي الله عنهما – بإسناد صحيح؛ فقد أخرج البخاري في (الأدب المفرد) برقم (11) عن سعيد بن أبي بردة قال سمعت أبي يحدث؛ أنه شهد ابن عمر، ورجل يماني يطوف بالبيت - حمل أمه وراء ظهره – يقول:
إني لها بعيرها المذلل /// إن أذعرت ركابها لم أذعر
ثم قال: يا ابن عمر! أتراني جازيتها؟
قال: لا، ولا بزفرة واحدة.
(156) أخرجه مسلم برقم (2551) من حديث أبي هريرة – رضي الله عنه -.
(157) يورده بعضهم – بهذااللفظ - على أنه حديث صحيح، ولم يصح بهذا اللفظ، بل حكم عليه الشيخ الألباني – رحمه الله – بالوضع انظر (السلسلة الضعيفة) رقم (593)، ويغني عنه ما جاء في الصحيح من قوله – صلى الله عليه وسلم – لأحد الصحابة – رضوان الله عليهم - في حق الوالدة: الزمها؛ فإن الجنة تحت أقدامها. انظر (صحيح الجامع) رقم (1249).
(158) متفق عليه من حديث عبد الله بن عمر – رضي الله عنهما -.
(159) انظر تخريج هذا الحديث بتوسع رسالة الشيخ الألباني – رحمه الله – (خطبة الحاجة التي كان
(160) متفق عليه من حديث عائشة – رضي الله عنها -.
(161) رواه مسلم وذكره البخاري معلقا بصيغة الجزم.
(162) أخرجه الطبراني في (الأوسط) والبيهقي في (الشعب) وغيرُهما؛ انظر (السلسلة الصحيحة) رقم (1620).
(163) رواه أبو دواد برقم (792).
(164) متفق عليه.
(165) أخرجه البخاري من حديث أبي هريرة – رضي الله عنه -.
(166) أخرجه مسلم رقم (2699) من حديث أبي هريرة – رضي الله عنه -.
قال أبو عبد الخالق: أنهيتُ تفريغ هذه المادة الطيبة – إن شاء الله – عند الساعة (11:25) من ليلة الخميس المسفر صبحها عن الحادي عشر من شهر رمضان لعام (1429) هجرية، الذي يوافقه من التاريخ الصليبي (10/ 9/2008).
ثم راجعته بعد ذلك عدة مرات، كان آخرها ليلة الأحد المسفر صبحها عن الخامس عشر من شهر المحرم لعام ثلاثين وأربع مئة وألف للهجرة، الذي يوافقه من التاريخ الصليبي (11/ 1/2008).
تنبيهات:
1 - إذا لم يذكر الشيخُ الحديثَ بلفظه؛ فإني أبدله باللفظ الموجود في مصدره.
2 - أن القارئ يزيد في الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - لفظة (وآله) وبما أنها ليست في الكتاب فلم أثبتها.
3 - يوجد بعض الخلل في التسجيل فجاء بعض الكلام غير مرتب؛ فقدمت جملة على أخرى، ووضعت ما يلزم بين معقوفتين] .. [.
4 – نقلت بعض تعليقات الشيخ علي الحلبي – حفظه الله – على متن الكتاب (فضل علم السلف على الخف) في المتن، وقد أزيد عليها، وقد أنقص منها، وكل ما وجد من تعليقات على الشرح فهي مني.
5 - الذي فرغته ثلاثة أشرطة؛ لكن الشرح ليس كاملا، بل بقي عدة صفحات من الكتاب لم يشرحه الشيخ، أو أنه شرحه، ولكن الأشرطة المكملة لهذا الشرح غير موجودة، فقد بحثت عنها ولم أجدها، وللتنبيه فإن للشيخ شرحا آخر على هذا الكتاب يقع في ستة أشرطة، يسر الله له من يفرغه.
6 – لابد وأن وقعت بعض الأخطاء في تفريغي هذا؛ فمن وجد شيئا من تلكم الأخطاء = فليبادر بإرسالها إليّ؛ لأقوم بتصحيحها – إن شاء الله -؛ فالمؤمن مرآة أخيه.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
ومن هنا على ملف بي دي في ( http://www.salafishare.com/24UE2JCATWKF/A3UG2RM.pdf)
والله الموفق
ـ[أبو عبد الوهاب الجزائري]ــــــــ[11 - 01 - 09, 08:07 م]ـ
أحسن الله تعالى إليكم
ـ[أبو أنس الأنصاري]ــــــــ[11 - 01 - 09, 09:57 م]ـ
نفعَ اللهُ بك.
ـ[أبو الحسن السلفي]ــــــــ[13 - 01 - 09, 08:53 م]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[ابوحفص الأثرى]ــــــــ[14 - 01 - 09, 02:43 ص]ـ
نفع الله بكم