تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل صحيح أن السلطان العثماني عبد الحميد كان ماسونيا؟ وأسئلة أخرى]

ـ[أبو عبد الله فهد]ــــــــ[16 - 01 - 09, 11:43 م]ـ

السلام عليكم

هل صحيح أن السلطان العثماني كان ماسونيا؟ وهل صحيح أن سلاطين آخرين لهم يد في الماسونية؟ لقد قرأت في بعض المواقع أن لبنان والمغرب البلدين العربيين الوحيدين يجيزان المحافل الماسونية؟ ما صحة هذه الامور

ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[17 - 01 - 09, 12:01 ص]ـ

معاذ الله أن يكون السلطان عبدالحميد ماسونيا

ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[17 - 01 - 09, 12:11 ص]ـ

لا نجعل عقولنا عرضة للأنترنت وفضاءه المفتوح ولنشغل أنفسنا بما ينفعتا

ـ[عاطف جميل الفلسطيني]ــــــــ[17 - 01 - 09, 01:54 م]ـ

أخي هذا السلطان رحمه الله قد شوه تاريخه، وهو ليس بذلك التاريخ الذي نقرأه في كتب المدارس والجامعات ..

وهو صاحب الكلمة المشهورة بشأن فلسطين، ولذلك ينبغي لك أن تحذر مما تقرأه وتشاهده في الكتب والمرئيات ....

ـ[أبو عبد الله فهد]ــــــــ[17 - 01 - 09, 03:20 م]ـ

أرجو إزالة مشاركتي وجزاكم الله خيرا

ـ[مختصر]ــــــــ[17 - 01 - 09, 04:43 م]ـ

اتق الله ولا تاخذ العلم الا عن ثقة

ـ[كاتب]ــــــــ[25 - 01 - 09, 06:18 م]ـ

تصحيح أكبر خطأ في التاريخ الإسلامي الحديث

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=160118

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[28 - 01 - 09, 05:10 م]ـ

لو كان ماسونيا ما عزلوه من الخلافة

انما الماسوني احد اخويه

اظنه محمد رشاد

كما ذكر ذلك في مذكراته ـ فيما اذكر ـ

ـ[محمد مبروك عبدالله]ــــــــ[29 - 01 - 09, 12:02 ص]ـ

تصحيح أكبر خطأ في التاريخ الإسلامي الحديث


ذلك الخطأ الذ ارتكبته كتب التاريخ فترة طويلة في حق السلطان عبد الحميد الثاني السلطان العثماني، ذلك الرجل الذي فضل أن تقطع يده على أن يجعل للصهاينة أرضا في فلسطين لذلك بدأت حملة-صهيو أوربية- لتشويه سيرة هذا الرجل، ولما كان أساتذة التاريخ والمؤرخون العرب-إلا بعضهم- يأخذ عن المراجع الأجنبية في كتابة التاريخ العثماني؛ لذا انتشرت هذه الأخطاء واستفحل أمرها حتى أصبحت مناهج التاريخ في المدارس والجامعات العربية والإسلامية تذكر الدولة العثمانية بكل نقيصة ولا يفوتها وصف السلطان العظيم عبدالحميد الثاني بالديكتاتور الظالم، وتصف عهده بأشنع الصفات التي يمكن أن يوصف بها حاكم , وظلت هذه الرؤية في كتب التاريخ حتى ظهرت البحوث والدراسات الجادة التي كشفت عن طبيعة هذا الرجل وتعيد إليه الحق في أن يذكره التاريخ الحديث بكل أنواع الاحترام والتقدير فتاريخه يمثل أولى مراحل المقاومة ضد المشروع الصهيوني في فلسطين.
ومن الكتاب الذين أنصفوا هذا السلطان وأعادوا تصحيح الكثير من الأخطاء سواء في تاريخ الدولة العثمانية أو تاريخ السلطان عبد الحميد المؤرخ الإسلامي الأستاذ أنور الجندي الذي ألف كتابين وضح من خلالهما طبيعة المؤامرة التي حيكت حول تاريخ هذا السلطان, ودولة الخلافة.
وقد قمت برفع الكتابين حتى تصحح سيرة هذا الرجل من ناحية فلا تتردد بين الحين والآخر تلك الأباطيل حوله، ومن ناحية أخري هي محاولة مني لإبراز جهود الأستاذ أنور الجندي في تصحيح الكثير من الأخطاء الشائعة في التاريخ الحديث.
على هذا الرابط تجد كتابين عن السلطان العثماني عبد الحميد الثاني
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=160118

ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[29 - 01 - 09, 01:17 ص]ـ
علاقاته مع اليهود

لما عقد اليهود مؤتمرهم الصهيوني الأول في (بازل) بسويسرا عام 1315هـ، 1897م، برئاسة ثيودور هرتزل (1860م-1904م) رئيس الجمعية الصهيونية، اتفقوا على تأسيس وطن قومي لهم يكون مقرًا لأبناء عقيدتهم، وأصر هرتزل على أن تكون فلسطين هي الوطن القومي لهم، فنشأت فكرة الصهيونية، وقد اتصل هرتزل بالسلطان عبد الحميد مرارًا ليسمح لليهود بالانتقال إلى فلسطين، ولكن السلطان كان يرفض، ثم قام هرتزل بتوسيط كثير من أصدقائه الأجانب الذين كانت لهم صلة بالسلطان أو ببعض أصحاب النفوذ في الدولة، كما قام بتوسيط بعض الزعماء العثمانيين، لكنه لم يفلح، وأخيرًا زار السلطان عبد الحميد بصحبة الحاخام (موسى ليفي) و (عمانيول قره صو)، رئيس الجالية اليهودية في
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير